الجيش العربي: تنفيذ 9 إنزالات جوية بالاشتراك مع دول شقيقة وصديقة على قطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
الجيش العربي يؤكد أنه مستمر بإرسال المساعدات عبر جسر جوي لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة
في إطار الجهود الدولية التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية للتخفيف من آثار الحرب الدامية على قطاع غزة، نفّذت القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، الخميس، وبتوجيهات ملكية سامية 9 إنزالات جوية بالاشتراك مع دول شقيقة وصديقة تستهدف عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة، واشترك في تنفيذ العملية مع سلاح الجو الملكي طائرات تابعة لجمهورية مصر العربية الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية فرنسا ودولة هولندا وبلجيكا.
اقرأ أيضاً : بالصور.. المستشفى الميداني الأردني غزة/77 يواصل تقديم خدماته الطبية في قطاع غزة
وتأتي هذه الخطوة ضمن المساعي والجهود الأردنية المستمرة لإرسال مزيد من المساعدات الطبية والاغاثية والغذائية للأهل في قطاع غزة، بهدف التخفيف من أثار الحرب وتعويض النقص الحاد في الغذاء والدواء نتيجة استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وتؤكد القوات المسلحة أنها مستمرة بإرسال المساعدات عبر جسر جوي لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية سواء كانت من خلال طائرات المساعدات من مطار ماركا باتجاه مطار العريش الدولي أو من خلال عمليات الإنزال الجوي على قطاع غزة أو قوافل المساعدات البرية.
وكانت القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، نفذت منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع 29 إنزالاً جوياً أردنياً، 23 إنزالا جويا نفذتها القوات المسلحة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الجيش العربي القوات المسلحة الأردنية فلسطين قطاع غزة القوات المسلحة الجیش العربی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلى: تنفيذ غارات جوية مكثفة تستهدف كبار قادة حماس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلًا عن مصادر سياسية، بأن تل أبيب تنفذ الآن المرحلة الأولى من العملية التي تشمل غارات جوية مكثفة واستهداف كبار قادة حماس؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل في جميع الظروف، مؤكدة التزامها المستمر بالعمل على وقف الحرب في غزة.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة أن هناك خطة مؤقتة لا تزال على الطاولة تهدف إلى تمديد وقف إطلاق النار في القطاع، مشيرًا إلى أن الفرصة لإبرام صفقة تبادل أسرى لا تزال قائمة ولكنها تتلاشى بسرعة.
وأضاف المتحدث أن الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر الماضي كان العامل الرئيسي الذي أوصل الوضع إلى ما هو عليه اليوم في غزة، وأن حماس كان لديها عرض كجسر يصلها إلى المرحلة الثانية لكنها رفضته.
وأشار المتحدث أيضًا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يسعى إلى أيام أو أسابيع من السلام في الشرق الأوسط، بل إلى حل دائم يعيد الاستقرار في المنطقة.
وأكد أن هناك نافذة لتغيير مسار الأمور في الشرق الأوسط، وأن الرئيس ترمب سيقوم بما هو لازم لإيجاد حل طويل الأمد للصراع.