ذكر موقع “Velvet Gossip” الإيطالي أن هناك تكهنات حول حفل زفاف لاعب فريق النصر كريستيانو رونالدو وصديقته جورجينا في المغرب. ووفقًا للتقرير، أقيم الحفل في عام 2019، وتمت مناقشة شائعات جديدة حول عقد القران الذي جمعهما بعيدًا عن الأضواء، دون الكشف عن تفاصيل الحفل وتاريخه.

وفقًا لمصدر مجهول نقله الموقع الإيطالي، فإن رونالدو قام في 29 أغسطس 2019 بتغيير وصيته في ماديرا بحضور محاميه، بهدف حماية جورجينا وضمها إلى ثروته.

وتم ذلك بعدما كانت والدة رونالدو، دولوريس، تدير أصوله.

وبحسب المصدر نفسه، يرفض رونالدو الزواج الرسمي من جورجينا بسبب خلافات سابقة مع والدته دولوريس أفيرو. ويذكر أن رونالدو قد أجرى تغييرات في وصيته في مايو 2019 في العاصمة البرتغالية لشبونة وليس في ماديرا كما ذكر الموقع الإيطالي.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

مسلسل جزائري يحضر بـ«قوّة» بالموسم الرمضاني.. فتح صفحات حساسة في تاريخ البلد

حظي المسلسل الجزائري “اللي فات مات”، حضورا كبيرا في الموسم الرمضاني، وتصدر قوائم نسب المشاهدات، حيث أعاد فتح صفحات لأكثر الفترات حساسية في تاريخ الجزائر”.

ووفق ما نقلت مواقع اهتمت بتحليل الأعمال الدرامية لهذا الموسم، كشفت أن العمل “يوثّق مرحلة الحرب الأهلية في التسعينيات التي تعرف بالعشرية السوداء، وصولًا إلى الحراك الشعبي في عام 2019، الذي اندلع رفضًا لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، كما يتناول المسلسل قضايا شائكة مثل حرية التعبير، والاضطرابات السياسية، ويعيد العمل ذاكرة الشعب الجزائري إلى مظاهرات 5 أكتوبر 1988، وصولًا إلى 22 فبراير 2019.”.

وقالت سارة برتيمة، كاتبة سيناريو المسلسل، في حديثها لموقع “الحرة”، “إن العمل يعكس الواقع الجزائري”، وأضافت أن “هدفها كان نقل الحقيقة من منظور اجتماعي قابل للفهم والقبول”.

وأوضحت أن “اللي فات مات” يمثل جزءًا من تاريخ الجزائر، وأن التركيز على الأحداث التي جرت في عام 2019 وأيضًا في حقبتي التسعينات والثمانينات”، “يعد مجرد تذكير بأن الجزائر اليوم قد طوت تلك الصفحة لكي نتقدم إلى الأمام ونتطور”.

بدوره، أشار الناقد الفني، الطيب توهامي، “إلى أهمية عودة كتاب السيناريو إلى المراحل السابقة من تاريخ الجزائر”، مؤكدًا أن “الدراما تتطلب “قراءة ناضجة” لمتابعة أحداث سياسية مهمة”.

يذكر أن “العشرية السوداء، هي فترة من تاريخ الجزائر امتدت من عام 1991 إلى 2002، وتتميز بالصراع العنيف بين القوات الحكومية والجماعات المسلحة، خصوصًا الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي فازت في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية عام 1991، قبل أن يلغي الجيش نتائجها، وأدى هذا الإلغاء إلى تصاعد العنف في البلاد، حيث شهدت الجزائر أعمال قتل واعتداءات استهدفت المدنيين والمناطق السكنية.

ووفقًا للإحصاءات الرسمية، أسفرت أعمال العنف تلك عن مقتل حوالي 200 ألف جزائري، وانتهت هذه الفترة تقريبًا في عام 2002 بعد تبني السلطات الجزائرية خطة للمصالحة الوطنية التي ساعدت في استقرار الوضع الأمني. ويؤكد العديد من المؤرخين والمختصين أن العشرية السوداء كانت واحدة من أصعب الفترات في تاريخ الجزائر الحديث”.

مقالات مشابهة

  • هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
  • كريستيانو رونالدو يظهر في ملاعب البادل بلشبونة
  • بمليون دولار.. حقيقة خسارة كيم كاردشيان لألماسة في حفل زفاف امباني
  • ألكاراز يمتدح كريستيانو ويغضب ميسي
  • مبابي: الألقاب أهم من رقم كريستيانو
  • الجثامين المنسية في أم درمان
  • مسلسل جزائري يحضر بـ«قوّة» بالموسم الرمضاني.. فتح صفحات حساسة في تاريخ البلد
  • طبيب يتخلص من عائلته بالرصاص بعد انكشاف زواجه السري
  • تكهنات وتحليلات حول رسالة واشنطن إلى طهران عبر أبو ظبي
  • لماذا هناك خطان على المنشفة؟.. سؤال يشعل ضجة وسط تكهنات بمواقع التواصل الاجتماعي