وفد وزاري يزور قرى العريش والشيخ زويد ويفتتح مسجد الوسيم.. صور
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
زار وفد وزاري عددا من قرى العريش والشيخ زويد ويفتتح مسجد الوسيم، كما قدم مساعدات للأهالي في شمال سيناء .
وعرضت قناة “إكسترا نيوز” تقريرا يرصد، قيام وزير الأوقاف محمد مختار جمعة بافتتاح مسجد الوسيم في الشيخ زويد .
وقال محمد مختار جمعة: "مسجد الوسيم يعتبر مجمع إسلامي وصرح عظيم ونسأل الله أن يتقبل هذا العمل ممن قام به".
وأضاف محمد مختار جمعة: "أهنيئكم بقرب حلول شهر رمضان المبارك وأسال الله أن يبلغنا جميعا ومصرنا العزيزة شهر رمضان وأن يجعله شهر يمن وخير وبركة على مصر".
وأكمل محمد مختار جمعة: "كل التقدير لأهالي وقبائل وشيوخ سيناء على وطنيتهم العظيمة التي تجلت في تمسكهم بأرضهم والوقوف على جانب القوات المسلحة الباسلة".
وتابع محمد مختار جمعة: "نتوجه بكل التحية والتقدير للقوات المسلحة المصرية بمناسبة يوم الشهيد ونقدر جهودها العظيمة في الدفاع عن الوطن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش العرجاني مسجد الوسيم اخبار التوك شو محمد مختار جمعة
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة يكتب: هزيمة كاملة
الدعم السريع إنهزم في الخرطوم . وخسر خسارة واضحة .وأيما قول خلاف هذا إما أنه معالجة تبريرية لمناصرة له .أو لموقف حقد من شخص كاره للجيش .هزيمة بدأت اشراطها منذ معركة جبل موية .في إكتوبر الماضي . حيث فشل في إستعادة المنطقة وسحق قبلها سحقا وفشلت بعدها حملة ونداء للإستنفار القبلي من قائده .إذ لم يهب إليه ألفا رغم الوعود بمليون ؟! بل أكثر من هذا أن قواته التي في نطاق ولاية سنار فشلت في تنظيم فزع والذي لم يأت كذلك من الجزيرة ولا الخرطوم .وتوالت بعدها بنفس الملاحظات الهزائم حتى معركة القصر وما تلاه إلى يوم عبور كوبري الجبل !
2
لا إتفاق بالانسحابات وبلا بطيخ (غلب راسو عديل ) وبمعارك ثمنها كان من رجال القوات المسلحة غال .وشباب عظماء . والغريب أنه في أيام تقدم الجيش من تجاه (شروني) للربط بين المدرعات والقيادة ومع كثرة عدد الشهداء كان بعض الناس يفكرون أياديهم فرحا وشماتة . وهم ذاتهم الان يقولون لم يكن من قتال ! وليبحث المجتهد من الباحثين عن تفاصيل معارك ضارية في شارع كترينا أو حول معمل إستاك ومواقع أخرى كانت نيرانها ضارية منذ تقدمات بحري وشرق النيل . وبالتالي معركة الخرطوم لم تكن نزهة .
وأما القول بأن قوة العدو تركت لتخرج .تلك تقديرات مختلف حول دوافعها ـ تقديرات المحللين ـ وشخصيا أعتقد أن هذا الأمر تقدير عسكري سليم . لانك كجيش لك هدف إستراتيجي ومهم مثل إستعادة العاصمة (وسنفصل في مكاسب هذا) وطالما أن عدوك تحت الضغط ويبحث عن منافذ للنجاة فالسليم أن تجري ما يمكن تسميته (فصد) أو جرح يسمح بسحب الدم وتدفقه وبمثال أن عدوك (اتلبش) وداخله خوف وارتبك وانفكت سيطرته وصار يرجو النجاة فالسليم أن تترك له بابا صغيرا .هذا أسلم من إجباره لمقاومتك مقاومة الباحث عن (نفس) تحت قبضة يد مميتة
3
الجيش كجهة تقاتل بوعي ومكاسب أكبر من النقاط الصغيرة .لن يكون كسبه المفضل كم قتل ومزق قدر ما أن تركيزه بالضروره على كليات ما يخطط له وهو التحرير الشامل والحصول على العاصمة (صرة في خيط) وبالتالي إن كان عدوك انت تمارس فيه إدارة نيرانك قتلا وسحقا .وهو يرتعب ويتخبط يرجو المنافذ فالسليم انك تسوقه أو تدفعه بنفس فكرة (الفصد) ليتدفق إلى مكان تجمع محدد .هذا يحقق لك أغراضك .يؤمن مواطنك المعزول والمنقطع في وسط الأحياء . وبعد هذا كله فصورة العدو المهزوم المنسحب . صورة ستبقى للتاريخ هي نفسها ستكون في بقية المعركة ذات أثر و فصل .
الدعم السريع إنهزم. بل اعتقد انه الان من عليه أن (يتصرف) تجاه مشكلة عناصره الذين ستكون قضيتهم الان مع قيادتهم . ومع من دفع بهم إلى هذا الجحيم ..والجيش قصبته متر
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب