تفاصيل محاولة اغتيال السادات.. شيخ الصحفيين يفتح قلبه في برنامج “بالخط العريض”.. غدًا
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
في حوار استثنائي وفي الجزء الثاني، تستضيف الإعلامية إيمان أبوطالب، في برنامج بالخط العريض على شاشة تليفزيون الحياة، الأستاذ محمد عبدالجواد منصور، شيخ الصحفيين، ليفتح قلبه ويحكي ذكريات قرن من الزمان في عيد ميلاده المائة.
محاولة اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات
وفي الحلقة الثانية غدًا الجمعة في الساعة الثامنة مساء، كشف عبدالجواد عن محاولة اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات عقب عودته من إيران.
كما تحدث شيخ الصحفيين عن كواليس منعه من قبل الرئيس السابق حسني مبارك، من التواصل مع جيهان السادات عقب اغتيال زوجها، قائلا: “تالت يوم ما اتعين حسني مبارك، منعني من إني أتحدث إليها.. محمد انت كنت بتكلم جيهان كل يوم.. أنا مش عايزك تكلمها”.
علاقة شيخ الصحفيين بالرئيس الراحل جمال عبدالناصر
وتحدث محمد عبدالجواد، عن كواليس عمله مع الرئيس عبدالناصر، كما كشف شيخ الصحفيين، رأيه في الراحل حسنين هيكل وكواليس علاقته بالرئيس الأسبق، قائلا: هيكل كان كل شيء، متعرفيش مين فيهم هيكل أو عبدالناصر، اللي هده الهزيمة.
وتحدث عبدالجواد عن خلافاته مع عبدالقادر حاتم، موضحًا: طلعت جري على ممدوح سالم، كان صاحبي، مسك التليفون، قاله ميروحش، لو راح هيحط له حتة حشيش ويسجنه.
كل هذا وأكثر في حلقة جديدة من برنامج بالخط العريض، مع الإعلامية إيمان أبوطالب، الجمعة الثامنة مساءً على شاشة تليفزيون الحياة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيخ الصحفيين بالخط العريض ايمان ابو طالب السادات الرئيس الراحل جمال عبدالناصر اغتيال السادات بالخط العریض شیخ الصحفیین
إقرأ أيضاً:
مي مختار: "النبش في الذاكرة" نافذة على عالم مصطفى بيومي مليء بالأصدقاء غير العاديين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الكاتبة مي مختار خلال حفل تأبين مصطفى بيومي : أن كل من لم يقترب من عالم الكاتب مصطفى بيومي يسطيع أن يعرفه عند قراءة كتابه "النبش في الذاكرة"، مؤكدة أن هذا العمل يفتح نافذة مدهشة على شخصيات أثرت فيه ورافقته روحيًا وفكريًا، لكنه لم يشأ أن يصفهم بـ"الأصدقاء الموتى لأن مثل هؤلاء لا يموتون فاعمالهم تظل باقية.
يتصدر القائمة فؤاد حداد ونجيب محفوظ ويوسف إدريس وطه حسين، إضافة إلى المطربة نور الهدى، التي وصف صوتها بـ"الملائكي". غير أن الأجمل في الكتاب، كما ترى مي مختار، هو اعتراف الكاتب بخمسة شخصيات كانوا الأقرب إلى قلبه، وكانوا له أصدقاء من نوع خاص، يتجدد حضورهم في حياته كلما احتاج إلى ما يوقظ شغفه أو يسكن قلبه.
أول هؤلاء كان الكاتب الروسي أنطون تشيخوف، الذي يبدأ بيومي صباحه بقراءة كتبه ليستعيد من خلالها شغفه بالكتابة.
الصديق الثاني كان صوتًا سماويًا لا يُنسى: الشيخ محمد رفعت، الذي قال عنه بيومي: "لن يغسل قلبك، وتسمو روحك، إلا عند سماع تلاوته".
أما الصديق الثالث فكان فيلسوفًا، بدأت العلاقة به من خلال كتابه "المواقف والمخاطبات"؛ ذلك الذي رأى فيه مصطفى بيومي تجليًا عميقًا لفكرة "الإنسان".
الصديقة الرابعة كانت مفاجأة: الممثلة الأمريكية ساندرا بولوك، التي أحبها لحضورها البريء، وصرّح أنه لو لم يكن يعرف جنسيتها، لكان ظن أنها مصرية. تأثره بها بلغ ذروته بعدانفصالها عن زوجها ، إذ شعر بالحزن وكأنه فقد شيئًا منه، حتى إنه كان يحلم بلقائها.
أما الصديقة الخامسة فهي كوكب الشرق أم كلثوم. كتب عنها بإعجاب بالغ، مؤكدًا أن علاقته بها بدأت عندما سمع أغنيتها "راجعين بقوة السلاح". كان بيومي يفسر كلماتها، يقف على معانيها الظاهرة والخفية، ويؤمن بأنها تسيّدت عرش الغناء، دون أن يزاحمها أحد.
السلمون يواجه خطر الانقراض في موطنه الأصلي