شاهد إبداعات 60 طالب دراسات حرة فى كلية الفنون الجميلة بالأقصر
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شاهد إبداعات 60 طالب دراسات حرة فى كلية الفنون الجميلة بالأقصر، إبداعات لا حدود لها على أيدي طلبة العام الأول لقسم الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة التابعة لجامعة الأقصر، والتى فتحت أبوابها لأول مرة أمام .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد إبداعات 60 طالب دراسات حرة فى كلية الفنون الجميلة بالأقصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إبداعات لا حدود لها على أيدي طلبة العام الأول لقسم الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة التابعة لجامعة الأقصر، والتى فتحت أبوابها لأول مرة أمام المبدعين من حول مصر للتسجيل فى القسم الجديد الذي قام بتخريج أول دفعه له هذا العام بقيادة الدكتور وليد عبد الله وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ومدير الدراسات الحرة، وذلك بمشاركة 60 طالبا وطالبة فى الكلية الأقدم بالأقصر.
وفى هذا الصدد كشف الدكتور وليد عبد الله مدير الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة بالأقصر، إنه تم الإحتفال بالعام الأول للدراسات الحرة للفنون التشكيلية، تحت شعار "حرية الإبداع"، وذلك برعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس الجامعة، والدكتور أحمد محيى حمزة، عميد كلية الفنون الجميلة، داخل المركز الذي ضم فى عامه الأول 60 طالبا وطالبة من المتميزين من شمال وجنوب الصعيد.
ويضيف الدكتور وليد عبد الله، مدير مركز الدراسات الحرة بفنون جميلة الأقصر، لـ"اليوم السابع"، إنه تم إنشاء مركز الدراسات الحرة بالقرار الوزاري رقم 241 لسنة 2019، وتم افتتاحه العام الماضي، ليستهدف المركز تخريج كوادر مؤهلة لسوق العمل في ضوء الدور الريادي لجامعة الأقصر؛ لخدمة المجتمع ودعم طموح وشغف الشباب، وصقل مهاراتهم، ونشر الثقافة والإبداع في المجتمع.
وأكد مدير المركز بفنون جميلة الأقصر، أن مركز الدراسات الحرة بجامعة الأقصر هو ثاني مراكز الدراسات الحرة في مصر، وهو يقدم خدماته لأهالي شمال وجنوب الصعيد، مشيراً إلى أن المركز يضم عدة أقسام، وأضيف له مؤخرًا قسم الأزياء، حيث أن مركز الدراسات الحرة بكلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر، يتيح الدراسة في أقسام الجرافيك، والديكور، والنحت، والميديا والتصوير، والأزياء، بواقع سنة دراسية لكل قسم، وسنتين بقسم الديكور.
فيما صرح المهندس أحمد عنتر معيد بكلية الفنون الجميلة، ومدرسة بقسم الدراسات الحرة، إنه تحتفى الجامعة هذا العام بإبداعات طلبة هذا القسم، حيث إن الدراسات الحرة تتيح للجميع التقدم لأي شخص لدراسة كافة الأقسام من ديكور وجرافيك وتصوير ونحت عبارة عن عامين يدرس خلالها 4 تيرم ليدرس كل ما يتم تدريسه لطلبة الكلية العاديين فى عامين فقط.
ويضيف أحمد عنتر المعيد بفنون جميلة الأقصر، لـ"اليوم السابع"، إنه فى عمل ودراسة الطلبة بقسم الديكور يتم تهيئة الدارس ليصل لتصميم شقة كاملة بداية من التخطيط المعمارى لغرف النوم والمطابخ وكافة أنحاء الشقق والإستفادة من المساحات فى أول سنة، وفى العام الثانى يتم دعمهم ببرامج واقع إفتراضى تشمل:- "ثرى دي ماكس وسكيتش آب ولومينوم"، وأظهر الطلبة فى العام الأول مستويات إبداعية مميزة فى قسم الديكور، أما فى التصوير والجرافيك يتم تدريس للطلبة كافة جوانب التصميم والرسم والحفر وعمل البوسترات وحملات الدعاية وغيرها ليتخرج الدارس بعد العامين متميز ومتمرس فى شتى المجالات الإبداعية الخاصة بالكلية.
ومن جانبها نظمت جامعة الأقصر فعاليات الحفل الختامي للعام الأول للدراسات الحرة للفنون التشكيلية، تحت شعار "حرية الإبداع"، وذلك برعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس الجامعة، والدكتور أحمد محيى حمزة، عميد كلية الفنون الجميلة، وإشراف الدكتور وليد عبدالله، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومدير الدراسات الحرة، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالأقصر، والدكتور صالح عبد المعطي، نائب رئيس جامعة جنوب الوادي لشئون فرع الأقصر سابقًا، وعضو مجلس جامعة الأقصر، وعمداء الكليات، والوكلاء، وأعضاء هيئة التدريس.
وتضمن الحفل: افتتاح المعرض الفنى لطلاب الدراسات الحرة، والذي شهد عرض أعمال إبداعية متنوعة لخريجي المركز بأقسام الديكور والتصوير والجرافيك، أعقبه فقرة ديفيليه للأزياء، عُرض خلاله الجديد في الموضة وعروض الأزياء، بالإضافة إلى فقرات فنية بمشاركة فرقة الأقصر للفنون الشعبية، وفرقة الموسيقى العربية، ثم اختتم الحفل بتسليم 60 طالبًا وطالبة، شهادات المركز، وسط سعادة الحضور بالحفل والعروض الفنية المبهرة.
