كتب- محمد نصار:

أعلنت الهيئة القومية للأنفاق، إجراء إختبارات مكافحة الحريق وسحب الدخان بمحطتي (التوفيقية وبولاق الدكرور) كنموذج لمحطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة للخط الثالث لمترو الأنفاق يوم السبت 9/3/2024.

وفي إطار الحماية المدنية الخاصة بسلامة الركاب، أوضحت هيئة الأنفاق، أن ذلك سيكون اعتبارًا من الساعة العاشرة صباحًا.

وأهابت الهيئة بالمواطنين في هذه المناطق، بعدم القلق أو الخوف في حالة ظهور دخان أو رائحة حريق في أوقات إجراء الاختبارات بتلك المحطات.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الهيئة القومية للأنفاق مترو الأنفاق رائحة حريق طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

نبي الغضب يدق ناقوس الخطر

"نبي الغضب" هو الخبير العسكري الصهيوني إسحق بريك (77 عاما)، الذي شارك في كل الحروب منذ العام 1973 وكان قائدا للكليات العسكرية وقائدا للقوات المدرعة، وهو الذي تنبأ بهجوم المقاومة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، حيث كان يراقب التحركات في غزة من بيته الذي يقع في مستوطنات الغلاف.

آخر ما كتبه بريك في يديعوت أحرونوت عن المعركة ومآلاتها:

1- فشل الجيش في تحقيق أي من أهداف الحرب، فلا هو قضى على حماس ولا استعاد الرهائن، فكانت حربا بلا جدوى تكبدنا فيها خسائر فادحة وأدار العالم ظهره لنا وأصبحنا دولة منبوذة.

2- لا يستطيع الجيش الانتصار على حماس ولا السيطرة على غزة، لأن حجم القوات البرية لا يسمح له بهذا، ولأنه أصبح منهكا ويحتاج إلى إعادة تأهيل ويضطر إلى الانسحاب ثم العودة، وهكذا يظل يقاتل في ذات المناطق.

3- استطاعت حماس أن تستعيد قوتها وتسليحها، ولديها الآن أكثر من 30 ألف مقاتل في الأنفاق التي لم يتضرر منها إلا ربعها، وحتى الأنفاق التي تربط سيناء بغزة ما زالت تعمل وما زال يتم منها تهريب السلاح.

4- استمرار الحرب معناه تآكل القدرات البشرية والتسليحية للقوات البرية وقتل الرهائن داخل الأنفاق واستمرار سقوط القتلى بين الجنود، واستمرار التدهور الاقتصادي وتعمق الشرخ الداخلي، بعد أن اصبحنا على شفا الحرب الأهلية دون الحصول على أي مصلحة وطنية.

5- لم يعد الخطر القادم يأتينا من حماس فقط، وإنما هناك التفاهمات التركية السورية، وزيادة قدرات الجيش المصري، وإمداد المجموعات المناهضة لنا بالسلاح والمسيرات في الأردن وغيرها.

6- أفضل قرار الآن هو وقف هذه الحرب واستعادة الرهائن وإعادة تأهيل الجيش المنهك.

هذا ما يقوله خبراء العدو، وهو نفس الرأي الذي تشبثوا به ولم يغيروه منذ بدء الحرب، وذلك لأن الهزيمة العسكرية والأمنية والاستراتيجية حدثت وكتبت نتيجة العركة منذ اليوم الأول.

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية تفتح باب الاستثمار في المناطق الحرة
  • كيف يُصبح شخصٌ ما بابا الكنيسة؟
  • إسرائيل تصدر أمر إخلاء لسكان منطقتين في شمال قطاع غزة
  • إجراء جديد من المترو بسبب مباراة الأهلي وصن داونز
  • إجراء إيراني لافت في المنشآت النووية تحت الأرض
  • مواعيد المترو الجديدة بعد تعديل الساعة غدا
  • لسكان محافظتيّ الجنوب والنبطية... إليكم ما أعلنه وزير الداخليّة بشأن الإنتخابات البلديّة
  • هيئة الشؤون البحرية تُدين استهداف العدوان الأمريكي فرع الهيئة في الحديدة
  • الدخان الأبيض والأسود.. ماذا يحدث وراء الكواليس عند انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟
  • نبي الغضب يدق ناقوس الخطر