إفتتاح المعرض السنوي للصحافة والإعلام التربوي بالشرقية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
إفتتح المهندس علي عبد الرؤوف، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية، اليوم الخميس، المعرض السنوي للصحافة والإعلام التربوي، والذي ينظمه توجيه عام الصحافة والاعلام التربوي بالمديرية، بمقر مدرسة الناصرية الإعدادية المشتركة، بحضور لجنة تقييم الوزارة، وماجد رمسيس موجه عام الصحافة، وأمل لاشين، موجه أول الصحافة بالمديرية، وعددا من موجهي الصحافة بالإدارات التعليمية، وأخصائيين الإعلام والصحافة، والطلاب المشاركين في المعرض.
وتفقد المهندس علي عبد الرؤوف وكيل أول الوزارة ومرافقوه أقسام المعرض الذي يضم أعمال الصحف المميزة من صحف عامة، وصحف مناسبات، وصحف حائطية، ومجلات طائرة، ومجلات ربع ساعة، وعددًا من المقالات الصحفية، والقصص القصيرة، وغيرها من المعروضات المتعددة.
وقدم ماجد رمسيس موجه عام الصحافة والإعلام التربوي، شرحا وافيا لاقسام المعرض الذي يضم العديد من المجلات والصحف التي تم تنفيذها من إبداع الطلاب على مستوي 20 ادارة تعليمية، وتضمنت العديد من المقالات، والأخبار الصحفية، والقصص القصيرة، والأحاديث الصحفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم الإدارات التعليمية إدارة تعليمية تعليم الشرقية
إقرأ أيضاً:
التربية: مشروع الـ 1000 مدرسة الأول من نوعه وسيقلل من تحديات الواقع التربوي
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة التربية، السبت، أن بناء المدارس بوتيرة وجدية الـ1000 مدرسة سيقلل من تحديات الواقع التربوي مستقبلاً، فيما أشارت إلى أهمية تحسين واقع المعلم ومستوى معيشته.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية كريم السيد في تصريح لأوردته كالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "خلال عامين، دخلت 1000 مدرسة جديدة الى الخدمة من مشروع المدارس النموذجيّة الصينيّة، ومعها مدارس من مشاريع أخرى"، لافتاً إلى أن "هذه المدارس جزء من خطة طويلة الأمد لتغطية حاجة العراق التي وصلت لأكثر من 8000 مدرسة جرّاء التوسّع السكاني الذي انعكس بازدواج المدارس والاكتظاظ داخل الصفوف خلال أكثر من عقد ونصف العقد من دون عمل أو بناء في ملف الأبنية المدرسيّة".
وأضاف أن "هذا المشروع هو الأوّل من نوعه كميّاً ونوعيّاً في تاريخ الدولة العراقيّة، وعلى ضوئه يُجرى بالتوازي مع مشاريع عدّة في مُحافظاتنا العزيزة، والتي يُمكنها أن تُقلل من تحدّيات عمل وزارة التربية في تراكمات نقص المباني والبيئة التعليميّة والذي ينعكس بشكل واضح على مستوى وجودة وبيئة التعليم".
وبين السيد أن "استمرار بناء المدارس بهذه الوتيرة وهذه الجديّة يمكن أن يُقلل من تحديات الواقع التربوي مُستقبلاً، وبالتالي التقليل من إشكالاته المُتجذرة والمُتراكمة، بالتوازي مع أهداف أخرى للوزارة تهدف الى تحسين طُرق التدريس والنظر لتحسين واقع المُعلم ومُستوى معيشته، ومواكبة مناهجنا وقدرتها في بناء جيل واع مُتعلّم وقادر للنهوض بالعراق ومُستقبله".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام