تشارك GoDaddy مجموعة من القصص الملهمة لرائدات أعمال ملهمات نجحن بالتغلّب على العديد من التحديات بالقطاع وإعادة تحديد أدوار النساء بالمجتمع، وتحتفي بإنجازاتهن على جميع الأصعدة.

منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشهد زيادة كبيرة في معدل نشاط الشركات الناشئة المملوكة من قبل النساء

تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة كبيرة في معدل نشاط الشركات الناشئة المملوكة من قبل النساء.

ويشير استبيان GoDaddy العالمي لريادة الأعمال لعام 2024 إلى أن 53% من النساء في المنطقة هن عاملات مستقلات، وتتفق 98% من مالكات الشركات الصغيرة على تحسّن جودة حياتهن بعد دخول مجال ريادة الأعمال.
GoDaddy تشارك بعض الأمثلة عن رائدات أعمال ملهمات من قاعدة عملائها
تجسد رحلة يارا برقاوي في دولة الإمارات مثالاً يحتذى به عن كيفية تحويل الشغف إلى مشروع ناجح من خلال سيرنديبيتي. بدأت يارا رحلتها في استكشاف عالم اليوجا بعد عملها كمهندسة معمارية لأكثر من عقد، وقادها شغفها لتأسيس سيرنديبيتي، وجهة العافية الشاملة. واجهت يارا تحديات في ترسيخ مكانة علامتها على الإنترنت في البداية، ثم تعاونت مع GoDaddy وأسست بسهولة موقعاً إلكترونياً لعلامتها يتضمن المعلومات الأساسية وجدول الصفوف وأخبار الفعاليات. وتم إنشاء الموقع باستخدام أداة إنشاء المواقع الإلكترونية من GoDaddy، وتم تصميمه بمستوى عالٍ من الحرفية ليصبح محوراً أساسياً في حضور يارا على الإنترنت وتمكينها من تعزيز المبيعات بطرق فعالة من حيث التكلفة.
وتعكس رحلة آيه قرطام في مصر الشغف الممزوج بالرؤية الواضحة والتي أدت إلى تأسيس وجهة العافية المميزة أهيمسا، بدأت آيه مسيرتها في مجال اليوجا عام 2015 عند حصولها على شهادة مدربة يوجا بعد خمسة سنوات تقريباً من التدريب المكثف، وانطلقت بتأسيس مساحة العافية الخاصة بها بعد أن لاحظت قلة المساحات الخضراء ومراكز العافية الشاملة في مصر. واستطاعت المدربة تعزيز حضورها على الإنترنت بمساعدة GoDaddy، حيث أسست موقعها الإلكتروني بسهولة من أجل توفير المعلومات الأساسية لعملائها المحتملين وتبسيط عملية الحجز. كما نجحت آيه بتحقيق رؤيتها على أرض الواقع من خلال الاستفادة من استديو GoDaddy وأداة إنشاء المواقع الإلكترونية وخدمات النطاق الخاصة بـGoDaddy. 
 قالت سيلينا بيبر، نائب الرئيس للأسواق العالمية (ما عدا الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، كندا، أستراليا) لدى شركة GoDaddy: "يوفر اليوم العالمي للمرأة فرصة مميزة لتكريم رائدات الأعمال على مساهماتهن الاستثنائية. وتشكل يارا وآيه مثالاً يحتذى به لرائدات الأعمال اللواتي حولن شغفهن إلى عمل خاص وساهمن بتطويره بالاستفادة من الإنترنت.
وتركز GoDaddy على الاستفادة من الأدوات الرقمية لتزويد رواد الأعمال بالأدوات والمصادر الضرورية لتعزيز ثقتهم والازدهار في العالم الرقمي بما يساهم في تطوير وتوسيع أعمالهم". 
الشركة تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها رائدات الأعمال وتقدم النصائح الكفيلة بمعالجتها
فيما يلي أبرز 6 تحديات تواجه رائدات الأعمال مع مجموعة من النصائح الكفيلة بمعالجتها:
1. التحيز بين الجنسين والنمطية: تواجه رائدات الأعمال في معظم الأحيان تحيزاً في بيئات العمل يؤثر سلباً على مصداقيتهن وفرص النمو. ويمكن التغلب على هذه المشكلة من خلال التعاون مع أشخاص يفهمون التحديات التي تواجهها رائدات الأعمال، مثل الانضمام إلى مجموعات التواصل وحضور فعاليات القطاع وطلب الإرشادات من الخبراء والمشاركة في المبادرات التي تعزز الشمولية. 
