إلغاء رحلات البالون الطائر بمطار البر الغربي بالأقصر لشدة الرياح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قررت سلطات الطيران المدني، وسلطات أرض مطار البالون الطائر بالأقصر، اليوم الخميس، إلغاء جميع رحلات البالون الطائر بمطار البر الغربى، بسبب سرعة تجاوز سرعة الرياح، وعدم وضوح الرؤية وقت الإقلاع، وإلغاء كافة الحجوزات.
وقال أحمد عبود، ممثل شركات البالون الطائر بمحافظة الأقصر- فى تصريح صحفى - إنه تقرر إلغاء الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية بالنسبة لحركة البالون الطائر وانعدام الرؤية، وزيادة سرعة الرياح التي كانت تزيد على السرعة المسموح بها لطيران البالون، وذلك في إطار الحرص على حياة السائحين.
وأضاف أن طياري البالون أطلقوا اليوم أكثر من بالونة اختبار للطقس، وتبين لهم أن حركة الرياح غير مناسبة للإقلاع، بجانب وجود ضعف الرؤية في السماء، وهما عاملان كانا أيضا سيؤديان إلى تعدي الحد المسموح به في الارتفاع.
وأكد عبود أنه على الفور صدر القرار من ملاح الشركة المصرية للمطارات بوقف الرحلات، مما أدى لإلغاء حجوزات السائحين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصر شدة الرياح البالون الطائر حركة الرياح البالون الطائر
إقرأ أيضاً:
4 اختراعات وابتكارات ليس لها أي فائدة.. أبرزها القلم الطائر وقفص الطفل
مئات الاختراعات جرى الإعلان عنها على مدار عقود، كثير منها أفاد البشرية وعدد غير قليل منها أضرها وبشدة، لكن هناك بعض اختراعات ليس لها أي فائدة تذكر، ولا يُفهم السبب الحقيقي وراء عناء مخترعيها وضياع جهودهم دون فائدة، لكن مع استعراض أبرزها، ربما يتبين أن السبب هو التوقيت الذي قُدمت فيه تلك الاختراعات، فكلها كان بدائيا للغاية، في النصف الأول من القرن الماضي.
أغرب الاختراعات في العالم التي تركت بصمة بطرق غير متوقعة، كشفت عنها صحيفة «Times of India»، كالتالي:
أغرب الاختراعات في العالم.. الآلة عديمة الفائدة (1952)اخترع مارفن مينسكي، أحد أعلام الذكاء الاصطناعي، جهازًا بسيطًا أطلق عليه اسم «الآلة عديمة الفائدة»، تتكون من صندوق بمفتاح وحيد يؤدي عند تشغيله إلى ظهور يد ميكانيكية تُطفئ الجهاز فورًا، كان الهدف من هذا الاختراع فلسفيًا أكثر منه عمليًا.
الصخرة الأليفة (1975).. مبيعات ضخمة ورمز ثقافيواحدة من أغرب الابتكارات، قدمها جاري دال، المدير التنفيذي في مجال الإعلان، إذ قدّم للعالم مفهومًا جديدًا للحيوانات الأليفة، وهو صخرة، هذه الصخور العادية جرى تغليفها في صناديق خاصة تحتوي على فتحات تهوية وقش، وجرى تسويقها كحيوانات أليفة لا تحتاج إلى رعاية، المدهش أن هذا المنتج حقق مبيعات ضخمة، وأصبح رمزًا ثقافيًا لفترة السبعينيات.
قناع الوجه المضاد للأكل (1982)لوسي بارمبي قدم ابتكارا مثيرًا للجدل، وهو قناع يمنع تناول الطعام جسديًا للمساعدة في إنقاص الوزن، القناع يشبه قفصًا صغيرًا يجري ارتداؤه على الوجه، ما أثار انتقادات واسعة لتأثيره على صورة الجسم ولنهجه القسري في التحكم في النظام الغذائي.
قفص الطفل (ثلاثينيات القرن العشرين)في محاولة لتعزيز صحة الأطفال في المناطق الحضرية، جرى تصميم أقفاص تُثبّت على نوافذ الشقق لتوفير الهواء النقي وأشعة الشمس للرضع، ورغم الفكرة الصحية وراء هذا الاختراع، إلا أنه أثار قلقًا كبيرًا بشأن سلامة الأطفال، ما أدى إلى التخلي عنه لاحقًا.
القلم الطائرومن أغرب الاختراعات في العالم كان «قلم طائر صغير» صُمم ليعمل بشكل مستقل، يتحرك بأجنحة صغيرة تساعده على التحليق.
وجرى ابتكاره لتسلية الأطفال، ورغم أنه مجرد لعبة، إلا أنه أثبت أن التفكير الابتكاري يمكن أن يؤدي إلى تصاميم ملفتة ومسلية.