سخرت النائبة الأمريكية، مارغوري تايلور غرين، من وضع سياج حول الكابيتول في واشنطن قبل خطاب الرئيس السنوي، مشيرة إلى أن السياج وسط العاصمة أهم من بناء جدار على الحدود مع المكسيك.

وفي وقت سابق من يوم الجمعة، ذكرت قناة فوكس نيوز أن سياجا قد تم نصبه حول مبنى الكابيتول في العاصمة الأمريكية قبل إلقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن خطابه السنوي أمام الكونغرس.

وكتبت غرين على شبكة التواصل الاجتماعي "إكس": إدارة الرئيس بايدن تبني سياجا حول مبنى الكابيتول تحت جنح الظلام، وفي المقابل ترفض وبشكل قاطع بناء جدار (على طول الحدود مع المكسيك).

إقرأ المزيد ترامب: سأقوم بتعليق مباشر على خطاب "بايدن المحتال"

وأعادت تذكير بايدن بأن الخطاب الرئاسي التقليدي السنوي ينبغي ألا يكون مخصصا للحديث عن روسيا وأوكرانيا وإنما للحديث عن الولايات المتحدة نفسها.

وسيلقي بايدن مساء الخميس (صباح الجمعة بتوقيت موسكو) خطابه السنوي أمام الكونغرس، واستبق الخطاب بالإعلان أنه سيتحدث عن “إنجازاته التاريخية” كرئيس للولايات المتحدة.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الكونغرس الأمريكي جو بايدن واشنطن

إقرأ أيضاً:

هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن النوافل تُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على الفرائض، حيث يستهين البعض بها، لكنها في الحقيقة تُعد عاملاً أساسيًا في تقوية العلاقة بين العبد وربه، كما أنها حائط صد يحمي الإنسان من وساوس الشيطان.

وأوضح عثمان، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن النوافل بمثابة ساحة معركة يجب على المسلم أن يظل فيها يقظًا، لأن الشيطان قد يحاول إضعافه من خلالها، فإذا كان المسلم مستمرًا في أداء النوافل، فلن يسمح للشيطان أن يجعله يتكاسل عن أداء الفرائض.

هل يجوز أداء صلاة التراويح ركعتين غير الوتر ؟.. الإفتاء تجيبحكم التربح من الانترنت.. الإفتاء تحدد الضوابط الشرعية

وأشار إلى أن النوافل وسيلة عظيمة للتقرب إلى الله، مستشهدًا بالحديث القدسي: "وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبّه"، موضحًا أن محبة الله للعبد تفتح له أبواب الخير جميعها، وتُغدق عليه بالبركة والرحمة في حياته.

وفيما يتعلق بالثبات على الطاعة، شدد عثمان على أن العلامة الأساسية للثبات هي أن يحاسب الإنسان نفسه يوميًا، متسائلًا: "هل قام بحق الله؟ هل صان لسانه عن الحرام؟ هل حافظ على عباداته؟"، لافتًا إلى أن المؤمن الحقيقي لا يرى نفسه معصومًا من الأخطاء، بل يسعى دائمًا لتحسين نفسه وتجنب المعاصي.

كما استشهد بما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث كان يسير بجوار حائط، ثم وقف وقال: "والله يا عمر، إن لم تتقِ الله ليعذبنك الله"، متسائلًا: "هل يمكننا أن نخاطب أنفسنا بمثل هذا الخطاب؟ هل نذكّر أنفسنا يوميًا أن تقوى الله هي السبيل الوحيد للنجاة من غضبه وعذابه؟"

مقالات مشابهة

  • تضم صورة وعبارة.. غرفة خاصة لكل لاعب عراقي في مقر إقامة أسود الرافدين
  • قائد في الجيش السوداني: لا جديد بخطاب حميدتي غير ربطة “الكدمول
  • الدقهلية: قافلة سيارات اللحوم بسعر 260 جنيها بمركز بلقاس
  • دعاء بعد صلاة الظهر في رمضان.. 3 كلمات تسخر لك الأرض ومن عليها
  • هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب
  • رامز يشرب من نفس الكأس.. نور إيهاب تسخر منه: حلاوة شعرك
  • الخطاب الديني في سلطنة عمان.. تعزيز للتسامح والاعتدال والتقارب
  • النعمي: عجز الليبيين عن إقامة دولتهم جعلتنا مطمعاً لتوطين المهاجرين
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا
  • دور الخطاب في تبليغ الرسالات السماوية وأثره في التأثير والإقناع