ولي العهد السعودي: إتمام نقل 8% من أسهم «أرامكو» إلى محافظ شركات مملوكة لصندوق الاستثمارات
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، إتمام نقل 8% من إجمالي الأسهم المصدرة لشركة "أرامكو"، من ملكية الدولة إلى محافظ شركات مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، ليصبح إجمالي الأسهم المملوكة للمملكة بعد عملية النقل 82.
وأوضح ولي العهد - حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم /الخميس/ - أن نقل ملكية جزء من أسهم الدولة في شركة أرامكو السعودية، يأتي مواصلة لمبادرات المملكة الهادفة لتعزيز الاقتصاد الوطني على المدى الطويل، وتنويع موارده وإتاحة المزيد من الفرص الاستثمارية، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية (السعودية 2030)، مبينًا أن عملية النقل تساهم في تعظيم أصول صندوق الاستثمارات العامة وزيادة عوائده الاستثمارية، الأمر الذي يعزز مركز الصندوق المالي القوي، وتصنيفه الائتماني.
ونوه الأمير محمد بن سلمان، بأن صندوق الاستثمارات العامة ماض في إطلاق قطاعات جديدة، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية، وتوطين التقنيات والمعرفة، إلى جانب استحداث المزيد من الوظائف المباشرة وغير المباشرة في سوق العمل المحلية.
اقرأ أيضاًولي العهد السعودي يهنئ الرئيس السيسي على إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة
الرئيس الفلسطيني وولي العهد السعودي يبحثان مستجدات العدوان على غزة
ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء البريطاني يبحثان التصعيد العسكري في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسهم ولي العهد السعودي أرامكو صندوق الاستثمارات الاستثمارات العامة ولی العهد السعودی
إقرأ أيضاً:
الصندوق السيادي الروسي يتوقع عودة شركات أميركية في 2025
موسكو (رويترز)
قال رئيس صندوق الثروة السيادي الروسي كيريل دميترييف، اليوم الأربعاء، إن الصندوق يتوقع عودة عدد من الشركات الأميركية إلى روسيا في الربع الثاني من عام 2025.
ونقلت وكالة تاس عن دميترييف، القول إن صندوق الاستثمار المباشر الروسي «يتوقع عودة عدد من الشركات الأميركية إلى السوق الروسية في الربع الثاني من عام 2025».
وقال: «لكن عودة الشركات الأميركية لن تكون سهلة، إذ تم بالفعل شغل الكثير من الفرص المتاحة».
وبعد أن فرض الغرب أقسى العقوبات على الإطلاق على واحدة من الاقتصادات الكبرى، تحركت روسيا سريعاً للتحايل على القيود، ونجح المنتجون المحليون في الاستحواذ على حصة في السوق كانت تسيطر عليها في السابق بعض الشركات العالمية الكبرى.