لهذا السبب.. ريهام سعيد توجه الشكر للمستشار تركي آل الشيخ
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
حرصت الإعلامية ريهام سعيد على توجيه رسالة شكر للمستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية على استجابته السريعة لمطلب شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، بغناءه في موسم الرياض.
شاركت ريهام سعيد جمهورها بصورة المستشار تركي ال الشيخ برفقة شاب من ذوي الهمم، من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وعلقت عليها قائلة:" وعد ووفى كل التقدير والاحترام للمستشار تركي آل الشيخ كل التقدير والاحترام، انتظرو أحمد اليوم بحفلة النجمة مي فاروق".
تعليقات الجمهور على منشور ريهام سعيد
وفور مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات: "ربنا يجبر بخاطرك، انتي شخصية محترمة، ربنا يوفقك، وشكرًا لأهل وأخواتنا في السعودية، كل الاحترام والتقدير لتركي آل الشيخ"، وغيرها من التعليقات.
ريهام سعيد تشيد بإنجازات تركي آل الشيخ
وعلى صعيد آخر، وجهت الإعلامية ريهام سعيد كلمة شكر للمستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة الترفيه بالسعودية لما حققه فى المملكة من طفرة لصناعة وإثراء الفنون والترفيه على كافة المستويات وبخاصة ما يمتلكه من طيبة فى“جبر الخواطر”.
وعرضت ريهام سعيد فيديو ببرنامجها " هى وصبايا" نداء لشاب من ذوي الهمم يطالب فيه الإعلامية أن تساعده في وصول صوته وموهبته في الغناء للمستشار تركي آل الشيخ.
وفي نفس السياق، استجاب المستشار تركي ال الشيخ وقام بمشاركة الحلقة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأرفق تعليقًا قال فيه:" أهلا وسهلًا فيك وحاضر هتغني يوم الخميس في حفل مي فاروق جهز نفسك”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريهام سعيد شاب من ذوي الهمم الفجر الفني للمستشار ترکی آل الشیخ ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
أميرة عبيد تحبس دموعها على الهواء .. لهذا السبب
عبّرت الإعلامية أميرة عبيد عن مشاعرها العميقة تجاه والدها عند رؤية صورته، قائلة: “حبيبي.. هو أبويا، لكنه في الوقت الحالي ابن روحي، مش مجرد أب!”.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: "قد يختلف الأب مع ابنته، لكن والدي لم يختلف معي أبدًا. حتى عندما كنت أخطئ، لم يكن يعاقبني بالصراخ أو الضرب، بل كان يحتويني ويغمرني بالحنان."
وتابعت حديثها بتأثر: "كان يعاقبني بحنيته، فبدلًا من التوبيخ، كان يطمئنني، وهذا كان يجعلني أشعر بالذنب أكثر" ثم أضافت وهي تحاول حبس دموعها: "لم يكن مجرد أب عادي، بل كان مؤمنًا بي جدًا، وعلاقتنا روح واحدة".
وعندما سُئلت عن دعمه لها، أجابت: "كان دائمًا معي، لم يظلمني أبدًا، وكان يؤمن أن أي خطأ يصدر مني ما هو إلا رد فعل."
وأضافت بابتسامة: "أنا أتعامل معه الآن كأنه ابني، وليس العكس!" مؤكدة أن والدها يقول لها دائمًا: "أنت راجلي".
وختمت حديثها بتأثر واضح: "أنا بنت أبويا بجد، ولو أقدر أهديه أي شيء، هقوله: ربنا يخليك ليا، وياخد من عمري ويديك، ومن صحتي ويديك.. ربنا يبارك في صحته يا رب".