أصيب 3 عمال في الجيزة، جراء سقوطهم من أعلى سقالة خشبية خاصة بأعمال البناء والتشييد، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا من عمال في أحد المشروعات السكنية الخاصة أفاد بسقوط 3 عمال من أعلى سقالة خشبية، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مصحوبة بسيارة إسعاف إلى موقع البلاغ.

بالانتقال تبين من الفحص والمعاينة التي أجرتها أجهزة أمن الجيزة إصابة 3 عمال جراء سقوطهم من على سقالة خشبية أثناء قيامهم بالعمل داخل مشروع سكني خاص، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم وتحرر المحضر اللازم وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيزة غرفة عمليات النجدة مشروع سكني مديرية امن الجيزة البناء

إقرأ أيضاً:

الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي

13 فبراير، 2025

بغداد/المسلة:تصاعد التوتر في إقليم كردستان مع استمرار الاحتجاجات، وسط تدهور الأوضاع الصحية للمعتصمين الذين يواجهون أوضاعًا صعبة في ظل التضييق الأمني.

مصادر محلية تؤكد نقل ثلاثة محتجين إلى المستشفى خلال الليلة الماضية، أحدهم بحالة حرجة داخل العناية المركزة، مما يسلط الضوء على خطورة الأوضاع الميدانية.

قوات الأمن في الإقليم عززت من وجودها لمنع المتظاهرين من الوصول إلى أربيل، حيث أُوقِفوا عند حاجز ديقلة، الفاصل بين كويسنجاق وأربيل.

وأكد العضو السابق في مفوضية الانتخابات، سعيد كاكائي أن “ما حدث يكشف طبيعة التعامل الأمني مع المحتجين، حيث نفذت القوات التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، وليس وزارة البيشمركة أو الداخلية، هذا القمع الذي يعكس واقع الميليشيات المتسلطة في الإقليم”، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على هذه الأحداث ودورها في التأثير على المشهد الديمقراطي وحقوق الإنسان في كردستان.

واجبر استخدام خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع أجبر المحتجين على العودة إلى مدنهم في السليمانية ورانية وكلار وجمجمال، في مشهد يعكس سياسة المنع والقمع التي تواجه الحراك الاحتجاجي في كردستان.

وكشفت الاحتجاجات الأخيرة، التي يقودها ناشطون وسياسيون مستقلون، عن عمق الأزمة السياسية التي يعاني منها الإقليم، حيث تُتهم القوات الأمنية، التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، بممارسة القمع خارج الإطار الرسمي لوزارتي البيشمركة والداخلية.

ويطرح هذا الواقع تساؤلات جدية حول طبيعة السلطة في الإقليم، ومدى تأثير الأحزاب النافذة على المؤسسات الأمنية، مما يعزز المخاوف بشأن تراجع الحريات وحقوق الإنسان.

والأزمة الحالية ليست وليدة اللحظة، بل تأتي في سياق تراكمي من التوترات السياسية والاجتماعية، مع تنامي الغضب الشعبي تجاه سياسات الهيمنة الحزبية. ملفات الفساد، وتوزيع الثروات، والتضييق على المعارضين، ظلت قضايا ملتهبة تعكس خللاً بنيويًا في إدارة الإقليم.

ومع استمرار الاحتجاجات، يبدو أن المواجهة بين القوى التقليدية والمطالبين بالإصلاح قد دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، وسط غياب أي مؤشرات على حلول توافقية قريبة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • 8 ملايين جنيه.. الداخلية تسقط تشكيلا عصابيا لتهريب الأسلحة النارية بالجيزة
  • الفريق الرويشان يشيد بإسهامات الشهيد المداني في تحديث الأجهزة الأمنية
  • «5 بنادق و8 ملايين جنيه».. حبس مهربي الأسلحة والذخائر ب الجيزة
  • انتشال جثة مسن عثر عليها طافية بمجرى مائي في الجيزة
  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تستعد لإفراج الاحتلال عن الأسرى
  • بنادق وطلقات نارية .. القبض على تجار سلاح بالجيزة
  • افتتاح وحدة العلاج الطبي لتأهيل صحة المرأة بمستشفى قنا العام
  • إصابة 3 أشخاص في حادث على طريق الواحات
  • مصرع شاب أسفل عجلات سيارة نقل ثقيل بأسوان
  • الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي