موعد انتهاء انقطاع الكهرباء.. هل اقترب؟
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن موعد انتهاء انقطاع الكهرباء هل اقترب؟، تلجأ وزارة الكهرباء لتخفيف الاحمال في ظل موجة الطقس الحار مما يؤدي إلى انقطاع الكهرباء لبعض الفترات في مختلف المناطق.ارتفاع معدلات استهلاك .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موعد انتهاء انقطاع الكهرباء.
تلجأ وزارة الكهرباء لتخفيف الاحمال في ظل موجة الطقس الحار مما يؤدي إلى انقطاع الكهرباء لبعض الفترات في مختلف المناطق.ارتفاع معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية خلال الأيام الماضية في ظل الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، دفع الدولة للاتجاه إلى تخفيف أحمال الكهرباء، حيث أوضح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال اجتماع المجلس، أن استهلاك الكهرباء بمستويات ضخمة أحدث ضغطًا كبيرًا على شبكات استهلاك الغاز المستخدم في إنتاج الكهرباء، ما أدى إلى انخفاض ضغوط الغاز في الشبكات الموصلة لمحطات الكهرباء.
وزارة الكهرباء
أشار رئيس مجلس الوزراء الى أن الدولة اتجهت إلى تخفيف الأحمال بداية من الأسبوع الماضي حتى نصل إلى الضغوط العادية لشبكة الغاز.
موعد انتهاء انقطاع الكهرباءكان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء قد أكد على أن تخفيف الأحمال عن الكهرباء مستمر حتى منتصف الأسبوع الجاري حتى تتمكن الشبكة من استعادة ضغوطها من الغاز.
وأعلنت وزارة الكهرباء في بيان لها الأحد الماضي 16 يوليو، عن صعود الأحمال الكهربائية إلى 34650 ميجاوات لتصل بذلك إلى أعلى استهلاك وصلت إليه عبر السنوات الماضية، ما أثر على عدة محافظات وتم انقطاع الكهرباء عنها خلال الأيام السابقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موعد انتهاء انقطاع الکهرباء وزارة الکهرباء هل اقترب
إقرأ أيضاً:
سبب انقطاع الكهرباء المفاجئ في إسبانيا؟ فيديو
أكد مجدي يوسف، مراسل قناة «صدى البلد» من بروكسل، أن بلجيكا تأثرت بانقطاع التيار الكهربائي الذي وقع في إسبانيا، مما أدى إلى تأجيل الرحلات الجوية المتجهة من بلجيكا إلى إسبانيا، والبرتغال، وفرنسا بسبب تعطل شبكة الكهرباء.
وقال يوسف خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي»، إن الجيل الحالي، الذي اعتاد الحياة بالاعتماد على الإنترنت والذكاء الاصطناعي، شعر بغربة وخوف غير طبيعي جراء انقطاع الكهرباء.
وأشار إلى أن السلطات الإسبانية استنجدت بالعاصمة مدريد، فيما عقدت المفوضية الأوروبية اجتماعًا عاجلًا وتواصلت مع الحكومة البرتغالية لمحاولة التعامل مع تداعيات الأزمة.
وأوضح يوسف أن السبب الحقيقي للانقطاع ما زال غير مؤكد، غير أن الأقرب إلى الحقيقة هو تعرض أحد المفاعلات النووية المسؤولة عن توليد الكهرباء إلى عطل، مما أدى إلى هبوط الإنتاج إلى الصفر، وقد تأثرت إسبانيا بالكامل، حيث قدم مئات الآلاف شكاوى لشركات التأمين طلبًا للتعويضات.
وكشف يوسف أن فرنسا تأثرت أيضًا جزئيًا، مشيرًا إلى أن المواطنين لم يكونوا مستعدين للتعامل مع الظلام أو اللجوء إلى بدائل مثل الشموع أو البطاريات، وأن المولدات الكهربائية كانت متوفرة ولكن بشكل غير كافي.
ولفت إلى أن بعض المستشفيات نجحت في التعامل مع الأزمة، إلا أن البنية التحتية الأوروبية أثبتت عجزها التام أمام الطوارئ، وهو ما يدفع الحكومات الآن لتخصيص ميزانيات جديدة لتطوير هذه البنية المتهالكة.
وأكد أن أوروبا لم تنفق بما فيه الكفاية على البنية التحتية خلال السنوات الأخيرة، وضرب مثالًا بفترة جائحة كورونا عندما عانت بلجيكا من نقص حاد في الحقن الطبية اللازمة للتطعيم.
وأشار إلى أن عودة الاستقرار لن تتم إلا بعد أسبوع على الأقل، مع احتمالية عودة انقطاع الكهرباء مرة أخرى، مضيفًا أن الحكومات الأوروبية الكبرى تبدو عاجزة عن التعامل مع مثل هذه الأزمات.