عثر على 4 ملايين جنيه.. قصة طالب أمريكي تثير دهشة العالم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أثارت واقعة عثور شخص مكسيكي على أكثر من 4 ملايين جنيه بالمصري على الرصيف ضجة في العالم.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة dailystar البريطانية وجد طالب مكسيكي مبلغ ضخم من المال أثناء ذهابه لشراء جوارب جديدة لجده.
. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل
وعثر الطالب خوسيه على مبلغ كبير على الرصيف وهو 107 آلاف جنيه إسترليني، أي ما يساوى بالمصري حوالى 4 ملايين و200 ألف جنيه .
وعثر خوسيه على مبلغ الـ 4 مليون على الرصيف في أحد شوارع المكسيك وقام بتسليمه للشرطة
وبالرغم من صغر سن خوسيه فهو لم يتجاوز سن ال 19 إلا أنه لم يأخذ المال لنفسه وقام بتسليم الـ 4 مليون للشرطة
واعرب سيمون دروبيك، المتحدث باسم قسم شرطة ألبوكيركي في المكسيك عن تعجبه عن واقعة ال 4 مليون قائلا: لقد رأيت أمور كثيرة خلال 21 عامًا، لكن كان هذا غريبا وأعتقد أن هذا أكبر مبلغ مالى تم العثور عليه في البوكيرك وتسليمه للشرطة.
دعى عمدة ألبوكيركي ورئيس الشرطة الطالب الذي عثر على الـ 4 مليون في حفل حضره أكثر من 50 شخصًا.
وعند علم المتحدث باسم مركز الشرطة بأن الطالب خوسيه يدرس العدالة الجنائية دعاه للتقدم لوظيفة في القسم.
وسعد الطالب خوسيه بالأمر قائلا أردت منذ الطفولة أن أكون محققًا في مسرح الجريمة أو محققًا للشرطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 4 مليون مسرح الجريمة مركز الشرطة قسم شرطة العدالة الجنائية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تخصص 10 ملايين جنيه استرليني لمساعدة ميانمار بعد الزلزال المدمر
أعلنت الحكومة البريطانية أن المملكة المتحدة ستخصص نحو 10 ملايين جنيه استرليني (نحو 13 مليون دولار) للمساعدة في إزالة آثار الزلزال في ميانمار.
وقالت نائبة وزير الدفاع البريطاني جينيفر تشابمان في بيان لها، يوم السبت، إن "شركاءنا في المنطقة الذين يتلقون التمويل من المملكة المتحدة، قد بدأوا بجمع الموارد لتقديم المساعدات الإنسانية".
وأكدت السلطات في ميانمار مقتل 1,644 شخصًا وإصابة أكثر من 3,400 آخرين جراء الزلزال العنيف الذي ضرب البلاد يوم الجمعة، وفقًا لما نقلته بوابة ميانمار ناو عن القيادة العسكرية، فيما لا تزال فرق الإنقاذ تحاول انتشال مئات الأشخاص المحاصرين تحت أنقاض المباني المنهارة.
وقع الزلزال بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر في وسط ميانمار وعلى عمق 10 كيلومترات، حسب هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. أعقبته هزة ارتدادية قوية بلغت 6.7 درجة بعد دقائق قليلة، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق. كما شعر سكان تايلاند والصين وفيتنام بالهزة، مما أدى إلى حالة من الذعر في المناطق المجاورة.
وتسود مخاوف من ارتفاع حصيلة القتلى إلى أكثر من 10,000 شخص، خصوصًا بسبب الكثافة السكانية في المناطق المتضررة وضعف المباني. كما حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمات إنسانية أخرى من مخاطر انهيار سدود حيوية على نهر إيراوادي، الأمر الذي قد يؤدي إلى كارثة إنسانية أكبر.
وفي تايلاند، تم تأكيد مقتل ثلاثة أشخاص رسميًا، لكن وسائل إعلام محلية أفادت بأن العدد الفعلي قد يصل إلى 10 ضحايا، فيما لا يزال 101 شخص في عداد المفقودين، خاصة في بانكوك. وأشارت التقارير إلى انهيار مبنى شاهق غير مكتمل مكون من 30 طابقًا في العاصمة بسبب الزلزال.