يؤدي الفنان يحيى الفخراني في مسلسل عتبات البهجة، دور يوتيوبر شهير، محبوب من متابعيه وأسرته والمقربين له، بسبب هدوئه، وقدرته على الإنصات للآخرين، بالإضافة إلى تقديم النصيحة في وقتها، لذا فإن هناك 5 نصائح للتعامل مع الآخرين.  

5 نصائح للتعامل مع الآخرين لكي تصبح شخصًا محبوبًا بحسب موقع stanfordchildrens.

سماح الآخرين

يجب أن يتسم الشخص بسماح الآخرين على أخطائهم، على الرغم من قدرته على العقاب، لأن ذلك يجعله شخصًا محبوبًا لدى الجميع، وخاصة صغار السن، الذين يقعون في الأخطاء بسهولة.

العيش على أرض الواقع

يجب أن يكون الشخص واقعيًا، لا يعيش في عالم الخيال، لأن ذلك يجعله متزنًا أمام الآخرين، ويفكر جيدًا بعقله، ولديه القدرة على اتخاذ القرارات بشكل سليم، حتى لا يتعرض للمشاكل أو يقع في الأخطاء بسهولة.

تغيير العادات من فترة لأخرى

الروتين قد يجعل الشخص مملًا، لذا يجب عليه تغيير عاداته من فترة لأخرى، حتى يصبح شخصًا نشيطًا ومرحًا، متجددًا في أفعاله.

الإنصات إلى الآخرين بنشاط

الإنصات وسماع الآخرين، من أهم العوامل التي تجعل الشخص محبوبًا، ويجب تقديم النصيحة الصحيحة، وتحذير الآخرين من الأخطاء، عندما يتطلب الأمر ذلك.

الصدق والابتعاد عن الكذب

الصدق من أهم العوامل التي تساعد، على أن يكون الشخص محبوبًا، من قبل أصدقائه وزملائه وغير ذلك، والابتعاد تمامًا عن الكذب، لأنه أساس هدم العلاقات الناجحة.

يحيى الفخراني شخص محبوب في مسلسل عتبات البهجة

يشارك الفنان يحيى الفخراني في مسلسل عتبات البهجة، المقرر عرضه خلال السباق الرمضاني لعام 2024، إذ يظهر كشخصية محبوبة ومرحة، بسبب طريقته في التعامل مع الآخرين، وخاصة أبنائه وأحفاده، لتدور الأحداث في إطار اجتماعي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة الفنان يحيى الفخراني مسلسلات رمضان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مسلسل عتبات البهجة مع الآخرین محبوب ا

إقرأ أيضاً:

تشكيك إسرائيلي باستمرار دعم أمريكا.. واقع مختلف خارج البيت الأبيض

شككت أوساط إسرائيلية في استمرار الدعم الأمريكي الكبير من قبل إدارة الرئيس دونالد ترامب، منذ قدومه إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.

وقال الأكاديمي الإسرائيلي شوكي فريدمان في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، إنّ "الدعم الأمريكي لن يدوم إلى الأبد"، موضحا أن "الدعم المعلن من ترامب لإسرائيل، بعد مواجهات الحكومة مع إدارة بايدن صب في القدس سكرة قوة لطيفة"، بحسب تعبيره.

ولفت فريدمان إلى أن "استطلاع غالوب الذي نُشر في الولايات المتحدة خلال الأيام الأخيرة، يظهر أن الواقع خارج البيت الأبيض مختلف، والدعم لإسرائيل في درك أسفل خطير، والدعم للفلسطينيين في ارتفاع".

وتابع قائلا: "إلى جانب التعاون مع الإدارة الحالية، فإن أصحاب القرار في إسرائيل ملزمون بأن يكونوا على وعي بالتآكل الحاد في الدعم للدولة والعمل بموجب ذلك".

أقل نسبة منذ 24 عاما
وأشار إلى أن الاستطلاع يؤكد أن الدعم لإسرائيل في أوساط الجمهور الأمريكي، لا يصل إلى 46 بالمئة، وهي أقل نسبة منذ 24 عاما.

وأكد الأكاديمي الإسرائيلي على أن "معطيات الاستطلاع ذات مغزى في الولايات المتحدة، لكن سياسة إسرائيل ساهمت فيها بشكل لا بأس فيه. فالعناق الذي منحه ويمنحه نتنياهو لترامب، والمواجهات مع الإدارة الديمقراطية، والسياسية الإسرائيلية في الضفة الغربية، سحقت الدعم لتل أبيب حتى قبل الحرب".



وتابع قائلا: "بعد عقود من الدعم من الحزبين، اتخذت إسرائيل صورة كمن تختار الجانب الجمهوري بشكل واضح. بعد أن ارتفع التأييد لإسرائيل في الأشهر الأولى من الحرب، فإنه كلما عمقت إسرائيل الدخول الى غزة والصور القاسية من هناك ظهرت على الشاشات في الولايات المتحدة، هبط الدعم إلى الدرك الأسفل الحالي في الجمهور العام وإلى الهوة في الحزب الديمقراطي".

ونوه إلى أنه "في أوساط اليهود أيضا، ولا سيما في الجيل الشاب، الدعم في إسرائيل تآكل. الجيل السابق من اليهود الأمريكيين رأى في إسرائيل جزء لا يتجزأ من هويته اليهودية، أما الشباب – ولا سيما الليبراليون والتقدميون – فيرونها بشكل مختلف".

وأوضح أن "إسرائيل لم تعد تعتبر في نظرهم قدوة أخلاقية، بل دولة تقمع الفلسطينيين وتدفع قدما بسياسة دينية وقومجية. صحيح أن الحرب واللاسامية المتصاعدة في الولايات المتحدة دفعتا قسما من اليهود للعودة إلى دعم إسرائيل بشكل أكبر، لكن جماعات في اليسار اليهودي اختارت أن تدير لها الظهر".

ضرر غير قابل للتراجع
وذكر أنه "كلما واصلت حكومات إسرائيل تجاهل التغييرات في الولايات المتحدة، هكذا تتعاظم الاحتمالات لأن يصبح الضرر اللاحق بالعلاقات بين الدولتين غير قابل للتراجع".

وفسّر ذلك بالقول: "الميول في الولايات المتحدة واضحة: الشباب يصبحون قوة سياسية ذات مغزى، الهسبانيون هم مجموعة تتسع بسرعة والدعم لإسرائيل في أوساط الافنجيليين يتآكل، والحزب الديمقراطي يبتعد عن الموقف المؤيد لإسرائيل الذي كان يتميز به. لأجل تغيير الميل، إسرائيل ملزمة بأن تتخذ بضع خطوات: أن ترمم العلاقات مع الديمقراطيين، تنمي العلاقة مع يهود الولايات المتحدة، تستثمر في جماهير إضافية هناك، وأساسا في الأقلية الهسبانية لكن أيضا في الطائفة الافروأمريكية، وحماية وتعزيز الدعم في أوساط الافنجيليين".

وختم قائلا: "إسرائيل هي دولة ذات عظمة اقتصادية وجيش قوي. ولا يزال، يوجد لها تعلق وجودي بالولايات المتحدة"، مشددا على أنه "دون استعداد أمريكي ببيع السلاح لإسرائيل وتوفير مظلة دبلوماسية لها في الولايات المتحدة، سيصعب على إسرائيل جدا، بأقل تقدير، الازدهار وحتى البقاء".

مقالات مشابهة

  • منتدى المستقبل يناقش حدث في شارعي المفضل لمحمد الفخراني
  • تشكيك إسرائيلي باستمرار دعم أمريكا.. واقع مختلف خارج البيت الأبيض
  • جمال بوزنجال: «مهرجان رمضان الشارقة» يهدف لإضفاء البهجة على سكان الإمارة
  • قمة افتراضية لبحث واقع الحرب وفرص السلام في أوكرانيا
  • شرطة الآداب بشبوة تنشر بودكاست توعوي.. نصائح للتعامل مع الابتزاز الإلكتروني وطرق الوقاية منه
  • 4 طرق ناجحة للاستجابة لمريض الخرف عندما يخلط بين الأزمنة
  • الطريقة الصحيحة للتعامل مع عظام ضحايا الإبادة في غزة
  • مؤلف «الكابتن»: العمل يتناول 18 شخصية من عالم الأرواح.. ويمزج بين الرعب والكوميديا
  • مؤلف مسلسل الكابتن: العمل يتناول 18 شخصية من عالم الأرواح
  • 1670 رقماً مميزاً للوحات المركبات بيعت بالمزادات 2024