وقال الدكتور حمدي حسين، رئيس الجامعة: إن هذا الحفل يأتي تتويجًا لعام دراسي كامل شهد خلاله مركز الدراسات الحرة مجهودات كبيرة؛ لصقل مهارات الطلاب الملتحقين به، مشيرًا إلى أن وجود مركز الدراسات الحرة جاء في إطار حرص الجامعة على توفير الدورات التدريبية بمجالات مختلفة، تتيح فرصة للطلاب؛ لاكتساب الكفاءة والمعرفة، وتنمية مواهبهم وتزويدهم بالمهارات الداعمة لهم في سوق العمل، وهو دور تنموي للجامعة ضمن رسالتها في خدمة المجتمع.
وأكد الدكتور أحمد محيي حمزة، عميد الكلية، أن مركز الدراسات الحرة بكلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر، انطلق لتحقيق أهداف كلية الفنون الجميلة لاستكمال دورها نحو خدمة المجتمع وعدم اقتصاره على خريجيها فقط، وتحقيق التنمية المستدامة بما يواكب متطلبات المشروعات القومية، في ضوء تحقيق رسالة الجامعة نحو خدمة المجتمع، لافتًا إلى أن الفنون مرآة تعكس الواقع الثقافي والاجتماعي، وهو مانطمح تحقيقه؛ لرفع الوعي الثقافي والفني في مجتمعاتنا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خدمة المجتمع العام الأول
إقرأ أيضاً:
بعد قرن من الضياع.. عقرب ساعة كلية كامبريدج المفقود يعود ليكشف عن روح الدعابة بين طلابها
أن تأتي متأخرًا خيرٌ من ألا تأتي أبدًا؛ ربما تكون هذه العبارة أول ما خطر ببال القائمين في جامعة كامبريدج بعدما عاد إليهم عقرب ساعة الكنيسة المسروق قبل نحو قرن من الزمن.
في ثلاثينيات القرن الماضي، أطلق جيفري هانتر بيكر العنان لشقاوته. طالب اللغة الحديثة الذي درس في جامعة كامبريدج بين عامي 1934 و1937، لم يستطع مقاومة إغراء استبدال عقرب ساعة في كنيسة كلية غونفيل وكايوس بجامعة كامبريدج بنسخة طبق الأصل مصنوعة من الورق المقوى، وذلك بالتعاون مع زميل له.
قسم بيكر وزميله الغنيمة، فاحتفظ هو بعقرب الساعات، بينما أبقى شريكه على عقرب الدقائق. واحتفى الطالبان بمقلبهما الطريف كذكرى لمرح الصبا، ونقلوه إلى أطفالهما.
تريسي، ابنة بيكر، ورثت عقرب الساعة عن والدها بعد وفاته عام 1999. تحفظ السيدة مغامرة والدها عن ظهر قلب، قائلةً عن النسخة المصنوعة من الورق المقوى: "كانت تعمل بشكل جيد للغاية حتى أمطرت".
في أواخر العام الماضي، قررت تريسي إعادة العقرب إلى الجامعة، معترفةً بأن والدها هو من أخذه. وقد أضافت هذه الحكاية فصلًا جديدًا إلى أرشيف الكلية، ووُضعت جنبًا إلى جنب مع قصص أخرى تعكس مقالب الطلاب وشقاوتهم، المعروفة باسم "الخرق".
وفي تعليق على مقلب بيكر، قال مسؤول الأرشيف في الكلية، جيمس كوكس: "إن التعرف على طرائف الطلاب جزء من تاريخ الكلية الطويل والمتنوع".
وأضاف: "في حين أننا لا نشجع الطلاب على المشاركة في مثل هذه المقالب، إلا أنني سعيد بمعرفة المزيد عنها بعد مرور سنوات، عندما لا يكون أحد قد أصيب بأذى ولم يحدث أي ضرر دائم - وقد تخرجوا!"
ولا تزال يد الدقائق مفقودة. وقد طلبت كلية غونفيل وكايوس من أي شخص لديه معلومات عن مكانها الاتصال بأرشيف الكلية، حتى يكتمل المشهد المغامرة!
يُذكر أن كلية غونفيل وكايوس تأسست لأول مرة باسم "قاعة غونفيل" على يد إدموند غونفيل، رئيس جامعة تيرينغتون سانت كليمنت في نورفولك، في عام 1348. ثم أعاد جون كايوس تأسيسها في عام 1557 وسماها "غونفيل وكايوس".
تشتهر الكلية بتراثها الغني وروح الدعابة بين طلابها. ففي عام 1921، قام أحد الطلاب بإزالة مدفع ألماني من ساحة قريبة وعرضه في ساحة الكلية.
كما شهد عام 1958 ما سُمي ب"كارثة الشاحنة"، حيث قام طلاب الهندسة بوضع شاحنة "أوستن سفن فان" على سطح مبنى مجلس الشيوخ، المبنى الاحتفالي لجامعة كامبريدج حيث تُقام احتفالات التخرج.
على أية حال، يستحق هؤلاء الطلاب كلّ التقدير لجهودهم الإبداعية!
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خمسة أشياء لا يجب مشاركتها مع روبوت دردشة GPS على أحد شواطئ كينيا.. صلاة عيد الفطر تجمع الآلاف والدعاء لغزة حاضر أوكرانيا تحيي الذكرى الثالثة لتحرير بوتشا من الاحتلال الروسي طلبة - طلابجامعةالمملكة المتحدةكامبردجأرشيف