سعر صرف الدينار الأردني مقابل العملات الأخرى اليوم الأحد 23 يوليو 2023
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
استقرت اسعار صرف الدينار الأردنى اليوم الأحد 23 يوليو 2023 بنفس اسعار الامس في الاسواق الرسمية.
أخبار متعلقة
أسعار الذهب في الأردن اليوم الأحد
الأردن يدين إحراق نسخة من القرآن الكريم في الدنمارك
انخفاض أسعار الذهب في الأردن اليوم الجمعة 21 يوليو 2023
سعرصرف الدينار الاردنى مقابل العملات الاخرى اليوم الأحد 23 يوليو 2023
0.
دينار أردني | |
0.811676 دينار أردني | |
0.901766 دينار أردني | |
0.192909 دينار أردني | |
1.882786 دينار أردني | |
0.000596 دينار أردني | |
2.337268 دينار أردني | |
0.00047 دينار أردني | |
0.505501 دينار أردني | |
0.074311 دينار أردني | |
0.001378 دينار أردني | |
0.189142 دينار أردني | |
0.039656 دينار أردني | |
0.188505 دينار أردني | |
1.843173 دينار أردني | |
0.001221 دينار أردني | |
0.194879 دينار أردني | |
0.014902 دينار أردني | |
0.134586 دينار أردني | |
0.240948 دينار أردني |
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اسعار العملات مقابل الدينار الاردني اسعار صرف العملات مقابل الدينار الاردني اسعار صرف العملات اسعار صرف العملات اليوم اسعار صرف الدولار اسعار صرف الدينار اسعار العملات اليوم زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عقيد أردني متقاعد: رواية الحكومة في قضية الخلايا لم تصمد 24 ساعة (شاهد)
قال العقيد الأردني المتقاعد محمد المقابلة، إن الكومة فشلت في تقديم رواية مقنعة بخصوص قضية "الخلايا التي تمس الأمن الوطني"، والتي جرى الكشف عنها مؤخرا.
المقابلة وفي مداخلة على إذاعة "حسنى" مع الإعلامي حسام غرايبة، قال إن هناك حالة من الاستياء الداخلي في الأردن، وهناك من يزيد من حدة التوتر بدلًا من إخماده.
وتابع أن "الرواية الأولى للحكومة حول الأحداث لم تصمد في الشارع الأردني لأكثر من 24 ساعة"، متابعا أنه "حتى لو كانت هذه الرواية صحيحة وصادقة وتمثل تهديدًا للأمن الأردني، إلا أنها سقطت في نظر الشعب الأردني".
وقال إن "سبب سقوط هذه الرواية هو أن الشعب الأردني، بمن فيهم شخصيات وطنية مرموقة ومتقاعدون من المؤسسات العسكرية والأمنية، يشعرون بأن هناك من يدفع بالبلاد نحو الهاوية ويقوم بتقسيم المجتمع".
وانتقد المقابلة بشدة الطريقة التي قدمت بها الحكومة روايتها عبر الإعلام، واصفًا الأشخاص الذين قدموها بأنهم "رواة غير ثقات"، مشددا على ضرورة أن تقدم الحكومة رواية صادقة ومدعومة بأشخاص موثوقين هدفهم مصلحة الوطن
ودعا المقابلة إلى التفريق بين العمليات التي تستهدف الاحتلال الإسرائيلي معتبرها "عمليات مباركة"، وبين العمليات التي تستهدف أمن الأردن الداخلي وهي "جريمة مرفوضة".
وأضاف أن هناك رفض لمحاولات شيطنة فئة معينة من المجتمع أو تصويرهم على أنهم يجب القضاء عليهم، كما يحدث في الإعلام المصري.
وأشار إلى أن "هناك من يستغل هذه الأحداث لتصفية حركة الإخوان المسلمين أو للقضاء على الديمقراطية في الأردن".
ولم ينف المقابلة "حق الدولة في اعتقال ومحاسبة من يخالف القانون على الأراضي الأردنية"، إلا أنه شدد على "ضرورة ترك الأمر للقضاء ليقول كلمته دون تقسيم المجتمع5".
وكان الناطق باسم الحكومة محمد المومني ألمح إلى صلة جماعة الإخوان المسلمين بالخلية، فيما شن نواب البرلمان هجوما عنيفا على الإخوان، ودعا بعضهم إلى حل ذراعه السياسي المتمثل في حزب جبهة العمل الإسلامي، رغم امتلاكه أكثر عدد مقاعد حزبية في البرلمان بواقع 31 نائبا.
ودعت شخصيات أردنية خلال الأيام الماضية إلى ضرورة وقف حالة التحريض والتحشيد ضد الإسلاميين في الأردن، وضد المعتقلين وذويهم، وانتظار إجراءات القضاء في القضية.