بالفيديو: أرملة حلمي بكر تعلق على اتهامها بخطف جثمانه ورفض دفنه وتعذيبه قبل وفاته
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أجابت سماح القرشي، زوجة الملحن الراحل حلمي بكر، على اتهامات بخطفها قبل وفاته ورفضها وضع جثته في ثلاجة الموتى.
وقالت القرشي لموقع القاهرة 24: عندما تعرضت للهجوم أثناء نقل جثمانه، طلبت المساعدة من الشرطة، ووصلوا بأمان إلى منزلنا في المهندسين. للأسف، حدثت تجاوزات واستغرق تقريبًا من الساعة 3 صباحًا حتى الساعة 7 صباحًا لتسليم الجثمان ووضعه في الثلاجة، وقاتلت من أجل تجنب أي مشاكل في الثلاجة.
وأوضحت القرشي أن الأشخاص الذين هاجموا سيارة الإسعاف هم أقرباء حلمي بكر وكانوا يرغبون في الاستيلاء على جثمانه، ولذلك طلبت المساعدة من الشرطة.
وبالنسبة للشائعات واتهامها بخطفه وتعذيبه، قالت: هذه أخبار مضللة ولا أساس لها من الصحة، ولا يجب أن ننجر وراء هذه الأمور. هناك أمور أهم بكثير، وهشام، ابن حلمي، تلقى أفكاراً خاطئة من أشخاص مضللين، وهو يفهم جزءًا من الحقيقة وسيفهم الجزء الآخر قريبًا.
وأضافت: هؤلاء الأشخاص ممنوعون من دخول منزلنا، وتم طردهم سابقًا من المستشفى، واستغلوا مرض حلمي بكر في السنوات السابقة وقاموا ببعض الأفعال الجانبية السيئة والمبتذلة. حلمي بكر بقيمته الفنية لا يجب أن يكون مع هؤلاء الأشخاص.
وأكدت القرشي بشأن اتهامها بخطفه وتعذيبه: لا يتجرأ أحد في مصر على اختطاف حلمي بكر أو تعذيبه، فنحن في دولة آمنة ومستقرة.
وتطرقت القرشي إلى الخلاف بين حلمي بكر ومصطفى كامل، نقيب الموسيقيين، قائلة: منع حلمي بكر مصطفى كامل من دخول المنزل وفقًا لرغبتي، لأنهما كانا سببًا في الخلافات التي وقعت في عام 2019 والضجة الإعلامية التي نشبت في ذلك الوقت.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. حكاية فيلم غير مسار صلاح ذو الفقار وقصة حب شادية
قدم الفنان صلاح ذو الفقار، الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته، الذي رحل يوم 22 ديسمبر عام 1993، في بداية مشواره الفني في الخمسينيات، أدوار الفتي الرومانسي والشقي صانع البهجة، إلا أنه مع عام 1962 قرر الخروج من عباءة هذه الأدوار والبحث عن شئ مختلف، حتى وجد رواية أصبحت فيلم أغلى من حياتي، وهي مقتبسة عن قصة الشارع الخلفي لـ فاني هيرست.
وقال صلاح ذو الفقار، في لقاء إذاعي، إنه تأثر بهذه الرواية للغاية، وكتب سيناريو أكاديمي بطريقة مختلفة عن الرواية، وأعطى هذا السيناريو للكاتب محمد أبو يوسف، حتى إنتاج فيلم أغلى من حياتي في عام 1965.
ثقة كبيرةوأشار إلى أن هذا الفيلم أضاف له ثقة كبيرة في نفسه وأخرج قدارته التمثيلية المدفونة، باعتباره قدم مراحل عمرية مختلفة، وشاركه بطولة الفيلم الفنانة شادية، وحسين رياض، وسناء مظهر، وجلال عيسى، ومديحة سالم، ومن إخراج شقيقه محمود ذو الفقار.
قصة حبوحكت منى ذو الفقار ابنة صلاح ذو الفقار، في لقاء لها عن بداية قصة الحب الشهيرة التي جمعت والدها بالفنانة شادية، وأشارت إلى أنها بدأت من خلال فيلم أغلى من حياتي، حتى تزوجا، ثم قدما العديد من الأعمال الفنية الناجحة معا، أبرزها مراتي مدير عام 1966، وكرامة زوجتي 1967، وعفريت مراتي 1968 وجميعها من إخراج فطين عبد الوهاب، كما أنتج لها صلاح ذو الفقار فيلم شئ من الخوف 1969، وكان من إخراج حسين كمال، ولكن لم يشارك فيه كممثل.