مؤسس تاسكد ان: "ليب" فرصة للقاء رواد الأعمال من مختلف دول العالم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شارك تطبيق تاسكد ان ، الشركة المصرية الناشئة ، وأول مساحة عمل رقمية في مصر والشرق الأوسط، في في فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر التقني "ليب 24" في العاصمة السعودية الرياض، خلال الفترة من 4 حتى 7 مارس، في مركز الرياض للمعارض الدولية والمؤتمرات، والتي تقام تحت شعار "آفاق جديدة".
ويعد مؤتمر ليب من أكبر المؤتمرات التقنية حضوراً على مستوى العالم ، ويشارك في الدورة الحالية أكثر من 1800 جهة عارضة من أبرز الشركات التقنية على مستوى العالم، ومشاركة أكثر من 670 شركة ناشئة من مختلف أنحاء العالم.
من جانبه قال الدكتور إسلام نصر الله الرئيس التنفيذي ومؤسس تطبيق تاسكد ان ، إن المشاركة في مؤتمر ليب 2024 مثمرة وتساعد في خلق علاقات قوية مع الشركات والمؤسسات المعنية بالتقنية ودعم ريادة الأعمال ، والتعرف على كل جديد في مجال تطوير التطبيقات الذكية والذكاء الاصطناعي، كما أنه فرصة طيبة للقاء رواد الأعمال من كل دول العالم والتعرف على الأفكار الجديدة.
وأوضح نصر الله، أن تطبيق تاسكد ان لاقى استحسان كبير من الشركات وتم توقيع بعض بروتوكولات التعاون مع عدد من الشركات لتبادل الخبرات وتجربة التطبيق ، بجانب إبرام عقدين مع شركتين متخصصتين في الموارد البشرية للاستفادة من مميزات التطبيق المتعددة.
وأكد نصر الله ، إن المملكة العربية السعودية تقدم دعم غير مسبوق للشركات الناشئة ورواد الأعمال.
واشار مؤسس تطبيق تاسكد ان ، إلى أنه تم إتاحة تجربة واستخدام تطبيق تاسكد ان لأكثر من 600 شركة ناشئة مشاركين في معرض ليب في دورته الثالثة مجانا وبدون اي رسوم .
ولفت نصر الله ، الى ان خاصية تاسكد ان ميت ، المخصصة للاجتماعات الافتراضية كانت مثار اهتمام العديد من الشركات خلال ليب 2024 ، لما تتيحه من مزايا منافسة لأكبر التطبيقات العالمية.
وأعلن مؤسس تطبيق تاسكد ان عن نيته للمشاركة في الدورة الرابعة ليب 2025 العام المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نصر الله
إقرأ أيضاً:
تعليق مثير من وزير الثقافة الإسرائيلى بعد فوز فيلم لا أرض أخرى بالأوسكار
أثار فوز فيلم "No Other Land" (لا أرض أخرى) بجائزة الأوسكار في دورتها الـ97، التي أُقيمت في لوس أنجلوس، موجة من الاستياء في إسرائيل، التي اعتبرت الجائزة محاولة لتشويه صورتها عالميًا.
يتناول الفيلم الوثائقي الفلسطيني - الإسرائيلي ، عمليات الهدم التي تقوم بها إسرائيل في قرية مسافر يطا بالضفة الغربية، مركزًا على قصة ناشطين فلسطينيين يكافحون لحماية مجتمعهم من ممارسات الجيش الإسرائيلي.
تعليق وزير الثقافة الإسرائيلىوفي تعليق له على هذا الفوز، عبّر وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهار، عن خيبة أمله عبر منصة "إكس"، واصفًا فوز الفيلم بلحظة "حزينة" لعالم السينما.
وقال إن صناع الفيلم اختاروا أن يقدموا روايات تكشف حقيقة ما يحدث من إسرائيل بدلاً من تسليط الضوء على تعقيدات الواقع، مؤكدًا أن حرية التعبير لا يجب أن تُستخدم كأداة للنيل من البلاد، معتبرا أن مثل هذه الأعمال لا تُعد إبداعًا، بل "تخريبًا" لصورة إسرائيل في العالم.
وأشار زوهار، إلى الحاجة الملحة لإصدار تشريعات تضمن توجيه الموارد العامة نحو الأعمال التي تلامس الجمهور الإسرائيلي، بدلًا من تمويل أعمال تشوه سمعة البلاد في المحافل الدولية.
وأضاف أن فوز الفيلم يزيد من ألمه في ظل الوضع الراهن بعد م.ذبحة 7 أكتوبر والصراع المستمر.
وفي خطابهم أثناء تسلم الجائزة، دعا صناع الفيلم العالم إلى اتخاذ "إجراءات جدية" لوقف "الظلم والتطهير العرقي" بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدين على الرسالة الإنسانية التي يحملها الفيلم في مواجهة الانتهاكات المستمرة.