سودانايل:
2025-02-03@03:17:57 GMT

الاحتلال الظلم ،القتل لا يقتل روح الامة

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

اذكر انني قد قلت قديما كل مكروبة بترخي ... وكل باركة بتقوم وبتمشي
ليس هنالك حرب بلا نهاية. حتى البراكين تخمد العواصف تتوقف والفيضانات تنحسر الاوبئة تنتهي الطاعون الذي قتل ربع سكان لندن صار نسيا منسيا . الجدري شلل الاطفال الذي عانى منه حتى الرئيس الامريكي روزفلت الذي يعتبرمن اعظم الرؤساء ،لم يعد له وجود الا في اماكم معزولة .

حتى وباء الكوزنة سينتهي . الحرب الكيزانية الجنجويدية التي تعتبر ،، اوسخ ،، حروب الارض لأن من يمارسونها هم اوسخ خلق الله ، ستنتهي . كنت اقول عنهم اكذب من خلق احط من حكم واسوأ من وجد .
لقد اكتشف العالم جوناث سولد لقاحات لشلل الاطفال ورفض ان يكسب مالا من اكتشافه ورفض التكسب من آلام البشر . اين هذا من الكيزان ؟؟ انتشر المصل في كل العالم . عندما قدم يوناس سولك كمكتشف للقاح شلل الاطفال سمع من يسـأل ما هو شلل الاطفال ؟؟ قال العالم يومها ..... انا اليوم سعيد ويمكن ان اموت في سلام . سنكون سعداء عندما يسأل البعض يوما ما هو وباء الكوزنة . لقد انتهى وباء الجدري الذي كنا نشاهد مظاهره في اجسام العجائز خاصة الوجوه التي تمتلئ ببثور جافة خلفها وباء الجدري.كانت تلك البثور تظهر على بعض اليمنيين في الخمسينات، عندما كان الاخوة اليمنيون في كل مكان في السودان .
كان الميت المصاب بالجدري لا يغسل خوفا من العدوى يغطونه بالرماد . لهذا قالت بنونة بنت المك نمر ناعية اخاها عمارة الذي قتله الجدري .
*** ***

ما دايرالك الميته أم رمادا شح
دايراك يوم لُقاء بدميك تتوشح

لقد مر السودان في زمن الحكم التركي في بدايته بظروف اسوأ بمراحل من حكم الخليفة الا ان تلك الفترة قد تعدت . في سنة 1861 وبعد أن نفض الخديوي سعيد باشا يده من السودان ، القى بالدفاتر والمدافع في النيل ، اراد أن يسحب جيشه وموظفيه خاصة بعد موت شقيقه المعروف بابي صقورفي السودان . طلب منه السودانيون البقاء لان اختفاء الحكومة كما يحدث اليوم سيعرض السودان للفوضى والحرب الاهلية . اقترحوا على الخديوي سعيد باشا ان السودانيين سيحكمون السودان وسيدفعون له ضرائبا سنوية . عين صمويل بيكر ثم غردون ليكونا على رأس الدولة . حكم السودان الزبير باشا في بحر الغزال، ادريس ابترباشا في بحر الجبل ، الياس باشا ام بريرفي الابيض مع اولاد دفع الله الشلالي ابو نخرة وابكوكا وابسن كان حاكما على الخرطوم ومجموعة من السودانيين وحدث بعض الاستقرار كما حوربت تجارة الرقيق بواسطة القناصل الاوربيين في الخرطوم وارتاح لفترة اهل الجنوب جبال الانوبة جنوب النيل الازرق من اصطياد الرقيق . كان هنالك ما يشبه الحكومة المنظمة ، البريد التلغراف يغطي
مساحات واسعة في السودان . البواخر كانت تبحر بانتظام ولها قباطنة ، فنيين وورش لصيانتها .كانت هنالك مدارس مهنية ومدارس علمية مستشفيات الخ . الاهم انه كان هنالك قضاء وقضاة يعرفون القانون المدني والشرعي وقد تخرجوا من مدارس ومعاهد . قبل الشيخ ود البدوي المتخرج من الازهرصاحب القبة قتل الخليفة ثلاثة من رؤساء القضاء لانهم لم يلتزموا بطلباته وخرمجاته . كما شنق امير بيت المال ود عدلان لانه رفض نهب غلال وممتلكات اهل الجزيرة ولم يتركوا للكثيرين ما يسد رمقهم ومات الناس بالجوع . وهذا ما يقوم به الجنجويد اليوم وجيش الكيزان اليوم.
اتى المهدي وافرغ مدينة الخرطوم من البشر وجعلها اطلالا .المهدي قال .... انا جيت اخرب الدنيا واعمر الآخرة . المهدي وخليفته كانوا يظنون انهما ينفذان ما طلبه عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما طلب من عمرو بن العاص ان لايجعل بينه وبين المسلمين بحرا ولهذا لم يعسكر غرب النيل . وكان بناء امدرمان لأن ثقل جيش المهدية كانوا من اهل الغرب السودان وخارج السودان .الخليفة قام بقتل 60 % من سكان السودان بواسطة الحروب والمجاعات . روح السودان لم ولن تموت .وحكم الخليفة كان اسوآ من ما يحدث اليوم . نفس الشعوب التي احضرها الخليفة لتحميه من اهل السودان مثل البشير و الكيزان في المكان الاول .
السودان لن يموت . التركيبة النفسية الوجدان القيم القوانين المكتوبة والغير مكتوبة ، الثقافة الاغاني المراسم الاحتفالية المظهر العام المطبخ التعامل التلاقح الانتماء الروح القومية لن تموت . من احضرهم الخليفة من اهله ومن خلف الحدود ابتلعتهم العاصمة خاصة امدرمان، انصهروا وصاروا من اكبر المدافعين عن الحياة الامدرمانية . تمركزوا في ما عرف بحى الامراء وان كانوا في الحقيقة امراء خلاء لم يحظوا بالكثير من المدنية الا ان احفادهم صاروا من كبار المتعلمين، ونجوم مجتمع العاصمة التي هم اليوم على استعداد لحمايتها لانها وطنهم وستكون وطن احفادهم . لم يعد لهم ولاء لاوطانهم القديمة التي لم ولن يرونها .
ما احدثه الوثنيون من آسيا الى اوربا الشرق الاوسط كان صدمة غير مصدقة . الغجر الذين يتواجدون اليوم في السودان فنلندة السويد بريطانيا وحتى في امريكا هربوا من شمال الهند امام الغزو المغولي . لقد هز المغول العالم وهم من قضوا على الخلافة العباسية وما ارتكبوه في بغداد وكل العالم قد تركوا آثارا فظيعة . كانوا عبارة عن آلة ضخمة للقتل النهب الاغتصاب الخ .
المغول هم من صاروا مسلمين ونشروا الاسلام اكثر من العرب ففي الهند وحدها يوجد 200 مليون من المسلمين اندونيسا 230 مليون عدد المسلمين هم ربع سكان آسيا ، انهم مليار مسلم . عندما احتلت بريطانيا الهند فى 1858 كان آخر حاكم للهند هو محمد بادر شاه . المسلمون حكموا الهند لالف سنة ووحدوها . تاج محل المبنى الذي يعتبر احد عجائب الدنيا في زمنه والكثير من القصور المباني الفاخرة والمنشآت قد بناها المسلمون ،، المغول ،،.
اتيلا عظيم الهان استعانت به الدولة الرومانية مثل الكيزان والجنجويداليوم . انتهى به الامر كأحد الاسباب التي سببت سقوط الامبراطورية الرومانية . اضطر الرومان تحت ضربات الهان الى التراجع الى البندقية لأن الهان يتجنبون البحار الانهار لأنهم لا يجيدون السباحة . اذدهرت البندقية كثيرا في تلك الفترة لأن الرومان احتموا بها . الا يذكرنا هذا بما يحدث اليوم في بورتسودان ؟؟ اين الهان اليوم ؟ لقد اندثروا واختفوا، وان تركوا بعض المظاهر في اقليم توكاي المجري حيث يبرع الناس في ركوب الخيل ويقومن بحركات اكروباتيكية على ظهور الخيل كما كان يقوم به الهان من الانتقال من حصان الى آخر او الوقوف على سرجين في نفس الوقت والخيول منطلقة .لا تزال دماء خيول الهان التي تختلف عن الخيول الاوربية موجودة . حتى اسم اتيلا لا يزال مستخدما في المجر. لفترة تعاملت مع مجري رجل اعمال في السويد هربت اسرته في 1956 عنداكتساح الروس للمجر والعالم مشغول بحرب السويس . اتيلا قتلته الاميرة الالمانية التي تزوجها غصبا بالسم . المغول والهان لم يستطيعوا ان يغيروا او يقتلوا روح الشعوب التي اجتاحوها . النصر في النهاية دائما للشعوب .
الإمتحان اليوم وغدا يعود السودان
فى بدايه التسعينات . وعندما تفننت الانقاذ تحت ارشادات الرجل المريض الترابى . كتبت عده مواضيع عندما احسست ان البعض قد بدأ يصاب باليأس . وقلت ان الانقاذ تحمل فى داخلها بذور فنائها . وانه ليس هنالك ما يكفى من الغنائم لارضاء كل مجرمى الانقاذ ومن لم ينهب سيطالب بحقه . ومن نهب سيطالب بغنائم اكثر . وسيختلف اللصوص آجلاً او عاجلا . وسيأتى وقت يصير فيه الارهاب والتخويف غير مجدي . فالمغول اخافوا البشر فى الاول وانهارت الجيوش والحضارات امامهم بسبب الخوف والرعب . ولكن البشر تعودوا على الرعب والخوف . واتت نهايه امبراطوريه المغول . والآن لم تعد تجدى سياسه الارهاب والترويع والتخويف والتجويع . ولهذا اعيد هذا الموضوع الذى نشر فى الصحف قديماً.
ونواصل .
شوقى

shawgibadri@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: فی السودان

إقرأ أيضاً:

زوجة الضيف تكشف للجزيرة نت خبايا رجل "الظل" لأول مرة

غزة- أزاحت زوجة القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، محمد الضيف، الستار عن معلومات تكشف لأول مرة، بعد الإعلان رسميا عن استشهاده.

 

وكشفت غدير صيام "أم خالد" زوجة الضيف، في حوار خاص مع الجزيرة نت، تفاصيل نجاته من محاولات اغتيال عدة، وتمكنه من التخفي والإفلات من قوات الاحتلال على مدار 30 عاما بعدما كان الهدف الأول لإسرائيل.

 

 زفاف سري

تعود غدير صيام بذاكرتها لعام 1998 حيث بداية العلاقة التي نشأت بين محمد الضيف ووالدتها المناضلة الفلسطينية فاطمة الحلبي بعدما حصل منها على قطعة سلاح أخفاها شقيقها الشهيد عندها.

 

في صيف عام 2001 تزوج الضيف غدير التي دخلت مرحلة جديدة من الحياة تصفها بالمعقدة أمنيا، بسبب ملاحقة الاحتلال لزوجها.

 

استبدلت غدير اسمها بمنى، وباتت تعرف بـ"أم فوزي" في إطار الإجراءات الأمنية التي اتخذها "منصور" وهو الاسم المستعار الذي أطلقه الضيف على نفسه بعدما تزوج بسرية تامة.

 

تقول غدير "لم يكن زفافا عاديا، كان الضيف يمتلك ألف دولار فقط من قيمة المهر، وغابت جميع الأجواء الاحتفالية، واقتصرت المراسم على ذبح خروف للمقربين، ومنذ ذلك الحين لم يكن لنا بيت، ونتنقل من مكان إلى آخر من دون استقرار".

