هيئة الدواء تنصح 11 حالة بـ استخدام حزام البطن.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
حزام البطن.. أوضحت هيئة الدواء المصرية، أن حزام البطن هو حزام ضغط عريض يحيط ببطن المريض ويستخدم لزيادة الدورة الدموية في موقع الجراحة لتعزيز وتسريع عملية الشفاء وتقليل التورم بعد الجراحات التي تجرى في بطن المريض.
وأضافت هيئة الدواء، أن بعض الأطباء ينصحون باستخدام حزام البطن بعد الجراحات الآتية:
- جراحات السمنة.
- فتح البطن الاستكشافي الطارئ.
- استئصال الرحم.
- سرطان النساء.
- انخفاض ضغط الدم الانتصابي.
- استئصال القولون.
حزام البطن- شد البطن.
- إصابات في الحبل الشوكي.
- الولادة القيصرية.
- تنظير القولون.
- إصلاح الفتق الجزئي.
فوائد حزام شد البطن1- يلعب الحزام دورًا كبيرًا في شد عضلات البطن وتقويتها.
2- يعمل حزام شد البطن على التخلص من الترهلات بفعالية كبيرة.
3- يساعد حزام شد البطن على حرق السعرات الحرارية، لكنه غير فعال في إنقاص الوزن بدون نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية وممارسة الرياضة.
4- يصف بعض الأطباء حزام شد البطن للمرضى بعد الجراحات «الولادة القيصرية والسمنة واسئتصال الرحم والعمود الفقري».
5- يساهم حزام شد البطن في تحسين حالة الأشخاص الذين لديهم إصابات بالنخاع الشوكي.
اقرأ أيضاًما هو الحزام الناري؟ وما هي مدة الشفاء؟.. دكتور أحمد بكير
عملية الحاجز الأنفي
لإطلالة مميزة في الخريف.. ارتدِ البليزر بهذه الطرق الحديثة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيئة الدواء المصرية
إقرأ أيضاً:
أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (بعض الناس ينتظرُ الجنازة عند المقابر، وبعضهم يدخل المقابر ويتركُ الجنازة لقراءة الفاتحة لذويهم الموتى من قبل، وبعض أهالي المُتَوفّين يتركُ الدفن ويُسْرِع لتلقي العزاء، وبعض المسلمين في المدن يشيّعون الجنازة راكبين، كما أنَّ بعض الأهالي يرفضون صلاة الجنازة بالمساجد، وتقامُ بالشوارع؛ لكثرة المصلين، ويقوم بعض المُشَيِّعين بالاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المُشَيِّعين أو مستقبلي العزاء. فما هو الرأي الشرعي في ذلك كله؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن تشييعُ الجنائز من السنن المستحبة عند جمهور الفقهاء، ومنهم مَن عدَّها من الواجبات الكفائية؛ التي إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن تركوها جميعًا أثمُوا، وقد رغَّب الشرع فيها وعظَّم أجرها وجعلها من حقِّ المسلم على أخيه؛ وجعل لها آدابًا شرعيةً عامةً؛ منها: التزام الخشوع، والمبادرة والمسارعة إلى حملها للقبر، وألا تُتبَع بنارٍ، وألا يكون فيها نَوْحٌ أو صياح، وألا يُتَحَدَّثَ في تشييعها بأحاديث الدنيا.
وأما الأمور الإجرائية في تشييعُ الجنازة وتلقي العزاء؛ كانتظار الجنازة عند المقابر، أو ترك الجنازة وزيارة الموتى الآخرين في المقابر، أو ترك الدفن والمسارعة لتلقي العزاء، أو تشييعها بأي هيئة كانت، أو الاكتفاء بالتشييع عن العزاء أو بالعكس، أو الاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المشيعين أو مستقبلي العزاء، أو غير ذلك؛ فكلها إجراءات تخضع لظروف الناس وأعرافهم، ولا حرج فيها ما دامت لا تخالف الشرع الشريف، غير أنَّ الإنسان كلما استكمل إجراءات التشييع والعزاء كلَّما كان أكثر ثوابًا وأعظم أجرًا.
وتابعت: وكذلك الحال في مكان الصلاة على الجنازة فصلاتها في المسجد أو غيره أمر جائز شرعًا، وحيثما وُجِدَ الخلافُ وُجدت السَّعة، وأمر ذلك راجعٌ لعادات الناس واختياراتهم وأحوالهم، ولا يُنْكَر شيءٌ من ذلك ما دام جاريًا على معنى صحيح، وعلى المسلمين أن لا يجعلوا من هذه الأمور مثارًا للخلاف أو مدخلًا للفتنة.
الاتحاد يعسكر في دبي