الوطن:
2024-12-28@06:59:59 GMT

خطاب مرتقب للرئيس الأمريكي خلال الساعات المقبلة

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

خطاب مرتقب للرئيس الأمريكي خلال الساعات المقبلة

يلقي الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الخميس، خطابا تحت قبة مبنى الكونجرس «الكابيتول»، وهو خطاب حالة الاتحاد السنوي، وسيعرض فيه إنجازاته ورسم سياساته العامة وتفاصيل خطته المقبلة في حالة فاز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية واستمر وجوده في البيت الأبيض لـ4 سنوات أخرى.

ويأتي خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد يومين من الثلاثاء الكبير، والذي أكد بنسبة كبيرة مواجهة مرتقبة بين الرئيس الحالي جو بايدن، والسابق دونالد ترامب، في شهر نوفمبر المقبل.

قضى عطلة نهاية الأسبوع في اجتماع مع مستشاريه

وبحسب ما نشرته «نيويورك تايمز» الأمريكية، فالرئيس الأمريكي قضى عطلة نهاية الأسبوع في اجتماع مع مستشاريه لصياغة الخطاب، في وقت يتزايد فيه القلق بشأن زلات لسانه التي ازدادت خلال الآونة الأخيرة، ويتصاعد فيه الحديث حول حالة «بايدن» العقلية ومدى قدرته على قيادة الولايات المتحدة الأمريكية لفترة جديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جو بايدن الرئيس الأمريكي الانتخابات الأمريكية الكونجرس واشنطن البيت الأبيض

إقرأ أيضاً:

اشتباك الأحد.. توقيع على نهاية عصر حاملات الطائرات الأمريكية

 

 

