استقبل رمضان مع مسلسل المداح.. تردد قناة MBC مصر الجديد 2024
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان المبارك ويتطلع عشاق المسلسلات الرمضانية إلى الحصول على تردد قناة MBC مصر حيث يُعرض العديد من الأعمال الرمضانية المثيرة، وتحتل قناة MBC مصر، المعروفة باسم “MBC مصر”، عدد من المسلسلات الشيقة والمثيرة والمختلفة ما بين الإجتماعية والكوميدية والدرامية والتاريخية، التي ستشارك في سباق رمضان 2024، بالإضافة إلى البرامج الدينية، كما وتتميز القناة بجودة عالية للبث وإمكانية مشاهدتها على منصات التواصل الاجتماعي ولذلك يزداد البحث الآن عن ترددها، وسوف نتناول معكم تردد القناة الجديد في الأسطر القادمة، لذا يرجى متابعتنا.
هذه القناة تعتبر واحدة من أهم وأفضل القنوات المصرية التي تقوم بعرض العديد من المسلسلات الحصرية والمتميزة خلال شهر رمضان كل عام، لهذا السبب، يحاول العديد من الأشخاص البحث عن تردد القناة لمشاهدة أفضل البرامج التلفزيونية من خلاله بشكل مجاني، وسوف نقدم لكم التردد كالتالي
تردد قناة mbc مصر الجديد 2024 علي نايل سات
الاستقطاب عمودي.
معامل تصحيح الخطأ ⅚.
معدل الترميز 27500.
تردد القناة 11470.
تردد قناة mbc مصر الجديد 2024 علي عرب سات
الاستقطاب عمودي.
معامل تصحيح الخطأ ⅚.
معدل الترميز 27500.
تردد القناة 11270.
مسلسل المداح الجزء الرابع أسطورة العشق علي قناة mbc مصر
يتم عرض مسلسل المداح الجزء الرابع “أسطورة العشق” على قناة MBC مصر، ويشارك في بطولته العديد من النجوم مثل
النجم حماده هلال.
هبة مجدي.
مي سليم.
فتحي عبد الوهاب.
وسهر الصايغ.
صبحي خليل.
خالد سرحان.
حنان سليمان.
تامر شلتوت.
محمد عز.
وهو جزء من سلسلة تتحدث عن الجن ويعتبر استكمالًا للأجزاء السابقة.
مسلسل صلة رحم.
مسلسل الحشاشين.
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة.
مسلسل العتاولة.
مسلسل كوبرا.
طريقة ضبط القناة على جهاز الاستقبال
يمكنك ضبط تردد قناة إم بي سي مصر على الريسيفر من خلال إتباع الإرشادات التالية:
من جهاز التحكم عن بعد ” الريموت كنترول”عليك النقر على القائمة الرئيسية.
ثم النقر على زر الإعدادات ثم انقر علي زر تركيب.
ثم النقر على التركيب اليدوي.
يجب تسجيل القمر الصناعي بأسماء نايل سات أو عرب سات.
ثم إدخال المعلومات المطلوبة ” معامل تصحيح الخطأ، معدل الترميز، الاستقطاب، التردد”.
ثم النقر على زر بحث، ثم النقر على زر حفظ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تردد القناة العدید من
إقرأ أيضاً:
الصراع الطويل على قناة بنما.. من السيطرة الأمريكية إلى التهديدات الصينية
لطالما كانت قناة بنما محورًا استراتيجيًا في التاريخ الجيوسياسي للعالم، إذ تمثل حلقة وصل حيوية بين المحيطين الأطلسي والهادئ، وهي تلعب دورًا مهمًا في التجارة العالمية، وفي ظل التطورات الأخيرة، أصبح الصراع حول هذه القناة مرة أخرى على رأس الأجندة العالمية، مع تجدد الجدل بشأن سيطرة الولايات المتحدة والصين على هذا الممر المائي التاريخي.
هذا الصراع الذي يمتد على أكثر من قرن من الزمن، يتجدد اليوم وسط تصاعد التوترات بين القوى العظمى.
بداية الصراع وتأسيس قناة بنما
في أواخر القرن التاسع عشر، بدأ الاهتمام الأميركي ببناء قناة تربط بين المحيطين الأطلسي والهادئ.
وفي عام 1903، وقّع الرئيس الأميركي ثيودور روزفلت على اتفاق مع السلطات البنمية لإنشاء القناة بعد أن دعمت بلاده انفصال بنما عن كولومبيا، وبذلك بدأت القناة التي كان يشيدها الأميركيون تتشكل لتصبح أحد أكبر الإنجازات الهندسية في القرن العشرين، وكانت بداية الهيمنة الأميركية على المنطقة.
من الفوائد الاقتصادية إلى التوترات السياسية
بحلول العشرينيات من القرن العشرين، لم تعد القناة مجرد مشروع هائل من الناحية الهندسية، بل أصبحت حجر الزاوية للاقتصاد الأميركي، خاصة في شحن النفط من كاليفورنيا إلى المدن على الساحل الشرقي.
ولكن مع مرور الوقت، زادت الاحتجاجات البنمية بسبب تفاوت الفوائد بين الولايات المتحدة وبنما، مما ساهم في تفجر أعمال شغب في عام 1964، حيث سقط العديد من الضحايا.
تسليم القناة إلى بنما
وفي عام 1977، وقّع الرئيس الأميركي جيمي كارتر اتفاقًا مع الزعيم البنمي عمر توريخوس نص على تسليم القناة إلى بنما بحلول عام 2000، ومع ذلك ظلت الولايات المتحدة تحتفظ بحق التدخل العسكري لضمان حياد القناة.
وفي عام 1989، غزت الولايات المتحدة بنما للإطاحة بالجنرال مانويل نورييجا، مما أدى إلى سقوط مئات القتلى، لكن مع نهاية الصراع، تم تسليم القناة فعليًا لبنما.
الخصخصة والتوترات الحديثة
مع اقتراب نهاية القرن العشرين، بدأت بنما خصخصة أصول قناة بنما، حيث عرضت شركة "هاتشيسون وامبوا" الصينية عرضًا مغريًا للفوز بعقود تشغيل الموانئ المرتبطة بالقناة.
فمنذ ذلك الحين، ارتفعت المخاوف الأميركية بشأن "وجود الصين" في القناة، خاصة مع الاتهامات التي ما دام رافقت وجود الشركات الصينية في المنطقة.
الاتهامات الأميركية بين الحقيقة والخيال
وكانت تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشأن سيطرة الصين على القناة عبر الشركات التابعة لها مثار جدل، حيث أكد أن الصين "تدير" القناة، وهو ادعاء تم نفيه رسميًا، إذ أن القناة تديرها الهيئة البنمية بشكل مستقل.
ومع ذلك، يظل الاهتمام الأميركي بموقع القناة وأثره على التجارة العالمية محوريًا، خاصة مع استمرار الهيمنة الصينية في مشاريع البنية التحتية على مستوى العالم.
وتمثل قناة بنما اليوم أكثر من مجرد ممر مائي؛ فهي رمز للصراع على النفوذ الاقتصادي والجيوسياسي بين القوى العظمى.
ومع تزايد الاستثمارات الصينية في أميركا اللاتينية عبر مبادرة "الحزام والطريق"، يظل هذا الصراع مستمرًا، وقد يكون له تأثيرات بعيدة المدى على الاقتصاد العالمي.