5 نصائح للتعامل مع الآخرين من واقع مسلسل عتبات البهجة.. «ابتعد عن الكذب»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يؤدي الفنان يحيى الفخراني في مسلسل عتبات البهجة، دور يوتيوبر شهير، محبوب من متابعيه وأسرته والمقربين له، بسبب هدوئه، وقدرته على الإنصات للآخرين، بالإضافة إلى تقديم النصيحة في وقتها، لذا فإن هناك 5 نصائح للتعامل مع الآخرين.
5 نصائح للتعامل مع الآخرين لكي تصبح شخصًا محبوبًا بحسب موقع stanfordchildrens.
يجب أن يتسم الشخص بسماح الآخرين على أخطائهم، على الرغم من قدرته على العقاب، لأن ذلك يجعله شخصًا محبوبًا لدى الجميع، وخاصة صغار السن، الذين يقعون في الأخطاء بسهولة.
العيش على أرض الواقعيجب أن يكون الشخص واقعيًا، لا يعيش في عالم الخيال، لأن ذلك يجعله متزنًا أمام الآخرين، ويفكر جيدًا بعقله، ولديه القدرة على اتخاذ القرارات بشكل سليم، حتى لا يتعرض للمشاكل أو يقع في الأخطاء بسهولة.
تغيير العادات من فترة لأخرىالروتين قد يجعل الشخص مملًا، لذا يجب عليه تغيير عاداته من فترة لأخرى، حتى يصبح شخصًا نشيطًا ومرحًا، متجددًا في أفعاله.
الإنصات وسماع الآخرين، من أهم العوامل التي تجعل الشخص محبوبًا، ويجب تقديم النصيحة الصحيحة، وتحذير الآخرين من الأخطاء، عندما يتطلب الأمر ذلك.
الصدق والابتعاد عن الكذبالصدق من أهم العوامل التي تساعد، على أن يكون الشخص محبوبًا، من قبل أصدقائه وزملائه وغير ذلك، والابتعاد تمامًا عن الكذب، لأنه أساس هدم العلاقات الناجحة.
يشارك الفنان يحيى الفخراني في مسلسل عتبات البهجة، المقرر عرضه خلال السباق الرمضاني لعام 2024، إذ يظهر كشخصية محبوبة ومرحة، بسبب طريقته في التعامل مع الآخرين، وخاصة أبنائه وأحفاده، لتدور الأحداث في إطار اجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة الفنان يحيى الفخراني مسلسلات رمضان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مسلسل عتبات البهجة مع الآخرین محبوب ا
إقرأ أيضاً:
4 طرق ناجحة للاستجابة لمريض الخرف عندما يخلط بين الأزمنة
مع تزايد معدلات الإصابة بالخرف، يتزايد تسليط الضوء على كيفية التعامل مع المريض، سواء من قبل أفراد الأسرة أو مقدمي الرعاية الصحية. وتطرح ورقة بحثية جديدة التساؤل حول كيفية الاستجابة لمريض يخلط الأزمنة أو الأمكنة، وهل الكذب العلاجي هو الأسلوب المناسب لتخفيف ضائقة المريض؟
وجود واقع متضارب لدى المريض بالخرف من التحديات الشائعة، حيث يكون المريض منسجماً مع زمان أو مكان مختلفين.
على سبيل المثال، قد يعتقد أن أحد والديه سيأتي ليأخذه إلى المنزل، أو أنه بحاجة إلى المغادرة بشكل عاجل لاصطحاب طفله من المدرسة، بينما لن يحدث ذلك في الواقع.
4 طرقوتقول الدكتورة أليسون بيلنيك من جامعة ماكماستر متروبوليتان: "هناك 4 طرق للاستجابة لهذا الخلط، ثبت أن اثنتين منهما ناجحتان".
الطريقة الأولى، بحسب "ذا كونفيرسيشن"، هي مواجهة واقع المريض أو تحديه.
مثلاً، إخبار الشخص الذي يعتقد أنه في المنزل أنه في المستشفى. لكن بينت التجارب أن هذا الأسلوب لا يؤدي عادةً إلى اتفاق، بل قد يزيد من حدة الضيق.
الطريقة الثانية هي التعايش مع واقع المريض. على سبيل المثال، بالموافقة على أن أحد أفراد الأسرة المتوفين، مثل أحد الوالدين أو الزوج/الزوجة، سيأتي لزيارته أو لاستلامه لاحقاً.
رغم أن هذه الاستراتيجية قد تنجح كاستراتيجية قصيرة المدى، إلا أنها محدودة زمنياً لأن الحدث الموعود لن يحدث أبداً. وهذا قد يزيد من حدة الضيق في نهاية المطاف.
طريقتان ناجحتانالطريقة الثالثة، وهي إحدى طريقتين ثبت نجاحهما، هي إيجاد جانب من واقع المريض يمكن مشاركته، دون الخوض فيه بالكامل.
مثلاً، إذا قال المريض إن والده (المتوفى) سيأتي لأخذه، فقد يسأله أحد أفراد طاقم الرعاية الصحية: "هل تفتقد والدك؟". هذا يتجنب الكذب، ولكنه يستجيب لنبرة المريض العاطفية ويمكّنه من مشاركة مشاعره.
وبالنسبة للشخص الذي يشعر بالقلق من ترك طفل أو حيوان أليف بمفرده في المنزل، قد يقول أخصائي الرعاية الصحية: "جارك يعتني بكل شيء في المنزل". هذا يوفر طمأنينة عامة دون تأكيد أو طعن في التفاصيل.
أما الطريقة الرابعة، فهي بالنسبة للمريض الذي يطلب العودة إلى المنزل مراراً وتكراراً لأنه لا يدرك حاجته الطبية، قد يسأل: "ماذا كنت ستفعل لو كنت في المنزل؟" يمكن تحديد حاجة أو رغبة - مثل تناول كوب من الشاي أو المشي أو مشاهدة التلفزيون - والتي يمكن تلبيتها في بيئة المستشفى.
أي تركز الطريقة الرابعة، الناجحة، على تحويل موضوع المحادثة بعيداً عن المشكلة التي كانت تسبب الضيق، إلى شيء آخر يمكنهم إشراك الشخص فيه.