براءة الداودي من حيازة سلاح ناري وذخائر نارية في فارسكور
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات دمياط المنعقدة بمحكمة شطا ، ببراءة الداودي من تهمة حيازة بندقية خرطوش ومخدرات .تعود تفاصيل القضية إلى مطلع أكتوبر الماضى أنه حال مرور الدورية الأمنية لمباحث فارسكور برئاسة الرائد احمد موسي ان ذاك ، قامت بالكشف على المتهم ويدعي وليد الداودي بمركز فارسكور ، وتبين بأنه مطلوب في تنفيذ قضية، وبضبطه بتفتيشه عثر بطيات ملابسه سلاح ناري بندقية خرطوش وكيس بداخله 7 جرام مخدر الشابو المدمر ، و تم تحرير محضر بالواقعة وإحالة المتهم إلى النيابة التي قررت حبسه على ذمة التحقيقات.
وكانت النيابة العامة احالت المتهم الي محكمة الجنايات بعد أن وجهت له تهمة حيازة سلاح ناري بدون ترخيص. ومواد مخدرة في غير الأحوال المصرح بها قانونا . ونظرت محكمة جنايات دمياط، في جلسة اليوم واستمعت إلى مرافعة النيابة العامة، وكذلك مرافعة محامى المتهم قبل صدور الحكم حيث قضت المحكمة ببراءة المتهم.
دور المحامي
أكد المستشار عصام صبري بشتو محامي المتهم بالفعل جريمة الحيازة والحراز والأسلحة النارية الغير مرخصة أمام المحاكم القضائية وقد تصل إلى سجن المؤبد والغرامة التي قد تصل إلى 50 ألف جنيه في بعض أنواع الأسلحة وقد تصل إلى 50 ألف جنيه في بعض الأحيان وقد تصل في حالة الإتمام خلال الأمن القومي إلى الجزاء . ويشترط القانون الحصول على ترخيص من وزارة الداخلية اما قضية الداودي فكانت حديث الساعة في محافظة دمياط فالأمر هنا معتمد في الإدانة أو البراءة على عدة أسباب وهي محضر التحريات وتفويض النيابة ومحضر الضبط والأدلة وشهادة الشهود و تحقيقات النيابة وهنا يأتي دور المحامي و هو مساعدة المتهم في الحصول على حكم بالبراءة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حيازة سلاح ناري فارسكور ذخائر نارية سلاح ناري
إقرأ أيضاً:
رصاصة على خلفية بوست.. اعترافات المتهم باستهداف جاره في دمياط
في لحظة غضبٍ خادع، وبدافع ظنٍ آثم، أطلق مواطن رصاصة من بندقيته، أصابت ظهرَ شابٍ في مدينة رأس البر، لا لشيء سوى أنه اعتقد بأنه التقط له صورة في واقعة قديمة، نشرها لاحقًا على مواقع التواصل الاجتماعي، فضحت فعلته وسجّلت عليه لحظة طيشٍ أخرى بسلاح أبيض.
الواقعة بدأت بإخطار تلقته أجهزة الأمن في دمياط، عن مشاجرة تطايرت فيها الأعيرة النارية وأربكت سكون المدينة الساحلية.
وبالانتقال إلى مسرح الأحداث، تبيّن أن مشادة نشبت بين عاطلين، أحدهما فرّ هاربًا، بينما استقر الآخر أرضًا بعد أن اخترقت شظية رصاص ظهره.
التحريات كشفت تفاصيل المشهد الملتبس: خلافات قديمة، وسوء ظنون متراكمة، وشكوك رقمية زرعها الإنترنت.
أقرّ المجني عليه بأنه فوجئ بالمتهم يترجل من سيارته، يحمل بندقية آلية وكأنها كلمة فاصلة، ويُطلق النار وكأنها ردٌّ على منشورٍ لا يحمل توقيعًا.
رجال الشرطة لم يتأخروا، تم تتبّع المتهم، وضبطه بعد ساعات قليلة، وبحوزته السلاح المستخدم وذخيرته، إلى جانب السيارة التي كانت شاهدًا صامتًا على جنون اللحظة.
وبمواجهته، اعترف بكل شيء، بأن رصاصته لم تكن سوى رد فعلٍ طائش لشكٍ لم يتأكد منه، وسوء تقدير لم يسأل عنه قبل أن يطلق النار.
مشاركة
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية