شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن رعد عندما يريدون حل مشكلة الاستحقاق الرئاسي نحن حاضرون، أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد على أنه 8220;عندما ثبتت مقاومتنا بوجه العدو الإسرائيلي تغير وضع العدو الإسرائيلي بشكل .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رعد: عندما يريدون حل مشكلة الاستحقاق الرئاسي نحن حاضرون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رعد: عندما يريدون حل مشكلة الاستحقاق الرئاسي نحن حاضرون

أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد على أنه “عندما ثبتت مقاومتنا بوجه العدو الإسرائيلي تغير وضع العدو الإسرائيلي بشكل كبير وجذري”، واضاف “العدو الإسرائيلي لا يجرؤ الآن أن يتقدم خطوة ويزيل خيمة وضعتها المقاومة في مزارع شبعا في أرضنا اللبنانية”.

كلام رعد جاء خلال المجلس العاشورائي الذي ينظمه حزب الله في بلدة لبايا بحضور حشد من فاعليات وأهالي البلدة.

وفي الشأن الرئاسي، قال رعد “صحيح أنه لدينا فراغ رئاسي نريد أن نملؤه لكن نريد أن نملؤه بالرجل المناسب الذي يحفظ المقاومة وعلى الأقل لا يطعنها في ظهرها”، وتابع “كنا نقول لشركائنا في الوطن تعالوا لنتوافق ونتفاهم كانوا يديرون لنا ظهورهم ويصمون آذانهم، والآن لن نقول لهم أي شي، فحينما يريدون أن يحلوا مشكلة الإستحقاق الرئاسي نحن حاضرون ولا نقفل الباب ومن الآن لن ندعوهم إلى حوار ولا إلى تفاهم”، اضاف “لا يستقوي أحد بالأجنبي ضد مصلحة بلده، لأنه سيكون هو الخاسر الأول فالاجمبي لا يبحث إلا عن مصالحه”.

وشدد رعد على ان “الممر الإلزامي حتى نصل إلى ملئ الشواغر وخصوصا في مقعد رئاسة الجمهورية هو التفاهم”، واضاف “سقفنا ليس عال كثيرا بالتفاهم لأننا لا نطلب تعديل نظام ولا تعديل بوثيقة الوفاق الوطني، والطائف الذي أنتم قبلتوه وبدأتم بتطبيقه منذ 1990 وحتى الآن والذي خربتم البلد بسبب سوء تطبيقكم لهذا الإتفاق، نحن لم نكن جزءا من هذا الإتفاق لكن كنا نسير معكم على أساس أنه محل توافق أكثرية اللبنانيين”، واوضح “لا غيرنا ولا نريد التغيير ولا التبديل، لكن لن يستطيع أحد أن يفرض علينا ما نعتبره ضد مصلحتنا الوطنية وضد مصلحة الوطن ومصلحتهم أيضاً”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

قيادي في حزب الله: معادلة بسيطة لوقف الحرب جنوب لبنان

كشف قيادي في حزب الله، ونائب بالبرلمان، عن معادلة بسيطة لوقف العمليات المتصاعدة ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي على جبهة الجنوب.

وقال عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله أن "المقاومة في غزة هي من تحدد الخطوات وهي من تقرر، واليوم نستطيع أن نقول، إننا على أبواب هزيمة كبرى لجيش الاحتلال، بالرغم من الأثمان والتضحيات التي بُذلت في غزة ولبنان وبقية الجبهات".

وأضاف "عندما تقف الحرب أو العمليات الحربية بالمفاوضات أو بغيرها بعد شهرين من الهجوم على رفح، وتسعة أشهر من حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، وتبقى حركة حماس ومعها الفصائل الفلسطينية وبيدها السلاح والصواريخ والأسرى، فهذا يعني فشلا ذريعا لأهداف الحرب الإسرائيلية".

وتابع "وأما المعادلة في لبنان بسيطة ومن سطر واحد، وهي عندما يتوقف العدوان على غزة تتوقف جبهات المساندة، وجبهتنا في لبنان هي جبهة مساندة للضغط على جيش العدو من أجل أن يوقف هذا العدوان، ومن أجل أن ندافع عن بلدنا، بحيث لا يفكّر هذا العدو بأية لحظة أن يستبيح هذا البلد كما كان يفعل في الماضي قبل زمن مقاومتنا".

كلام النائب فضل الله جاء خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه "حزب الله" لأحد عناصره الذين استشهدوا في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان.

