تصدرت الفنانه أمل حجازي، خلال الساعات القليلة الماضية، تريند محرك البحث جوجل، وذلك بعد تداول صور لها عبر السوشيال ميديا دون حجاب، مما اثار الجدل بين جمهورها، وتعرضت بسبب ذلك لهجوم حاد، لكنها قررت الخروج عن صمتها للتعليق على هذا الأمر.


 

رسالة أمل حجازي لجمهورها

 

شاركت الفنانة أمل حجازي جمهورها بتغريدة على موقع إكس، أكدت فيها أن خطوة خلعها للحجاب لن تؤثر على انسانيتها، قائلة: "إلى كلمن يهمه الأمر أنا لم أخلع قربي وحبي إلى الله ولم أخلع انسانيتي مع الفقير والمحتاج والمريض".



 

وأضافت: "ولم أخلع مبادئي التي أفتخر بها والحمد لله.. ولم أخلع حشمتي وهذا هو ديني وهذا ما طلبه الله منّا كبشر وهذا ما سأقابل اللهبه وليس شيئًا آخر..مع حبي وإحترامي اقتضى التوضيح ".
 


 

أمل حجازي تثير الجدل بسبب خلعها الحجاب


 

وكانت قد أثارت الفنانة أمل حجازي جدلًا كبيرًا وذلك بعد تداول فيديو لها دون حجاب وظهرت حجازي في الفيديو، وهي تجلس في أحدالمتاجر دون حجاب، وتغني أغنيتها الشهيرة "زمان".


 

أمل حجازي تعلن ارتدائها الحجاب

ووكانت قد أعلنت أمل حجازي ارتدائها الحجاب في سبتمبر 2017، وفي عام 2020 أعربت عن سعادتها لارتدائها الحجاب حيث نشرتصورة من أمام الكعبة المشرفة، وعلقت: «في مثل هذا الوقت وهذه الليلة منذ سنتين أخذت القرار في ارتداء الحجاب، ومنذ ذلك الوقت وأناأعيش سعادة داخلية لا توصف بقرب الله الحمدلله على هذه النعمة».


 

من هي اللبنانية أمل حجازي


 

ولدت في بيروت، لأسرة مسلمة سنية من بلدة كفرفيلا، في جنوب لبنان، لديها خمسة أخوة: إبراهيم، ويوسف، ومصطفى، وأحمد، ومحمود. توفي والدها في العاشرة من عمرها؛ فعكفت والدتها نادية الكيلاني على تربيتها هي وإخوتها، وكونَّت أسرة كبيرة  وحصلت أمل علىبكالوريوس الهندسة المعماريّة عام 2001. 

 

 

ورغم أنها عاشت في فرنسا لمُدة عشر سنوات بسبب ويلات الحرب الأهلية اللبنانية، إلا أنها فضلت اللغة العربية، واعتبرتها الأصل.  حياتهاالأسرية ارتبطت أمل قبل زواجها بقصة حب مع شربل ضومط وهو أحد مدراء قسم إدارة أعمال الفنانين في «روتانا»، ولكن هذه العلاقة لمتتكلل بالزواج لأن والدتها لم تكن راضية عن هذا الزواج بسبب اختلاف ديانتها معه. 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمل حجازي تريند جوجل أمل حجازي الفنانة أمل حجازي أمل حجازی

إقرأ أيضاً:

تحقيق عاجل| فيديو لشابين في حالة «زومبي» بسبب الاستروكس يثير الرعب في شبرا الخيمة.. القصة الكاملة

في مشهد صادم يثير القلق والاستياء، انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهر شابين في حالة يرثى لها بشوارع شبرا الخيمة؛ أحدهما ملقى على الأرض فاقدًا للوعي تمامًا، والآخر يترنح بلا اتزان، في مشهد يُرجَّح أنه نتيجة تعاطي مخدر "الاستروكس" الخطير. 

الفيديو لم يكن مجرد لقطة عابرة، بل جرس إنذار يعكس التحديات الكبيرة التي تواجه المجتمع المصري في ظل انتشار المخدرات بين الشباب. ومع تصاعد الغضب الشعبي، بدأت أجهزة الأمن تحركاتها لكشف ملابسات الواقعة.

تفاصيل الواقعة

لم يكن الفيديو مجرد مشهد عابر، بل وثيقة بصرية تكشف حجم الكارثة. الشابان، اللذان يبدوان في العشرينات من عمرهما، ظهرا في حالة مزرية؛ أحدهما ممدد على الرصيف وكأنه فارق الحياة، بينما يحاول الآخر الوقوف دون جدوى، في دليل واضح على تأثير المخدرات القاتل. ويُعتقد أن "الاستروكس"، المعروف بتأثيره المدمر، هو السبب وراء هذا الانهيار. وقد أثار انتشار الفيديو موجة واسعة من التعليقات الغاضبة على الإنترنت، حيث طالب المواطنون بتحرك عاجل لضبط المتورطين في ترويج هذه السموم ومحاسبتهم.

تحرك أمني سريع لكشف الحقيقة

لم تتأخر أجهزة الأمن في الاستجابة، حيث أعلنت وزارة الداخلية فتح تحقيق عاجل لكشف هوية الشابين وتحديد مكان تصوير الفيديو بدقة. وكشفت مصادر أمنية أن الجهود تتركز على تحليل المقطع للوصول إلى أي خيوط تقود إلى المتورطين، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية. هذه الخطوة تأتي في إطار استراتيجية متكاملة لمكافحة المخدرات، التي تهدد حياة الشباب واستقرار المجتمع.

حملات أمنية لمكافحة تجار السموم

يأتي هذا الحادث في وقت تشن فيه وزارة الداخلية حملات أمنية مكثفة للقضاء على تجارة المخدرات، وخاصة "الاستروكس"، الذي يُعد من أخطر المواد المخدرة، لما يسببه من آثار مدمرة على الصحة العقلية والجسدية، وقد يؤدي في بعض الحالات إلى الوفاة بجرعة واحدة زائدة. ورغم أن الحملات الأمنية ليست جديدة، إلا أن الحادثة الأخيرة تزيد من أهمية تكثيف الجهود لضبط المروجين وتجفيف منابع هذه الآفة الخطيرة.

جرس إنذار يستدعي التحرك

ما حدث في شبرا الخيمة ليس مجرد واقعة عابرة، بل صرخة تحذير تُنبه إلى خطورة ما يواجهه الجيل الجديد. الفيديو الذي انتشر لم يكن مجرد مادة للجدل، بل مرآة تعكس تحديات اجتماعية تتطلب حلولًا عاجلة وجذرية. فالشباب هم أمل المستقبل، لكن هذا الأمل يتلاشى مع كل جرعة مخدرة تسري في عروقهم. وبينما تسابق أجهزة الأمن الزمن لضبط المتورطين، يبقى السؤال: هل ستكون هذه الواقعة نقطة تحول في مواجهة المخدرات، أم مجرد فصل جديد في قصة طويلة من المعاناة؟ الأيام القادمة وحدها ستكشف الإجابة، لكن الأمل يظل معلقًا بجهود الجميع.

مقالات مشابهة

  • قبل عرض الحلقة الأخيرة لـ «لام شمسية».. مريم نعوم توجه رسالة لمحمد السعدي
  • كتائب القسام توجه رسالة إلى أهالي غزة بمناسبة عيد الفطر
  • تحقيق عاجل| فيديو لشابين في حالة «زومبي» بسبب الاستروكس يثير الرعب في شبرا الخيمة.. القصة الكاملة
  • لو محصلش نصيب.. ياسمين عبدالعزيز توجه رسالة بفستان زفاف في وتقابل حبيب
  • «بسبب مباراة» غضب عراقي وشكوى دولية.. ما القصة؟
  • إلهام شاهين توجه رسالة خاصة لهذا الفنان!
  • زوجة معتقل أردني توجه رسالة شكر ساخرة لمسؤولي السجن.. ماذا قالت فيها؟
  • إلهام شاهين توجه رسالة للمخرج محمد سامي "تحتاج لهدنة"
  •  وزير أمريكي يثير جدلاً واسعاً بسبب كلمة «كافر».. ما القصة؟
  • حبوا الخير لبعض.. ريهام حجاج توجه رسالة غامضة