وزير الدفاع الإسرائيلي: نحقق أهداف الحرب بالقضاء على الفصائل الفلسطينية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد يوآف جالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، أنه يحقق أهداف الحرب بالقضاء على الفصائل الفلسطينية، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وتابع: «واجبنا الانتصار على الفصائل الفلسطينية لاستعادة المحتجزين».
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدفاع الإسرائيلي إسرائيل غزة الإحتلال
إقرأ أيضاً:
الفصائل الفلسطينية تدين اعتداء مشجعين صهاينة على علم فلسطين في هولندا
يمانيون../ أدانت فصائل فلسطينية في بيانات منفصلة اليوم الجمعة، الاعتداء الذي نفذه مشجعون صهاينة ضد العرب وأعلام فلسطين، بعد مباراة جمعت نادي أياكس أمستردام الهولندي بنادي مكابي تل أبيب الصهيوني في الدوري الأوروبي، أمس الخميس بهولندا.
وقالت حركة المجاهدين الفلسطينية، إن الاستفزازات والاعتداءات التي نفذها المشجعون الصهاينة ضد العرب وفلسطين في هولندا، يعبر عن العقلية الإجرامية والعنصرية للصهاينة الذين يحتلون فلسطين.
وأشارت الحركة إلى أن الهجوم يُظهر حجم التهديد الذي يشكله الصهاينة على استقرار العالم.
وأكدت أن هذا الاعتداء جزء من مسلسل طويل من الغطرسة و العدوان الصهيوني الممتد على الأرض والإنسان والمقدسات في فلسطين.
وحيَّت حركة المجاهدين، الجماهير العربية والمسلمة التي تصدت للهجمة الصهيونية، ورقضت الذل وانتصرت لفلسطين.
ودعت أحرار العالم لمزيد من المواقف الرافضة للغطرسة والعنجهية الصهيونية، ومزيد من الضغط الشعبي نصرة لفلسطين وأهل غزة الذين يتعرضون للابادة الجماعية منذ اكثر من عام.
بدورها، اعتبرت لجان المقاومة في فلسطين ما جرى من ممارسات استفزازية من مشجعي فريق مكابي تل أبيب يكشف مجدداً أن العالم أمام كيان ومجمتع صهيوني إرهابي وعنصري وفاشي.
وأكدت لجان المقاومة على أهمية الحراك الجماهيري العالمي لنصرة أهالي قطاع غزة والشعب اللبناني، الذين يتعرضون لحرب إبادة متواصلة موثقة بالصوت والصورة في ظل صمت ونفاق غربي رسمي كبير.
وبيَّنت أن العالم كله من مشرقه إلى مغربه بشعوبه ومؤسساته وبكل مكوناته اليوم أمام اختبار إنساني حقيقي تجاه جريمة التطهير العرقي والقتل والإرهاب والإبادة الجماعية في غزة ولبنان.
ومساء أمس الخميس، اندلعت اشتباكات مع مشجعين صهاينة عقب قيام بعضهم بتمزيق علم فلسطين، عقب مباراة بين نادي أياكس أمستردام الهولندي بنادي مكابي تل أبيب الصهيوني في الدوري الأوروبي، بهولندا.