البوابة:
2025-02-20@02:01:26 GMT

شاهد: حزب الله يقصف رأس الناقورة ب 10 صواريخ

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

شاهد: حزب الله يقصف رأس الناقورة ب 10 صواريخ

أفادت قناة 12 الإسرائيلية بأن دفعة من الصواريخ قد أطلقت باتجاه رأس الناقورة في شمال الجليل الغربي، عند الحدود مع لبنان، حيث سقط بعضها في مناطق مفتوحة، بينما تم اعتراض البعض الآخر.

اقرأ ايضاً "اسرائيل" تهدد بحرب واسعة ضد لبنان.. هذا هو الموعد النهائي للتسوية؟

من جانبها، ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن على الأقل 10 صواريخ أُطلقت من الأراضي اللبنانية باتجاه رأس الناقورة.

وسائل إعلام عبرية تنشر تسجيلات تقول إنها لاعتراضات صاروخية في شمال إسرائيل#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/gH8A5yABdW

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) March 7, 2024

تأتي هذه الأحداث وسط دوي صفارات الإنذار في الجليل الأعلى ومناطق أخرى مجاورة، وسط استمرار التصعيد اليومي بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني.

وأعلن الحزب، أنه شن قصفا على مقر قيادة القطاع الإسرائيلي المستحدث في ليمان بالجليل الغربي بالقذائف المدفعية، ما أسفر عن إصابة مباشرة فيه.

بالتزامن مع ذلك، قامت الطائرات الإسرائيلية بشن هجوم جوي على بلدة عيتا الشعب، فيما استهدفت المدفعية الإسرائيلية منطقة اللبونة في جنوب لبنان.

اقرأ ايضاًهالفي: الجيش الاسرائيلي دفع ثمنا باهظا في الحرب حرب واسعة النطاق ضد لبنان 

كشفت مصادر دبلوماسية غربية، لصحيفة لبنانية أن "إسرائيل" تعتزم التصعيد العسكري وشن حرب واسعة النطاق ضد لبنان في حال عدم التوصل إلى تسوية سياسية مع بيروت بحلول 15 مارس الجاري.

ووفقا لمعلومات نشرتها صحيفة الأخبار، فقد أبلغت "إسرائيل" الدول الغربية بأنها تخطط للتصعيد في لبنان إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق سياسي خلال الموعد المحدد، مع تعزيز القوات العسكرية في المنطقة.

 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن البقاء في 5 نقاط بلبنان بعد انقضاء مهلة انسحابه

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه سيبقى في 5 "نقاط إستراتيجية" في جنوب لبنان، عشية انتهاء المهلة المحددة لانسحابه، رغم محاولات لبنان الحثيثة للضغط من أجل التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار.

وقال المتحدث العسكري نداف شوشاني في مؤتمر صحفي "نحن بحاجة إلى البقاء في تلك النقاط في الوقت الحالي للدفاع عن الإسرائيليين، والتأكد من اكتمال العملية وتسليمها (النقاط) في نهاية المطاف إلى القوات المسلحة اللبنانية".

وأوضح المتحدث أن الجيش الإسرائيلي سيقيم موقعا عسكريا قبالة كل بلدة إسرائيلية على الحدود مع لبنان.

وأضاف أن الجيش سيبقى في النقاط الخمس بجنوب لبنان حتى يتضح أنه لم يعد هناك نشاط لحزب الله جنوب الليطاني، مشيرا إلى أن تمديد التنفيذ يتماشى مع آلية وقف إطلاق النار، على حد زعمه.

وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال أنه سيُسمح غدا للبنانيين بالوصول للقرى التي غادروها وهي كفركلا والعديسة والحولة وميس الجبل.

وتحدث عن أنه سيكون هناك محاولات لتنظيم مسيرات ورفع أعلام حزب الله وأعمال شغب قرب الحدود.

من جهته، قال المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلية ديفيد مينسر إن إسرائيل ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.

إعلان

وأضاف مينسر -في إفادة صحفية- أنه يجب تنفيذ الاتفاق في لبنان بشكل كامل، وحمّل الدولة اللبنانية مسؤولية ضمان ذلك.

وقال إن الدولة اللبنانية تتحمل مسؤولياتها لمنع وجود قوات حزب الله وراء نهر الليطاني، مشيرا إلى أن إسرائيل تمكنت من تقويض قدرات حزب الله.

وعلى الصعيد الميداني، قال مراسل الجزيرة إن قوات إسرائيلية توغلت في بلدة كفرشوبا جنوبي البلاد بعد انسحابها منها قبل نحو 3 أسابيع.

وأفاد مصدر أمني لبناني للجزيرة بأن دبابات إسرائيلية ترافقها جرافة، انتشرت داخل بلدة كفرشوبا وفي محيطها الغربي. وبالتزامن مع التوغل قصفت مسيرة إسرائيلية محيط مدرسة كفرشوبا مجددا بعد تدميرها في غارة إسرائيلية سابقة.

تخوف لبناني

في المقابل، أعرب الرئيس اللبناني جوزيف عون عن مخاوفه من عدم انسحاب إسرائيل الكامل من جنوب لبنان كما هو مقرر غدا الثلاثاء.

وقال عون إن بلاده تتابع الاتصالات على مختلف المستويات لدفع إسرائيل إلى الالتزام بالاتفاق والانسحاب في الموعد المحدد وإعادة الأسرى.

ودعا عون -الذي قال "لن أقبل أن يبقى إسرائيلي واحد على الأراضي اللبنانية"- الدول التي ساعدت في التوصل إلى الاتفاق، ولا سيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا إلى أن تضغط على إسرائيل للانسحاب وتنفيذ الاتفاق.

وأكد جهوزية الجيش "للتمركز في القرى والبلدات التي سينسحب منها الإسرائيليون، وهو مسؤول عن حماية الحدود وجاهز لهذه المهمة"، موضحا "إذا قصّر فحاسبونا".

وحمّل الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم -الأحد- الدولة اللبنانية مسؤولية العمل على تحقيق انسحاب القوات الإسرائيلية بحلول 18 فبراير/شباط.

وجاءت المواقف اللبنانية غداة اعتبار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه "يجب نزع سلاح حزب الله، وإسرائيل تفضل أن يقوم الجيش اللبناني بهذه المهمة".

ويسري منذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني وقف لإطلاق النار، أُبرم بوساطة أميركية ورعاية فرنسية. وكان يُفترض أن تنسحب بموجبه القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في غضون 60 يوما، قبل أن يتم تمديده حتى 18 فبراير/شباط.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن حملة جديدة للتطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة
  • إسرائيل بَقِيَت في 5 نقاط.. كيف سيكون ردّ حزب الله؟
  • بعد تأخر الانسحاب الإسرائيلي: هل تلوح حرب جديدة في جنوب لبنان؟
  • شاهد: أهالي كفر كلا يعودون إلى بلدتهم المدمرة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي
  • بيروت: استمرار الوجود الإسرائيلي في أي شبر من لبنان بمثابة احتلال
  • بقاء الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط بالجنوب اللبناني: أي خيارات لدى لبنان وحزب الله؟
  • لماذا يبقى جيش الاحتلال الإسرائيلي في خمسة مواقع بجنوب لبنان؟
  • الجيش الإسرائيلي ينسحب من جنوب لبنان ويُبقي قوات في 5 مواقع
  • الجيش الإسرائيلي يعلن البقاء في 5 نقاط بلبنان بعد انقضاء مهلة انسحابه
  • الجيش الإسرائيلي: حزب الله أطلق 5 مسيرات تجاه إسرائيل منذ وقف إطلاق النار