2. الموازنة بين العمل والعائلة: أفادت 84% من النساء اللواتي شملهن الاستبيان بأنهن أمهات، ويمكن أن تفرض التوقعات والأدوار النمطية للجنسين في مصر تحديات تجعل من الصعب على النساء إدارة أعمالهن أثناء أداء واجباتهن العائلية. ويمكن النظر في تفويض المهام كل ما أمكن ذلك والاستفادة من أداة إنشاء المواقع الإلكترونية من GoDaddy واستديو GoDaddy لإنشاء مواقع إلكترونية سهلة الاستخدام ومنشورات جذابة على مواقع التواصل الاجتماعي باستخدام قوالب جاهزة تساهم بتوفير الوقت والجهد. 
3. الحصول على التمويل: أشار الاستبيان الذي أجرته GoDaddy في عام 2024 إلى أن 17% من العاملات المستقلات في مصر أفدن بأنهن واجهن تحديات بالحصول على تمويل أو رأس المال. ولمواجهة هذه المشكلة بإمكان رائدات الأعمال البحث عن مصادر تمويل بديلة ووضع خطة عمل محددة والتواصل مع المنظمات التي تدعم رائدات الأعمال من أجل الحصول على التوجيه والدعم المالي. 
4. التمثيل في الأدوار القيادية: تواجه رائدات الأعمال مجموعة من التحديات التي تمنعهن من الوصول إلى الأدوار القيادية وتحدد تأثيرهن ووصولهن إلى الموارد. ويساهم تطوير المهارات القيادية والتنفيذية مع التشجيع على التنوع بين الجنسين وإظهار سمات القيادة من خلال الفكر والتفاعل المجتمعي في حل هذه المشكلة.
5. خوض تدريبات فاعلة: توجد العديد من المصادر التي تساعد رواد الأعمال على تطوير مهاراتهم ومعرفتهم من أجل بدء أعمالهم الخاصة وتطويرها. وتقدم GoDaddy مجموعة من الموارد عن طريق الإنترنت، بما يشمل المدونات ومقاطع الفيديو التعليمية والندوات الإلكترونية من أجل توسيع المعارف والاطلاع على أحدث توجهات القطاع.
6. التحول الرقمي والوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي: أوضحت نتائج الاستبيان أن 46% من العاملات المستقلات تواجهن صعوبة في ضمان أمن وخصوصية البيانات، بينما تواجه 42% منهن تحديات في مواكبة منحنى التعليم المرتبط بالتقنيات الجديدة، كما أشارت 49% منهن إلى أنهن يمتلكن وصولاً محدوداً إلى أدواء الذكاء الاصطناعي بسبب تكاليف التطبيق المرتفعة. ويمكن حل هذه المشكلة من خلال الاستثمار في تدريبات وموارد الأمن السيبراني والتواصل مع الخبراء من أجل التوجيه، بالإضافة إلى تخصيص وقت للتعلم المستمر من خلال الدورات التدريبية عن طريق الإنترنت والحصول على إرشادات من خبراء القطاع. وتقدم GoDaddy دليل أوامر الذكاء الاصطناعي إلى جانب مجموعة من الأدوات مثل أداة إنشاء المواقع الإلكترونية المدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي من أجل تمكين أصحاب الشركات الصغيرة من الاستفادة من قوة الذكاء الاصطناعي التوليدي في تنمية أعمالهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی رائدات الأعمال هذه المشکلة مجموعة من من خلال فی مصر من أجل

إقرأ أيضاً:

بعد معركة استمرت 15 شهراً.. هل نجح نتنياهو والنظام العالمي بكسر المقاومة؟

#سواليف

ما إن افتتحت حركة #المقاومة_الإسلامية #حماس و #فصائل_المقاومة #معركة_طوفان_الأقصى صبيحة يوم 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، حتى وضعت نفسها في مواجهة #الاحتلال والنظام العالمي بأسره.

