الأسبوع:
2025-03-14@00:10:32 GMT

المواعيد الجديدة لـ فتح وغلق المحلات في رمضان 2024

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

المواعيد الجديدة لـ فتح وغلق المحلات في رمضان 2024

مواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024.. مع اقتراب شهر رمضان الكريم يتساءل الكثير من المواطنين عن مواعيد غلق وفتح المحلات في شهر رمضان2024، وذلك بعدما نشرت الجريدة الرسمية، المواعيد الرسمية الجديدة لغلق المحلات خلال شهر رمضان.

مواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024

ويرصد موقع «الأسبوع»، لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، مواعيد فتح وغلق المحلات في شهر رمضان 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

وزارة التنمية المحلية

حددت وزارة التنمية المحلية المواعيد الرسمية من خلال نشرة الجريدة الرسمية، مواعيد إغلاق المحلات والمولات التجارية، والمطاعم والكافيهات والبازارات خلال شهر رمضان.

مواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024

وبينت أن مواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024، سيكون الساعة الثانية صباحا، مع استمرار خدمة التيك أواي وتوصيل الطلبات للمنازل على مدار 24 ساعة بالنسبة للمطاعم والكافيهات

وأوضح قرار التنمية المحلية أن الورش الموجودة داخل الكتل السكانية ستلتزم يوميًا بالإغلاق الساعة العاشرة مساء ويستثنى من هذا القرار الورش الموجودة على الطرق ومحطات الوقود.

مواعيد غلق محلات السوبر ماركت في رمضان 2024

وأوضح القرار أن محلات البقالة والسوبر ماركت والمخابز والأفران لا تخضع للمواعيد المشار إليها أعلاه، مع مراعاة مواعيد الأنشطة الليلية لبعض المحلات مثل محلات بيع الفواكة والخضراوات والدواجن وأسواق الجملة والصيدليات.

المحال المستثناة من مواعيد غلق المحال التجارية

وبالنسبة إلى المحالات المستثناه من مواعيد غلق المحال التجارية، فمن المقرر أن تشمل:

- محلات البقالة.

- السوبر ماركت.

- المخابز والأفران

مع مراعاة مواعيد الأنشطة الليلية لبعض المحال مثل:

- محال بيع الفواكه والخضراوات.

- محلات الدواجن.

- أسواق الجملة.

-الصيدليات.

اقرأ أيضاًمواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024

ما حقيقة تغييرها؟.. مواعيد فتح وغلق المحلات في شهر رمضان 2024

مواعيد عمل البورصة المصرية في رمضان 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المحلات والمطاعم في رمضان رمضان غلق المحال في رمضان مواعيد الغلق في رمضان مواعيد المحلات في رمضان مواعيد غلق المحلات مواعيد غلق المحلات في رمضان مواعید غلق شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

الصِّيغة الجديدة لأمْرَكة العالم

واشنطن في سعيها لتحقيق مصالحها ــ حسب رؤية ترامب ـ تهدم البناء الكلي للنظام العالمي

تعاطي الولايات المتحدة الأمريكية من خلال رئيسها الجمهوري دونالد ترامب مع قضايا العالم ـ خاصة الشائكة منها ـ يفرض على الدول نمطاً جديداً من العلاقات، يمكن اعتباره صيغة فريدة من التفاعل، حيث يرجّح الصراع بدل التعاون، ويبلغ في حده الأقصى" أمْركة" لصناعة القرارات، الأمر الذي يقلل من أهمية المؤسسات الدولية، بما فيها مجلس الأمن والأمم المتحدة.
لا يقف التوصيف السّابق عند المواقف الآنية المتناقضة التي تُجَاهر بها الإدارة الأمريكية عند نظرتها لمجمل القضايا من زاوية المصالح الأمريكية ذات الطابع النفعي المُتوحّش فحسب، إنما يتابع، ويستشهد، من ناحية التحليل بالقرارات الأمريكية الأخيرة المهددة للسلم والأمن العالميّيْن.. تلك المواقف التي تكشف كل يوم عن تحالفات تلغي الثوابت لصالح المتغيرات، في ظل سباق محموم لأجل بلوغ أهداف تعَلِّي من الدور الأمريكي بعيداً عن أيِّ شراكة مع الآخرين، حتى لو كانوا حلفاء.
هذه الممارسة الأمريكية تأتي من عاملين، أولهما، مواقف الرئيس الأمريكي المتغيرة والمتناقضة من القضايا المختلفة على الصعيدين الداخلي والخارجي، بمنطق "غلبة العدو" في حال الرفض للقرار الأمريكي، وثانيهما، الهلع العام الذي أصاب معظم دول العالم، الأمر الذي دفعها نحو صيغ مختلفة للاستجابة للقرارات الأمريكية، في محاولة منها لتطويع نفسها بما يحقق نجاتها من التغول، حتى لو كانت في الحد الأدنى.
الاستجابة للقرارات "الترامبية" أو الرد عنها من خلال التحايل أو التأجيل هي التي تحدد اليوم مواقف الدول على المستوى الرسمي، حيث العجز البيّن لدى كثيرين منها، وأخرى تترقب ما ستفسر عنه تلك القرارات من رد فعل من قوى دولية أخرى، وخاصة التنظيمات والجماعات، الخارجة عن سلطة الدول، كونها هي القادرة على التمرد، بل إنها توضع اليوم في الصف الأول لمواجهة القرارات الأمريكية.
على خلفية ذلك، ستشكل التنظيمات والجماعات ـ كما يلوح في الأفق ـ قوى يعوّل عليها في تثبيت القرارات الأمريكية، وتطويع الأنظمة الرسمية لها، ليس فقط لما ستحظى به من اعتراف أمريكي يجعل منها ـ حقيقة أو وهماً ـ قوى منافسة، قد تحلُّ في المستقبل المنظور بدل الحكومات القائمة حالياً، وتُسْهم في إعادة تشكيل خرائط الدول، بل تُغيِّر من المفاهيم، ومنها مصطلح الإرهاب بوجه خاص، وإنما لما هو أهم من ذلك بالنسبة للإدارة الأمريكية، وهو تكريس خيارها السّاعي إلى تغيير سياسة العالم بما يحقق غلبة أمريكية مطلقة، والدخول في مرحلة "ما فوق القوة".
من هنا، فإنَّ الشعور العام لدى الدول، خاصة تلك التي تتواجد في مناطق صراع مع الولايات المتحدة الأمريكية، هو أن واشنطن في سعيها لتحقيق مصالحها ــ حسب رؤية ترامب ـ تهدم البناء الكلي للنظام العالمي السائد، انطلاقا من ضغطها على الدول عبر تنظيمات وجماعات داخلية أو خارجية معادية لها، في محاولة منها لتكون الدولة الوحيدة الصانعة للقرارات العالمية، بما يحقق لها سيطرة كاملة من خلال الخوف والترهيب، مع عدم مبالاة لما ستؤول إليه الأمور بعد ذلك من انهيار لقيم وأشكال الدولة المعاصرة.
إذاً الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب تعمل على تعميم سياسية التبديل في حال عدم قبول الدول بأطروحاتها المهددة لوجودها، وهذا من خلال تحريكها للتنظيمات والجماعات المختلفة بشكل ظاهر ومعلن، لدرجة أنها تحاور اليوم بعضاً ممن صنفتها تنظيمات إرهابية في وقت سابق، وتدعمها لتشكل "شبه دولة"، وهو ما نراه اليوم في عدد من مناطق العالم، خاصة في منطقتنا، حيث الحوار المباشر مع تنظيمات ليست منافسة للدول على مستوى العلاقة مع الولايات المتحدة فحسب، وإنما تمثل بديلاً لها ليس في مقدور الأنظمة الرسمية مواجهته، كونه يأتي محملاً بوعود أمريكية نافذة اليوم، وإن كانت مجهولة اليقين بعد ذلك.

مقالات مشابهة

  • التوقيت الصيفي .. مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي
  • مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي بالتوقيت الصيفي
  • الصِّيغة الجديدة لأمْرَكة العالم
  • رئيس هيئة الدواء: 3.5 مليار عبوة دوائية متداولة في مصر خلال 2024
  • موعد إجازة عيد الفطر 2025 والعطلات الرسمية خلال العام
  • رمضان 2025.. مواعيد عرض مسلسل "نص الشعب اسمه محمد"
  • مرتبات شهر مارس 2025.. مواعيد الصرف والتفاصيل الكاملة للزيادات الجديدة
  • “الزكاة” تُنفّذ أكثر من 14 ألف جولة رقابية على المحال التجارية بمختلف المناطق خلال فبراير 2025
  • مواعيد عرض مسلسل "ظلم المصطبة" في رمضان 2025
  • مسلسلات رمضان 2025 .. مواعيد عرض مسلسل ظلم المصطبة على قناة dmc