سويلم يتقدم بواجب العزاء فى وفاة علي حسن مويني رئيس جمهورية تنزانيا المتحدة الأسبق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
توجه الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى لسفارة دولة تنزانيا بالقاهرة لتقديم واجب العزاء فى وفاة علي حسن مويني رئيس جمهورية تنزانيا المتحدة الأسبق.
وقد نقل الدكتور سويلم خالص تعازي وصادق مواساة الحكومة المصرية والشعب المصرى لسامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة وللشعب التنزانى الشقيق فى هذا المصاب الأليم، داعيا الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
وتأتي تعازي وزير الموارد المائية والري المصري كتعبير عن تضامن مصر مع دولة تنزانيا وشعبها في هذا الوقت العصيب، خاصة فى ظل العلاقات الوثيقة والتاريخ المشترك الذى يربط مصر وتنزانيا، وسعيهما لتعزيز التعاون والتواصل الدائم بين البلدين الشقيقين.
الجدير بالذكر أن الرئيس التنزاني السابق علي حسن مويني قد توفى اليوم الخميس الموافق ٧ مارس ٢٠٢٤ عن عمر يناهز ٩٨ عاما، ويعد مويني ثاني رئيس لدولة تنزانيا، حيث تولى منصب الرئيس خلال الفترة من عام ١٩٨٥ إلى ١٩٩٥ خلفا للرئيس المؤسس للبلاد جوليوس نيريري، وتكريما لسيادته.. أعلنت فخامة السيدة/ سامية حسن رئيسة تنزانيا الحداد الوطني لمدة ٧ أيام اعتبارا من يوم الجمعة الموافق ٨ مارس ٢٠٢٤.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الري أخبار مصر سفارة تنزانيا
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة
قال الدكتور أحمد يوسف، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، إن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث بتواطء غربي وخاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الصمت العربي الذي يجب أن يُلام على ذلك.
وأضاف "يوسف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة، ودراسة العواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذه العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن غياب وحدة الصف ووحدة الموقف والقرار الفلسطني أحد الأخطاء التي تُرتكب خلال الفترة الحالية.
وأوضح أنه يلقي لوم استمرار الانقسام على السلطة الفلسطينية وعلى حركة المقاومة حماس، مشيرًا إلى أن العمق العربي والإسلامي كان عليه دورا في جمع وحدة الصف الفلسطيني، وإنهاء هذا الانقسام الذي يتيح لرئيس الوزراء فعل ما يفعله في فلسطين ولبنان والكثير من الدول العربية.