في الواقع لم يكسر #هجوم المقاومة الجدار الفاصل الذي أحاط به الاحتلال قطاع #غزة كالسجن فحسب، بل كسر قواعد النظام الغربي الاستعماري وحلفائه بالمنطقة، والذين سعوا جاهدين منذ عقودٍ بعيدة على تثبيت قواعد الكيان الإسرائيلي بالمنطقة.

كان الهجوم وما تبعه من خطاب قائد أركان #كتائب الشهيد عز الدين #القسام محمد الضيف، بمثابة القول الفصل الذي وضح محددات المعركة منذ بداياتها، وطرح أهدافها التي ستنتزع بالقوة، وعل رأسها تحرير الأسر الفلسطينيين من #سجون_الاحتلال ووضع حدٍ لممارسات الاحتلال والبدء بمشروع التحرير.

مقالات ذات صلة الاحتلال يخرق الهدنة ويقتل طفلا في رفح / شاهد 2025/01/20

وفي الواقع فإن هجوم المقاومة كان الصورة الأقرب لتحرير الأرض وإلحاق الهزيمة النكراء بكيان الاحتلال ومشروعه الاستيطاني عندما داست أقدام المقاومين النخب العسكرية الإسرائيلية في قلب حصونها، وسيطرت على المستوطنات المحيطة بقطاع غزة، فيما لم تكن هذه المستوطنات محض أماكن سكن للمستوطنين فحسب، بل هي الرمزية الأبرز للمشروع الاستيطاني الصهيوني في فلسطين منذ نشأته مطلع القرن الماضي.

تجييش العالم للمشاركة بالمجزرة

خلال الساعات الأولى التي أعقبت عملية المقاومة، خرج رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بكلمة تعهد خلالها بالقضاء على حركة حماس وتحرير الأسرى الذين اختطفتهم المقاومة وإعادة احتلال قطاع غزة، تبعه الرئيس الأمريكي جو بايدن بخطاب حمل في طياته الدعم المطلق للاحتلال وخلق صورة “الإرهاب” الذي يقوم به الشعب الفلسطيني ككل وحركة حماس على وجه الخصوص فيما طالب باجتثاث هذا “الإرهاب” كما وصفه.

وعلى الفور ترجم بايدن خطابه إلى تطبيق عملي على أرض الواقع من خلال مد جسر جوي لكيان الاحتلال نُقل من خلاله أطنان من المتفجرات والعتاد التي بخرت أجساد الأطفال والمدنيين في قطاع غزة، فضلاً عن نشر منظومات الدفاع الجوي في المنطقة العربي ضمن حالة تأهب دفاعية عن أي هجوم صاروخي قد يستهدف الاحتلال.

وحاول بايدن حشد الرأي العام العالمي بأسره للمشاركة بحرب الإبادة وإنهاء المقاومة في قطاع غزة، في حين لاقى استجابة واسعة حول العالم على مستوى الحكومات.

ولم تقف الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها في صفوف الاحتلال بمعركة القضاء على حماس والمقاومة فقط، بل حملت العديد من دول العالم ذات الهدف بشكلٍ مُعلن وغير معلن، ولعل الأحاديث التي دارت حول مفهوم “اليوم التالي للحرب” يعكس عمق هذا الهدف.

