استضافت هيئة الشبان العالمية ببنها احتفالات اليوم العالمي للمرأة بالقليوبية،  اليوم الخميس، بمشاركة مركز النيل للاعلام بنها وجامعة بنها مديرية الشباب والرياضة.

وذلك بحضور الدكتور سمير حماد نائب محافظ القليوبية والمستشار مصطفى عبد الحميد فرج الممثل القانوني لهيئة الشبان العالمية ببنها والدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية وعدد من القيادات بالمحافظة برعاية اللواء عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية.

 

وأوضح المستشار مصطفي عبد الحميد فرج، أن الاحتفالية شهدت عدد من الفقرات التي تشيد بدور المرأة المصرية في المجتمع وما توصلت إليه من مناصب ساهمت في وضع المرأة في مكانه مميزة في كافة المجالات والتخصصات في ظل الجمهورية الجديدة تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي

وأضاف فرج أن الحفل تضمن عدد من التكريمات منها تكريم الدكتورة إيمان ريان والدكتور سمير حماد نائبا محافظ القليوبية والدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية والشيخ شريف محمد ممثلا عن مديرية أوقاف القليوبية وكذلك تكريم أسماء جمال منسق اعلامي بمديرية الشباب والرياضة بالقليوبية لما لها من دور فعال في تغطية الفعاليات والأنشطة والبرامج التي تنفذها مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية بالتعاون مع هيئة الشبان العالمية ببنها والدكتورة غادة شاكر وكيل كلية التربية النوعية ببنها وعدظا من الشخصيات النسائية من أبناء القليوبية.

وأكد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية على أهتمام وزارة الشباب والرياضة وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بالقيادات النسائية على كافة مستويات العمل فهي قادرة على القيادة وتحمل المسؤلية والابداع في الفكر والاتقان في التنفيذ.

الاحتفالية received_802897295014385 received_1469082547299846 received_774326467530242 received_1064520518105774 received_431301226009611 received_926814322101372 received_1496060780973011 received_772743841035493

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشباب والرياضة بالقليوبية اليوم العالمي للمرأة عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية الشباب والریاضة بالقلیوبیة وزارة الشباب والریاضة الشبان العالمیة

إقرأ أيضاً:

“قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة

يحل اليوم العالمي للقصة القصيرة في 14 فيراير من كل عام, والذي تحتفي به دول العالم ومن ضمنها المملكة؛ باعتبار القصة القصيرة ذاكرة المجتمع، وفنًا يؤرخ ثقافته، ومرآة تعكس قِيمه وأحلامه وأساطيره وثرائه الفكري والمادي, فيما تُعد الثمانينات العصر الذهبي لكتابة القصص القصيرة في المملكة العربية السعودية؛ وذلك لوجود عدد من التغيرات أبرزها زيادة الإنتاج، وتنوع التجارب، وظهور الإصدارات النقدية للقصص.

واحتفاء بهذا الفن ومبدعيه، أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة سلسلة “قصص من السعودية”، ساعية إلى توثيق ذاكرة المجتمع، وتاريخ ثقافته وإبراز فنه الذي سطرته الأقلام داخل النطاق الجغرافي السعودي، ووضعِه بين يدي القرّاء باختلاف مشاربهم وتنوع ثقافاتهم.

وتهدف الهيئة إلى إصدار هذه السلسلة سنويًا لتكون حافزًا على تطوير الإبداع القصصي السعودي واتساع دائرة حضوره وانتشاره, وترجمت هذه الإصدارات إلى عدة لغات شملت الإنجليزية والصينية والكورية والإسبانية.

أخبار قد تهمك منصة توقيع الكتب في معرض جازان للكتاب 2025 تستقطب القرّاء والمؤلفين 14 فبراير 2025 - 11:30 مساءً معرض جازان للكتاب 2025.. منصة ثقافية تعزز التواصل والإبداع 14 فبراير 2025 - 2:38 مساءً

وتاريخيًا بدأت الحركة الأدبية في المملكة خلال الفترة من “1924م – 1945م” أي من “1344هــ – 1365هــ”، وهي الفترة التي عرفت باسم الأدب الحديث في المملكة، وانفتحت على العالم الخارجي بشكل تدريجي، وبدأ انتشار العِلم، ووضعت أسس النهضة الفكرية؛ وارتبط ظهور القصص القصيرة فيها بالتحول الاجتماعي والحضاري، وبعد أن بدأ الوعي الفني ينضج وينمي موارد الأدباء، بدأوا يبدعون في كتابة قصص قصيرة تتحدث عن البيئة وتتفاعل مع المجتمع.

ودخلت المملكة نتيجة لهذا التغير عصرًا جديدًا في المجال الثقافي والأدبي وغيره، وكانت هذه من أزهى عصور الإنتاج الثقافي والأدبي في المملكة؛ فيما كان للقصة السعودية الكثير من الاتجاهات منها الكلاسيكية، والواقعية والفلسفية، كما أن الوعي الثقافي السعودي أسهم في رصد تطور القصة القصيرة وتحديد مراحلها.

ويأتي الاحتفاء باليوم العالمي للقصة القصيرة لما له من تأثير اجتماعي وثقافي ولإسهاماته المباشرة وغير المباشرة في التوجيه، أو ترسيخ قيمة ما، أو لفت الانتباه لجانب مقصي، أو نقد ظاهرة، وتشكيل وعي تجاه الحدث أو الموقف، وذلك في قالب من المتعة والسلاسة، التي تصل للمتلقي على اختلاف مستوياته الفكرية والمعرفية والثقافية.

ويعمل اليوم العالمي للقصة القصيرة على تعريف الأجيال بهذا الفن الأدبي المواكب لحداثة اهتمام المتلقي, وسط حرص المؤسسات الثقافية والأدبية على تنظيم الفعاليات والأمسيات الأدبية ذات العلاقة بالقصة القصيرة, وفي طليعتها المحاضرات السردية بتواجد نخبة من المتخصصين في حقل الأدب والثفافة.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تحتفل باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي
  • وكيل "صحة القليوبية" يحيل عددا من المنشآت الصحية للتحقيق
  • جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
  • وزارة الصحة الفلسطينية تعلن استشهاد شاب برصاص الاحتلال في مخيم عسكر قرب نابلس
  • “قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة
  • وكيل مديرية الصحة بالمنوفية يتفقد مستشفى بركة السبع المركزي
  • مدير الشباب والرياضة بالقليوبية يشهد اختبارات المرحلة الثانية للمشروع القومى للموهبة الحركية
  • وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية في زيارة مفاجئة لإدارة شباب كفر الزيات
  • وكيل «صحة القليوبية» يتفقد القافلة العلاجية بحي الروضة لدعم أهل غزة
  • وزير الصحة يثمن التعاون مع «الشباب والرياضة» لخفض معدلات الوفيات