 

تشير الزوجة إلى زهد زوجها في حياته، إذ لم يكن بمنزلها سوى 4 فرشات فقط ومفرش من الحصير، وخزانة بلاستيكية لثيابهما. وعندما أهداه الشيخ أحمد ياسين مبلغا ماليا بمناسبة زفافه تبرع به لكتائب القسام، وأهدى غرفة نوم قدمه له الشهيد صلاح شحادة لشاب آخر كي يستطيع إتمام زواجه.

 

كانت غدير تدّعي أمام الناس أن زوجها مغترب، وذلك لتبرير وجودها وحدها، وأضافت "معظم اللقاءات مع زوجي تكون خارج المنزل الذي أقيم فيه، وكثيرا ما يغيب أسابيع من دون تواصل لا سيما إذا طرأ تدهور على الأوضاع الأمنية مع الاحتلال".

 

مرت زوجة الضيف في كثير من الأحيان بإجراءات أمنية معقدة وتعصيب عينيها، ونقلها من سيارة إلى أخرى، ومن منطقة إلى ثانية، كي تتمكن من رؤية زوجها.

 

تزوج الضيف بثانية في عام 2007 بإلحاح من والدة زوجته الأولى بعدما لم يكتب له الإنجاب من ابنتها حتى ذلك الحين ورزق بـ4 أطفال، ومن ثم جاءت اللحظات التي فرح فيها القائد العام لكتائب القسام بحمل زوجته الأولى بـ3 توائم.

 

محاولات اغتيال

تكشف أم خالد عن محاولات عدة لاغتيال زوجها أصيب في اثنتين منها؛ الأولى عندما استهدفت قوات الاحتلال سيارته في شارع الجلاء وسط مدينة غزة في سبتمبر/أيلول 2002 وفقد على إثرها عينه اليسرى، والثانية باستهداف منزل في عام 2006 أسفر عن إصابته بحروق شديدة وكسور في الظهر تسببت في صعوبة مشيه.

 

تعلمت أم خالد أساسيات التمريض بعد إصابة زوجها وتحولت إلى ممرضته الخاصة التي تعالجه وتقدم دواءه وحقنه في أوقاتها.

 

فقد القائد العام لكتائب القسام زوجته الثانية واثنين من أطفاله عقب تعرض المنزل الذي وجدوا فيه لغارة جوية خلال عدوان عام 2014.

 

تؤكد أم خالد أن الضيف الذي أنهى دراسة البكالوريوس في تخصص الأحياء بالجامعة الإسلامية حثها على استكمال دراستها، وعندما وجدت صعوبة في مراجعة مادة اللغة الإنجليزية في اختبارات الثانوية العامة، أشرف على وضع ما وصفته "خطة نجاح" لتجاوزها الامتحان، وقدم لها دليلا للأسئلة والإجابات.

 

كان الضيف بعيدا عن المناسبات العائلية، فلم يشارك في دفن زوجته الثانية وطفليه، ولم يشهد عزاء والده ووالدته اللذين توفيا قبل سنوات، وغاب عن شهود ولادة أطفاله جميعا على خلاف المعتاد لدى الآباء.

 

تقول أم خالد "يقتنص الضيف الفرصة لإدخال الفرحة على أطفاله، وتعويضهم جزءا من غيابه عنهم، واعتمد الاحتفال بعيد ميلادهم جميعا بيوم واحد، عندما يتيح وقته فرصة للالتقاء بهم".

 

ولفتت إلى أنه في بعض الأوقات كان يصل غياب زوجها عنها إلى أكثر من 50 يوما، وذلك عندما كانت التهديدات الأمنية عالية، لكنها أكدت "لم يتنكر أبو خالد كما كان يشيع الاحتلال، ولم يغير في هيئته".

 

أوصى الضيف أبناءه بحفظ القرآن، وأشرف على مشروع مماثل لعناصر كتائب القسام، وحفزهم على التنافس فيما بينهم لإتمام حفظ كتاب الله وفهم معانيه والعمل بها.

