الأوبرا تحتفل باليوم العالمي للمرأة على مسرح الجمهورية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ضمن احتفالات وزارة الثقافة باليوم العالمي للمرأة تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد احتفالية فنية في الثامنة مساء السبت 9 مارس 2024 علي مسرح الجمهورية يحيها مركز تنمية المواهب تحت إشراف الدكتور سامح صابر بباقة من الأعمال الغنائية والمعزوفات الموسيقية.
حيث يقدم في الفصل الأول أوركسترا أطفال مركز تنمية المواهب تدريب وقيادة دكتور راجي المقدم موسيقي البنات البنات ، فيها حاجة حلوة ، كرنڤال باريس ، قلبي ومفتاحه ، ميدلي كلثوميات ، تتر بداية المال والبنون ، سهر الليالي ، ميدلي ، خلي بالك من عقلك ، قضية عم احمد ، بيلا تشاو - تتر بداية ونهاية مسلسل رأفت الهجان ، الاقصر بلدنا اداء لوجي هاني ، موسيقي الحب والسلام من فيلم عروس النيل علي آلة الهارب اداء جولي وشريف دعية مقدمة بعيد عنك ، كل ده كان ليه ، سألوني الناس ، الحياة حلوة ، زي العسل.
ويحيى الفاصل الثاني فصل الغناء العربي كورال الشباب تدريب وقيادة دكتورة سهير حسين بمختارات من اعمال الموسيقى العربية منها امي يا نور بيتنا ، ماما يا حلوة ، احن قلب ، بيت العز ، انشودة امي ، اول حياتي ياما ، نص الدنيا ، يا بنت بلدي ، امي جنة ، امي في كوم ، ست الحبايب ، رمضان كريم .. اداء مريم جميل - ادهم - جاسمين - ملك احمد عبد المنعم - نوريانا محمد - محمد عادل - لاما- ملك احمد - لاما حازم - محمد البحيري.
يذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون، ويضم أقسامًا متعددة، كما يقيم حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعا لهم وتقديرا لجهدهم خلال فترة الدراسة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا احتفالات الأوبرا حفلات مسلسل رأفت الهجان الدكتورة لمياء زايد
إقرأ أيضاً:
“قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة
يحل اليوم العالمي للقصة القصيرة في 14 فيراير من كل عام, والذي تحتفي به دول العالم ومن ضمنها المملكة؛ باعتبار القصة القصيرة ذاكرة المجتمع، وفنًا يؤرخ ثقافته، ومرآة تعكس قِيمه وأحلامه وأساطيره وثرائه الفكري والمادي, فيما تُعد الثمانينات العصر الذهبي لكتابة القصص القصيرة في المملكة العربية السعودية؛ وذلك لوجود عدد من التغيرات أبرزها زيادة الإنتاج، وتنوع التجارب، وظهور الإصدارات النقدية للقصص.
واحتفاء بهذا الفن ومبدعيه، أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة سلسلة “قصص من السعودية”، ساعية إلى توثيق ذاكرة المجتمع، وتاريخ ثقافته وإبراز فنه الذي سطرته الأقلام داخل النطاق الجغرافي السعودي، ووضعِه بين يدي القرّاء باختلاف مشاربهم وتنوع ثقافاتهم.
وتهدف الهيئة إلى إصدار هذه السلسلة سنويًا لتكون حافزًا على تطوير الإبداع القصصي السعودي واتساع دائرة حضوره وانتشاره, وترجمت هذه الإصدارات إلى عدة لغات شملت الإنجليزية والصينية والكورية والإسبانية.
أخبار قد تهمك منصة توقيع الكتب في معرض جازان للكتاب 2025 تستقطب القرّاء والمؤلفين 14 فبراير 2025 - 11:30 مساءً معرض جازان للكتاب 2025.. منصة ثقافية تعزز التواصل والإبداع 14 فبراير 2025 - 2:38 مساءًوتاريخيًا بدأت الحركة الأدبية في المملكة خلال الفترة من “1924م – 1945م” أي من “1344هــ – 1365هــ”، وهي الفترة التي عرفت باسم الأدب الحديث في المملكة، وانفتحت على العالم الخارجي بشكل تدريجي، وبدأ انتشار العِلم، ووضعت أسس النهضة الفكرية؛ وارتبط ظهور القصص القصيرة فيها بالتحول الاجتماعي والحضاري، وبعد أن بدأ الوعي الفني ينضج وينمي موارد الأدباء، بدأوا يبدعون في كتابة قصص قصيرة تتحدث عن البيئة وتتفاعل مع المجتمع.
ودخلت المملكة نتيجة لهذا التغير عصرًا جديدًا في المجال الثقافي والأدبي وغيره، وكانت هذه من أزهى عصور الإنتاج الثقافي والأدبي في المملكة؛ فيما كان للقصة السعودية الكثير من الاتجاهات منها الكلاسيكية، والواقعية والفلسفية، كما أن الوعي الثقافي السعودي أسهم في رصد تطور القصة القصيرة وتحديد مراحلها.
ويأتي الاحتفاء باليوم العالمي للقصة القصيرة لما له من تأثير اجتماعي وثقافي ولإسهاماته المباشرة وغير المباشرة في التوجيه، أو ترسيخ قيمة ما، أو لفت الانتباه لجانب مقصي، أو نقد ظاهرة، وتشكيل وعي تجاه الحدث أو الموقف، وذلك في قالب من المتعة والسلاسة، التي تصل للمتلقي على اختلاف مستوياته الفكرية والمعرفية والثقافية.
ويعمل اليوم العالمي للقصة القصيرة على تعريف الأجيال بهذا الفن الأدبي المواكب لحداثة اهتمام المتلقي, وسط حرص المؤسسات الثقافية والأدبية على تنظيم الفعاليات والأمسيات الأدبية ذات العلاقة بالقصة القصيرة, وفي طليعتها المحاضرات السردية بتواجد نخبة من المتخصصين في حقل الأدب والثفافة.