وكشفت عشرات التقرير السرية عن جلسات حوار مطولة بين الاحتلال وأمريكا والأنظمة العربية لمناقشة مسألة “اليوم التالي للحرب” فيما أجمعت كافة الرؤى على ضرورة إنهاء وجود حركة حماس وتفكيك فصائل المقاومة في قطاع غزة، وإيجاد حكم بديل يدير القطاع، من خلال تكثيف المجازر والعمليات العسكرية لجيش الاحتلال ضد الفلسطينيين.

صمود في وجه العالم وقتال لم يتوقف

على مدار 15 شهراً، تمسكت حركة حماس بمطالبها التي أعلنتها أمام العالم والتي طالبت من خلالها بوقف الحرب ضمن شروطٍ وضعتها منذ البداية، وعلى رأسها تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال مقابل إطلاق سراح الأسرى الذين أسرتهم المقاومة يوم 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة، ووقف الحرب وغيرها من المطالب.

وعلى أرض الواقع، خاضت فصائل المقاومة المعارك على مدار 15 شهراً بشكلٍ متواصل ضمن انسجام مع مطالب ورؤية وفد الحركة بالخارج، جسدت خلالها الحق الفلسطيني والدفاع عنه بالقوة المشروعة، في مواجهةً هي الأعنف والأطول في تاريخ الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي استطاعت المقاومة الحفاظ عل أدائها العسكري.

ومنذ الساعات الأولى لهجوم المقاومة شن سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال غارات مكثفة على امتداد مناطق قطاع غزة، ثم بدأ بشن الأحزمة النارية العنيفة، والتي أحدثت دماراً واسعاً في المباني السكنية والمرافق، فضلاً عن ارتكاب المجازر الدامية والتي أودت بحياة آلاف الفلسطينيين خلال الأيام التي سبقت الاجتياح البري، حاول الاحتلال في أعقابها نسج الروايات الكاذبة والتي تمحورت حول مزاعم “تدمير معاقل حركة حماس”.

خلال شهور المعركة، أثبتت المقاومة الفلسطينية قدرتها على الصمود والقتال في أشد الظروف تعقيداً وصعوبةً وتحت وطأة الحصار والحرب، ولعل عملياتها المتواصلة تؤكد مدى تنظيمها الدقيق لصفوفها وإنشاء شبكة معقدة من الخطوط والأنفاق التي تتيح لها التواصل والتحرك وحتى إنتاج السلاح وتخزينه، والجهوزية العالية للظروف الطارئة.

وخلال الشهور الثلاثة التي سبقت التوصل لاتفاق إطلاق النار، خاضت المقاومة معارك عنيفة في منطقة شمال قطاع غزة، وعلى وجه التحديد في بلدة بيت حانون ومخيم جباليا، أثبتت خلالها المقاومة قدرتها على تكبيد خسائر نوعية للألوية المشاركة في العمليات العسكرية شمال القطاع، وكان أبرزها مقتل العقيد إحسان دقسة، قائد اللواء 401 المعروف بلواء “المسارات الحديدية” التابع للفرقة 162 في جيش الاحتلال خلال كمين نوعي، كما طالت نيران المقاومة وحدات النخبة المختلفة التي شاركت في العمليات داخل النطاق الجغرافي لشمال قطاع غزة، وخاصة لواء الناحال.

ليس ذلك فحسب، استطاعت المقاومة الاحتفاظ بأسرى الاحتلال رغم الجهود الاستخباراتية العالية التي بذلها الاحتلال بمساعدة أمريكية من أجل الوصول لأماكن احتجازهم، وتحريرهم، فيما كُسر هذا الهدف الذي تبناه نتنياهو وكُسرت معه مصداقيته أمام مجتمعه والنظام العالمي.

ولعل علميات القصف الصاروخي التي تنفذها فصائل المقاومة على محور نتساريم، فضلاً عن إطلاق الصواريخ على المستوطنات المحيطة بقطاع غزة، قد حطمت آمال نتنياهو ووعوده إلى شعبه بإنهاء خطر الصواريخ من قطاع غزة.

