صايفي يشارك في حفل إفتتاح ملعب طرابلس الدولي
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلن نجم المنتخب الوطني السابق، رفيق صايفي، حضوره في حفل إفتتاح ملعب طرابلس الدولي بليبيا.
وصرح لاعب المولودية السابق صايفي، اليوم الخميس، لموقع “ريميسيا” الليبي عبر منصة “إكس”:”سأشارك غدا الجمعة، في حفل إفتتاح ملعب طرابلس الدولي، من أجل مساندة الرياضة وكرة القدم في ليبيا”.
وأضاف صايفي:”سنلعب مباراة كرة القدم بحضور قدماء كرة القدم العربية والإفريقية والعالمية أمام قدماء اللاعبين الليبين القدماء”.
وللإشارة، سيعاد إفتتاح ملعب طرابلس الدولي بعد حوالي عشر سنوات من الحظر من قبل “الفيفا”، وسيسهشد حفل إفتتاح الملعب إقامة مباراة ودية بين أساطير الكرة الليبية والعربية والإفريقية، كحاتم الطرابلسي ومحمد أبو تريكة، أمام أساطير نادي ميلان الإيطالي، أبرزهم سيدورف، ريكاردو كاك، نيلسون ديدا، كافو وريفادو.
نجم الكرة الجزائرية السابق “رفيق صايفي” يتحدث عن مشاركته في مباراة افتتاح #ملعب_طرابلس الدولي من أجل مساندة الرياضة وكرة القدم في #ليبيا ????????.#ريميسا pic.twitter.com/eovNwPRls0
— Rimessa ريميسا (@rimessasports) March 7, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حفل إفتتاح
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!