بعد ظهوره مع نجوم الأهلي.. لميس الحديدي: عمرو أديب عميل زملكاوي
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
سخرت الإعلامية لميس الحديدي من صورة عمرو أديب، وسط نجوم ورموز الأهلي في السعودية.
وكتبت لميس الحديدي على الصورة: خلو بالكو منه يا شباب، دا عميل زملكاوي، ارجعوا لنا بالكأس.
ووظهر الإعلامي عمرو مع عدد من نجوم ورموز الأهلي في السعودية، وعلق قائلا: "قمة الروح الرياضية فى الرياض رموز النادى الأهلى مع الزملكاوي الغلبان.
وتقام مباراة الأهلي والزمالك غدًا الجمعة الموافق 8 مارس الجاري، في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة، الثامنة بتوقيت السعودية، وذلك على استاد الأول بارك بالسعودية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب الإعلامية لميس الحديدي كأس مصر
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: إسرائيل تريد استمرار الحرب وتستخدم حماس كذريعة
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة»، أن إسرائيل لا تريد إنهاء وجود حماس عسكريًا، بل تستخدمها كذريعة لمواصلة العدوان على الفلسطينيين، مشددة على أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك أن نهاية الحرب تعني نهايته سياسيًا، ولذلك يسعى لإطالة أمدها والمماطلة بشأن بنود ومراحل اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
رفض إسرائيلي لإدخال المساعداتوأوضحت «الحديدي»، خلال تقديم برنامج «كلمة أخيرة»، المُذاع عبر شاشة «أون»، أن إسرائيل ترفض حتى الآن السماح بإدخال المعدات الثقيلة والبيوت المتنقلة إلى غزة، رغم أن ذلك منصوص عليه في الاتفاق بين حماس وإسرائيل، مؤكدة أن الشاحنات والمساعدات لا تزال متكدسة أمام معبر رفح، مما يعكس نية إسرائيل في المماطلة وعرقلة أي جهود لإغاثة المدنيين الفلسطينيين.
وتابع: «وزير الخارجية الأمريكي يؤكد على أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة ستتحول إلى واقع، وأنه لا يمكن لحماس أن تحكم غزة بعد الحرب»، موضحة أن حماس شددت على أن أي ترتيبات تتعلق بغزة هي شأن فلسطيني، و أبدت مرونة في الحوار مع الجانب المصري.
الاحتلال لا يرغب في إنهاء الحرباستمرار العدوان الإسرائيلي تأكيد على أن الاحتلال لا يرغب في إنهاء الحرب، ويدل على أنها ترغب لاستخدام حماس كذريعة، قائلة: «نتنياهو يردد دائمًا قوله «سنقضي على حماس» لكن إذا خرجت حماس عسكريًا، فعلى من سيقضي؟»، موضحة أن استمرارها في العدوان ومنعها إدخال المساعدات يدل على رغبتها في إبقاء الوضع مشتعلاً، لأن نهاية الحرب ستعني نهاية حكومة نتنياهو.