 

 لحظات فارقة

تستذكر أم خالد لحظات فارقة في حياة الضيف، وتسرد أكثر اللحظات حزنا التي مرت به عندما سحلت قوات الاحتلال المرابطات المقدسيات في باحات المسجد الأقصى، وكثيرا ما شعر أنه أمام حمل ثقيل جدا عندما هتفت الجماهير له "حط السيف قبال السيف، احنا رجال محمد ضيف".

 

لحظات أخرى أصابت الضيف بالحزن عندما استشهد القيادي في كتائب القسام ياسر طه في صيف عام 2003.

 

على النقيض، لم تر أم خالد القائد العام لكتائب القسام سعيدا كما كان لحظة خروج الأسرى في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، حينها قال "اليوم أحيينا أناسا ميتين".

 

ورغم كل ذلك، ترى أن أبو خالد عاش بسيطا بعيدا عن الرفاهية، يحب الأكلات المتداولة من الملوخية والفاصولياء والبامية والرمانية، ويبرع في طهو "المجدرة".

 

وكشفت أم خالد "كان الضيف لاعبا جيدا لكرة القدم متابعا لكأس العالم، مشجعا برشلونيا وأهلاويا، ويتابع المحقق كونان".

 

حمل الضيف على عاتقه خدمة الفقراء، وذات مرة تابع بنفسه علاج سيدة فقيرة مريضة بالسرطان رغم انشغالاته، حتى أتمّت علاجها في الخارج، وكان يخصص الجزء الأكبر من راتبه الشهري للمحتاجين وأشرف في عام واحد على ترميم 270 منزلا للفقراء من عامة الناس بدعم من كتائب القسام، ومع ذلك غادر أبو خالد دنياه لا يملك منزلا، بحسب زوجته.

 

 توثيق المسيرة

تعيش أسرة القائد العام لكتائب القسام في مركز إيواء، كآلاف العائلات التي نزحت وفقدت منازلها، وكان آخر عهدها بأبو خالد يوم السادس من أكتوبر/تشرين الأول 2023 قبل انطلاق معركة طوفان الأقصى بساعات، عندما قال "يجب أن نؤدي الواجب تجاه الأسرى والمسرى".

 

كان الضيف يتمنى أن يشهد تحرير المسجد الأقصى ويتخذ بيتا له في المدينة المقدسة، واجتمع عليه كل ما عاناه الشعب الفلسطيني من أسر وإصابة وفقدان الزوجة والأبناء، ومن ثم الشهادة، كما تقول أم خالد.

 

عكفت زوجة الضيف خلال سنواتها التي قضتها معه على توثيق مسيرته الجهادية، وكانت تحاوره في قضايا "الظل" التي لم تكن ظاهرة للعيان، وقريبا ستكشف عنها في كتاب يروي تفاصيل 30 عاما من المقاومة.


مقالات مشابهة

  • درع السودان، الذي انخرط تحت قيادة عسكرية بدا أكثر انضباطاً وحيوية
  • رصاص الاحتلال يقتل المسنين وعشرات يقتحمون الأقصى
  • أسرار التطبيق الصيني الذي أودى بأسهم أكبر شركات التكنولوجيا في العالم
  • تناول ناقد للتقارير التي تدعي وجود مجاعة في السودان
  • زوجة الضيف تكشف للجزيرة نت خبايا رجل "الظل" لأول مرة
  • بيرم: أهل الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن
  • لازم تقيف ..طالما استخدمت قحتقدم هذا الشعار بالتزامن والتناسق مع الإرهاب الذي يمارسه حلفاؤهم
  • رجل يقتل زوجته و3 من اطفاله بمناطق سيطرة الاحتلال في تعز
  • من العالم.. موظف ينتحر بمصر وأسد يفترس حارسه ومراهق يقتل عائلته في تركيا
  • الاعيسر: ندين بشدة الهجوم الإرهابي الغادر الذي شنته ميليشيا الدعم السريع المتمردة على سوق صابرين