على مدى عام وأكثر، لم تخل الصحافة الأمريكية ومراكز الدراسات من طرح الأسئلة حول مستقبل حاملات الطائرات الأمريكية، تنوعت تلك الأسئلة على نحو: هل انتهى عصر حاملات الطائرات؟ هل يمكن إصابة حاملات الطائرات؟ هل يمكن أن تغرق حاملات الطائرات؟ ما البديل لحاملات الطائرات؟ ورغم تنوع الأسئلة فإنها تشترك في خلفية واحدة، الفشل الأمريكي في مواجهة القوات المسلحة اليمنية في معارك البحار.
الفشل الأمريكي لا يزال متواصلاً، حيث استبدلت واشنطن خلال عام أربع حاملات طائرات، بدءًا بـ”آيزنهاور” مرورًا بـ”روزفيلت”، و”لنكولن”، وانتهاء اليوم بالحاملة “ترومان”، وكلها لم تتمكن من فرض الهدف الأمريكي المتمثل بتأمين الملاحة الصهيونية في البحر الأحمر، أو وقف الإسناد اليمني لغزة، ولا حماية الكيان من الضربات الصاروخية والمسيرة اليمنية.
ابتدأ العصر اليمني البحري باستهداف “آيزنهاور” أكثر من أربع مرات، فجاءت خليفتها “روزفيلت” لكنها لم تجرؤ حتى على الاقتراب من شعاع النار اليمني، واحتفظت لنفسها بموقع بعيد أعالي البحر الأحمر باتجاه خليج عمان، ولم تكن لنكولن بأحسن حال منها، حيث واصلت نهج “روزفيلت”، وعندما فكرت بالاقتراب من المياه اليمنية في خليج عدن، باشرتها القوات المسلحة بضربة استباقية، بالصواريخ والطائرات المسيرة، فقررت مباشرة الانسحاب بسلام إلى مينائها في السواحل الأمريكية، لتترك المنطقة المركزية الأمريكية بدون أي حاملة طائرات للمرة الثانية خلال عام. ويقول الخبراء العسكريون إن خلو الأسطول الأمريكي الخامس من حاملات الطائرات هو متغير كبير في تاريخ الحروب، لأن ذلك يفقد الأسطول الخامس القدرة على المناورة والحركة وبالتالي التأثير، ويجعل من التأثير اليمني في حاملات الطائرات تحولاً كبيرًا في المعركة البحرية.
مع وصول الحاملة “هاري ترومان” إلى البحر الأحمر، قادمة من شرق المتوسط عبر قناة السويس، وضعت تحت عين القوات المسلحة اليمنية، وفي الليلة التي فكرت فيها بالمشاركة في العدوان على اليمن، كانت القوات الصاروخية وسلاح الجو المسير، على أتم الجهوزية للقيام باللازم للترحيب بـ”ترومان” كما يجب، فأرسلت عددًا من الصواريخ والطائرات المسيرة التي أصابت الحاملة بالذعر، لترسل أوامر بإعادة الطائرات الحربية وإلغاء المخطط العدواني لتلك الليلة، وما أن عادت الطائرات للاشتباك مع القوات اليمنية، حتى سقطت واحدة منها على الأقل في مياه البحر الأحمر، نتيجة نيران صديقة حسب مزاعم بيانات عسكرية أمريكية.
إن اشتباك ليلة الأحد توقيع على نهاية عصر حاملات الطائرات الأمريكية، وانكشاف واحدة من أهم الثغرات في تلك السفينة العملاقة. إنها ببساطة لحظة إقلاع أو هبوط الطائرات، وهي لحظة قاتلة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، لأنها تعيق عمل الدفاعات الجوية، وتفرض الكثير من الحذر في التعامل مع الأهداف وخصوصًا مع خطة الإغراق بالنيران، وتجعل القرار خطيرًا في تفعيل الدفاعات وإطلاق الصواريخ الاعتراضية، مهما مثلت من مخاطر على حركة الطيران الحربي، أو المحافظة على سلامة الطيران والتضحية بسلامة حاملة الطائرات نفسها، وهو قرار لا يمكن لأحد أن يتخذه دون الوقوع في المحذور.
هذا بخصوص السفينة نفسها، لكن ماذا عن الطيارين؟ كيف سيكون حالهم وهم يرون نسبة إصابة طائراتهم تبدو مرتفعة، والنهاية غير السعيدة أمام أعينهم، بالتأكيد سيعيدون السؤال أكثر من مرة لقادتهم وضباطهم عن ضمان العودة بسلام، لا يوجد جندي أمريكي في أي معركة دون ضمانات السلامة، هكذا يتم تدريب الجنود وتربيتهم، لكن بعد الآن فإن ملاحي الطيران الحربي الأمريكي في حاملات الطائرات سيصابون بالذعر ودرجات عالية من التوتر، وسيطالبون بالإجابة عن سؤال مهم: هل ستشتبك حاملة الطائرات في أثناء الإقلاع والهبوط؟ لكنهم لن يحصلوا على أي إجابة، لأن الضربات ستأتيهم من حيث يحتسبون ومن حيث لا يحتسبون.

مقالات مشابهة

  • اشتباك الأحد.. توقيع على نهاية عصر حاملات الطائرات الأمريكية
  • تحذير عاجل من الأرصاد الجوية عن حالة طقس الساعات المقبلة
  • رياح وأتربة وضباب.. توقعات الطقس في مكة خلال الساعات المقبلة
  • أمطار تصل لـرعدية ورياح.. توقعات طقس الساعات المقبلة
  • احترس من طقس الساعات المقبلة.. رياح وانخفاض الحرارة والصغرى تصل لـ4 مئوية
  • البنوك تفتح أبوابها استثناءاً في عطلة نهاية الأسبوع لتسهيل العمليات البنكية
  • رسال بايدن وترامب للشعب الأمريكي بمناسبة عيد الميلاد
  • المناطق الأكثر تأثرا بانخفاض الحرارة الساعات المقبلة.. تصل إلى 2 مئوية
  • هيئة الأرصاد الجوية تُعلن طقس الساعات المقبلة: رياح سرعتها 50 كم / ساعة
  • تطورات الحالة الصحية للرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون