ضبط 458 عملة أثرية و17 تمثالًا و22 قطعة فخارية بالغربية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على أحد الأشخاص بالغربية لحيازته قطع يشتبه في أثريتها بقصد الاتجار، في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة قيام (صاحب ومدير شركة للصناعة واستصلاح الأراضي – الكائنة بمحافظة الغربية) بحيازة العديد من القطع الأثرية بمقر شركته المُشار إليها بقصد الاتجار فيها وتحقيق مكاسب مالية غير مشروعة.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وأمكن ضبطه بمقر الشركة، وبحوزته (عدد 458 عملة معدنية مختلفة الأحجام تعود لعصور تاريخية مختلفة – عدد 22 قطعة فخارية مختلفة الأشكال والأحجام تعود للعصر الفرعونى – عدد 17 تمثالا تعود للعصر الفرعونى أشكال وأحجام مختلفة – عدد 2 تميمة صغيرة الحجم تعود للعصر الفرعوني – مكحلة بالقطعة المعدنية الخاصة بها متوسطة الحجم – عقد من الأحجار مطعم بالخشب تعود للعصر الفرعونى" جميعهم يشتبه فى أثريتهم"، جهاز استشعار للكشف عن الآثار والذهب والمعادن النفيسة فى باطن الأرض – هاتف محمول "بفحصه فنيًا تبيَّن احتوائه على العديد من الرسائل والمحادثات تفيد نشاطه الإجرامي").
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغربية الأموال العامة القطع الأثرية الجريمة الأجهزة الأمنية تعود للعصر
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون لنحت تمثال لترامب مع رؤساء أمريكا المؤسسين
بغداد اليوم- متابعة
قدّمت النائبة الجمهورية من ولاية فلوريدا، آنا بولينا لونا، مشروع قانون لنحت وجه الرئيس، دونالد ترامب، على جبل ماونت راشمور (ساوث داكوتا)، وهو النصب التذكاري الشهير الذي يضم وجوه أربعة من أبرز رؤساء الولايات المتحدة.
وأعلنت لونا رسميًا تقديمها لمشروع القانون الثلاثاء، مشيرة إلى أن ترامب يستحق هذا التكريم نظرًا لإنجازاته الكبيرة خلال فترة رئاسته، وقالت في منشور لها على منصة إكس: "إن إنجازاته الرائعة لبلادنا والنجاحات التي سيواصل تحقيقها تستحق أعلى درجات التقدير والتكريم على هذا النصب الوطني الأيقوني. لنبدأ النحت!"
تفاصيل مشروع القانون وتأثيره
يسعى مشروع القانون إلى تكليف وزارة الداخلية والهيئات المختصة بدراسة إمكانية إضافة وجه ترامب إلى النصب التذكاري، مع تحديد التكاليف المحتملة ومدة التنفيذ. كما يتطلب المشروع مراجعة بيئية نظرًا لحساسية الموقع التاريخي والطبيعي لجبل ماونت راشمور.
تباين ردود الأفعال
أثار هذا الاقتراح ردود فعل متباينة على المستوى السياسي، فقد أشاد مؤيدو ترامب بالفكرة واعتبروها اعترافًا بإنجازاته في الاقتصاد والسياسة الخارجية، بينما انتقد معارضوه الاقتراح، مشيرين إلى أن راشمور يجب أن يظل رمزًا للرؤساء المؤسسين الذين شكلوا تاريخ الأمة.