المشاهد الأخيرة وحسم الخطاب

صباح يوم أمس الأحد، ومع سريان اتفاق وقف اتفاق النار، انتشرت كتائب القسام مع قوات الشرطة الفلسطينية والأجهزة الأمنية والدفاع المدني في شوارع قطاع غزة، إيذاناً ببدء مخطط حفظ النظام والأمان التي أعلنت عنها وزارة الداخلية قبل دخول الاتفاق حيز التنفيذ بساعات، ما عكس استمرار حماس بفعاليتها السياسية والاجتماعية والعسكرية داخل قطاع غزة، بشكلٍ خيب آمال الاحتلال بكافة مستوياته.

بدوره قال الباحث الإسرائيلي “مايكل ميلشتاين” عبر إذاعة 103 FM إن لا جدوى من إثارة مسألة “اليوم التالي” لأنه من الواضح تماما أن “اليوم التالي” هو هنا الآن: حماس

وأضاف ميلشتاين، أن “حماس هي التي تسيطر، وهنا تبدأ المعضلات الكبرى، وأن سنرى صورًا سيئة للغاية بالنسبة للعين الإسرائيلية، لقد أريقت دماءنا في الأشهر القليلة الماضية، كما سنرى في غزة الكثير من الفرح.”

أما المحلل العسكري الإسرائيلي، نوعم أمير، فعبّر ساخرًا: “بعد سنة وثلاثة أشهر ما زالت لدى حماس مركبات عسكرية في القطاع؟ هذا هو بالضبط الفشل العسكري الإسرائيلي.”

من جانبه، وجه المراسل العسكري الإسرائيلي، هيلل بيتون روزين رسائل غاضبة تعليقًا على مشاهد كتائب القسام في شوارع قطاع غزة: “15 شهراً بعد هجوم 7 أكتوبر… نتنياهو: هذا حدث خلال فترتك، وزير الجيش كاتس: لا تقل إنك لم تعرف، رئيس الأركان هرتسي هليفي: عد إلى بيتك، قائد المنطقة الجنوبية فينكلمان: هل حتى هذا لا تراه؟، رئيس المخابرات العسكرية بيندر: كيف تختلف عن الرئيس السابق حاليفا؟ قائد سلاح الجو تومر بار: عدت لمهاجمة الأكواخ؟”

أعقب هذا الظهور، انتشار مقاومي كتائب القسام أثناء عملية تسليم الأسيرات الثلاث للصليب الأحمر الدولي، وسط تنظيمهم وترتيبهم لعملية التسليم والإشراف عليها حتى نهايتها، في مشهد حسم الخطاب وأظهر للعالم انكسار الاحتلال والولايات المتحدة الأمريكية وحلفها، أمام حركة حماس والمقاومة الفلسطينية، بل أمام الشعب الفلسطيني ككل.

مقالات مشابهة

  • مبنى العمليات الأمنية بوزارة الداخلية.. درع الوطن في مواجهة الجرائم الإلكترونية
  • عالم خفي للنصب والإبتزاز.. جهود وزارة الداخلية لمكافحة الجرائم الإلكترونية
  • البابا فرنسيس يهنئ وزير الأوقاف بمناسبة اليوم العالمي للسلام
  • البابا فرنسيس يبعث رسالة لوزير الأوقاف بمناسبة اليوم العالمي للسلام
  • وزير الأوقاف يتلقى رسالة من بابا الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي للسلام ٢٠٢٥
  • وزير الأوقاف يتلقى رسالة من بابا الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي للسلام
  • وزير الأوقاف يتلقى رسالة من بابا الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي للسلام 2025
  • بعد معركة استمرت 15 شهراً.. هل نجح نتنياهو والنظام العالمي بكسر المقاومة؟
  • رئيسة القومي للمرأة تشارك في احتفالية اليوم العربي لكبار السن واليوم العالمي للعمل التطوعي
  • استفادة أكثر من 7 ملايين عميل من خدمات “التجارة” الإلكترونية والفروع التشاركية خلال عام 2024