الفرق بين ورق العنب والتوت والفراولة.. «عشان متتخدعوش»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
فخ التشابه الكبير بين ورق العنب والتوت والفراولة، تقع فيه كثير من السيدات، لتماثل أوراق الثلاث ثمرات في الحجم واللون، وربما لا يعرفن أنه هناك عدة فروق تنهي نقطة الحيرة في التفريق بينها، حتى لا يكن عرضة للخداع، من جانب الباعة الغشاشين.
الفرق بين ورق العنب والتوت والفراولةانتشر في كثير من الأسواق بيع ورق التوت والفراولة على أنهما ورق عنب، لتساويهم في الشكل، وبحسب الشيف محمد شحاتة، خلال حديثه لـ«الوطن»، فإن هناك عدة فروق بين ورق العنب والتوت والفراولة، أهمها الرائحة وتناسق الورقة واللون، قبل أن يوضحها بالتفاصيل.
متوسط الحجم.
على شكل دائرة.
له عروق متعددة.
لونه فاتح.
يتسم بنعومته الشديدة.
ينمو بحواف مدببة.
ورق العنب رطب.
يتميز بمذاقه الحمضي الخفيف.
لونه أخضر زاهي.
يتميز بتماسكه.
يتراوح حجم ورق العنب بين 10 إلى 15 سنتيمترا.
ورق التوتلون ساقه أغمق من ورق العنب.
شديد السماكة.
ليس له الطعم الحمضي لورقة العنب.
ملمسه جاف وخشن.
يتميز بلونه الأخضر الداكن.
لا يوجد على سطحه تفريعات.
لا يوجد به خطوط.
ورق الفراولةوأضاف شحاتة، أن لورق الفراولة عدة فروق عن العنب، أهمها أنها ليس بها تفريعات بارزة أو ملحوظة:
حواف خفيفة من الأسفل.
لا يختلف في شكله عن ورق العنب.
لونه شديد الغمقان.
الورقة جافة.
لا يوجد بها رائحة أي عديم الرائحة.
الأفرع ليست محفورة بها كليًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ورق التوت ورق العنب
إقرأ أيضاً:
مصطفى وزيري يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيح
رد الدكتور مصطفى وزيري، عالم الآثار، على تصريحات الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، التي أشار فيها إلى وجود وادي ملوك آخر بمنطقة أطفيح، مؤكداً أنه لا يوجد أي دليل على وجود مثل هذا الوادي.
وزيري: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيحوخلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2"، أوضح وزيري أن هناك من سألوا حول صحة وجود وادي ملوك آخر، وكانت إجابته قاطعة: "لا يوجد وادي ملوك آخر".
وزيري: "أنا حفار وأعلم حقيقة المنطقة"وفي رده على الدكتور وسيم السيسي، أكد وزيري: "أنا راجل حفار، أنا راجل بتاع آثار"، مشيراً إلى أن كافة المومياوات الموجودة في المنطقة سليمة وآمنة.
عملية الحفر في أطفيح لم تكشف عن أي جديدوأضاف وزيري أنه في عام 2019 تم القيام بالحفر في منطقة أطفيح بناءً على طلب من وزير السياحة الأسبق الدكتور خالد العناني، وكانت النتائج خالية تماماً من أي آثار جديدة أو مومياوات.
وزيري يرفض ربط تحليل المومياوات بالأجساد المقدسةووجه وزيري رسالة لدكتور وسيم السيسي قائلاً: "لا علاقة لتحليل المومياوات بأجساد الأنبياء"، مؤكداً أن الحفر والبحث الأثري له أهداف علمية بحتة.