وقال النائب فضل الله: "أما بالنسبة لليوم التالي لما بعد وقف العدوان على صعيد لبنان، هو يوم لبناني بامتياز، وقراره لبناني، يحدده أهل لبنان والمعنيون بهذه المواجهة من جهات رسمية ومن المقاومة تحت سقف حماية السيادة، وتعزيز قوة الردع للبنان، ومنع العدو من تحقيق أهدافه، وعدم السماح له أن يحصل بالسياسة على ما عجز عنه في الحرب وبالوسائل القتالية وبالقصف والتدمير والاغتيالات".


واعتبر أن "تعب الجيش الإسرائيلي وعدم قدرته على تحقيق أهدافه هو من سيوقف الحرب، وهو اليوم بات عاجزاً عن استكمالها، وصرخة الضباط والقادة الميدانيين والجنود تصدح في الكيان الإسرائيلي بأنهم تعبوا وغير قادرين على مواصلتها، ويضغطون على المستوى السياسي من أجل أن يوقفوا الحرب".

وأضاف "لأن المقاومة في فلسطين صمدت تسعة أشهر في بقعة جغرافية احتلت مع دول بستة أيام، فهذه هي المعادلة الجديدة بزمن المقاومة، بحيث أنهم لم يستطيعوا أن يحتلوا مساحة ضيقة رغم حجم التدمير، فضلاً عن أن المقاومة تقاتل إلى اليوم في كل غزة، وهذا هو انجاز تاريخي رغم الدم والآلام والتعب والأثمان التي دفعها الشعب الفلسطيني وشعبنا المقاوم في لبنان، ولذلك نحن أمام مرحلة جديدة".

"إضعاف لبنان"
 ولفت النائب فضل الله إلى أن "هناك أصوات تصدر بين حين وآخر من جهات سياسية وقوى وشخصيات معروف تاريخها وموقفها من القضية الفلسطينية، ومن الصراع مع العدو، ومن احتلال لبنان والمقاومة له، فهؤلاء لا يريدون للبنان سوى أن يكون ضعيفاً ومرتهناً للخارج".

ورأى أن "هذه الأصوات ليس لديها وظيفة في الداخل اليوم إلاّ إضعاف موقف الدولة اللبنانية وموقف الشعب اللبناني في تصديهما للعدوان الإسرائيلي، لأنه من يريد أن يتحدث عن الدستور والدولة، عليه أن يلتزم بموقف الدولة، والذي تعبّر عنه الجهات الرسمية بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد العدوان الإسرائيلي ومع مقاومة هذا العدوان، فهذا هو موقف الدولة، وهذا هو موقف غالبية الشعب اللبناني".

وشدد على أن "الأصوات التحريضية والتضليل والتهويل في الداخل، إنما تحاول إضعاف الدولة والكيان والشعب، ولكن أنَّ لأصواتهم أن تتمكن من الوصول إلى هذا الهدف، فهؤلاء عليهم أن يسألوا أنفسهم من يخدمون في هذا الموقف، وأين يتموضعون، ولمصلحة أي مشروع يعملون".

وأكد أن "هؤلاء لن يحصدوا من هذه الأصوات والتحريض والتضليل إلاّ الخيبة والخسران نتيجة رهاناتهم وخياراتهم الخاطئة، لا سيما وأنهم لم يتعلموا من كل التجارب الماضية، وهم أعجز من أن يؤثّروا على صلابة موقف شعبنا ومقاومتنا، فأصواتهم تتلاشى، وأما دماء شهدائنا هي التي تصنع العزة والنصر والكرامة، ولها الغلبة، وهي التي أعطت للبنان موقعه في المعادلة الإقليمية، وهي التي جعلت لبنان محترماً أمام الدول، وهي التي دفعت الولايات المتحدة وغيرها إلى الوساطة مع لبنان والإتيان إليه، وهي التي دفعت العدو للحديث أنه سيضطر إلى إيقاف حربه على غزة كي لا تشتعل حرب في الشمال".

مقالات مشابهة

  • بعد رصدٍ ‏ومتابعة في بركة ريشا... جنود العدو في مرمى صواريخ الحزب
  • أستاذ في العلوم السياسية: استمرار تمكين المرأة يتماشى مع الاستحقاق الدستوري
  • استشهاد لبناني جراء استهدف العدو الإسرائيلي سيارة في بعلبك
  • بيانٌ من الجيش الإسرائيليّ.. هكذا وصفَ شهيد الحزب في شعث!
  • إعلام العدو: لا يمكن الحديث عن اليوم التالي في غزة 
  • قيادي في حزب الله: معادلة بسيطة لوقف الحرب جنوب لبنان
  • لا موعد للحراك الرئاسي والمفتي دريان يحذر: رئيس أو دمار
  • خواجة: الأميركيون لا يريدون حرباً شاملة على لبنان في هذه المرحلة
  • رغم قيود العدو الإسرائيلي.. نحو 40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • المقاومة اللبنانية تستهدف العدو الإسرائيلي في الرمثا