باين عليها السن.. أين اختفت بطلة فيلم الحاسة السابعة «رانيا الكردي»|فيديوجراف
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أثارت الفنانة الأردنية رانيا الكردي، حالة من الجدل بعد ظهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة جديدة، وذلك بعد اختفائها سنوات عديدة عن الساحة الفنية وتساءل البعض عن سبب اختفائها طوال هذه الفترة.
رانيا الكردي تظهر بملامح مختلفةظهرت الفنانة رانيا الكردي، في مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام"، وكشف الفيديو عن تغير ملامحها، ظهرت عليها علامات التقدم بالعمر وارتدت الكوفية الفلسطينية في الفيديو، وظهرت وهي تغني باللغة الأجنبية وعليها علامات التأثر الشديد.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. بطلة «العميل» تعود و«بشار إسماعيل»: «الأسد» أجبرنا على التصفيق
وسط احتفاء شعبي كبير وبعد غياب طويل دام نحو 12 عاما، عادت الفنانة يارا صبري إلى سوريا، بعد أسبوعين على سقوط نظام “بشار الأسد”.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، “مقطع فيديو يظهر لحظة وصولها إلى دمشق برفقة زوجها الفنان ماهر صليبي وابنهما كرم، إضافة إلى فيديو آخر يظهر لحظة وصولها إلى منزل عائلتها في دمشق، حيث كان في استقبالها والدها الفنان القدير سليم صبري الذي التقت به للمرة الأولى منذ خروجها من دمشق”.
يذكر أن “يارا صبري” تألقت من خلال تأديتها لشخصية “ميادة” في المسلسل المعرب “العميل” الذي انتهى عرضه قبل أيام قليلة.
الممثلة السورية الحرة يارا صبري تعود الى منزلها في دمشق: "بقي البلد وانحرق الاسد" pic.twitter.com/W9ASDDPobN
— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) December 24, 2024عودة الفنانة الحرة "يارا صبري" وزوجها الفنان "ماهر صليبي" إلى العاصمة #دمشق. بعد غياب ١٣ سنة
يارا التي عرفت العالم بقضية المختفين قسريا pic.twitter.com/Pi7aJEmTGs
بشار إسماعيل: “الأسد” أجبرنا على التصفيق
قال الفنان السوري بشار إسماعيل، إن “الحقبة الماضية كانت قائمة على التصفيق القسري والخوف من الاعتقال”، مضيفا: “كان شغلنا أن نصفق لحتى نحمي حالنا من السجون، أما التفكير فهو ممنوع”.
واكد “أن المرحلة القادمة تتطلب العمل الجاد والتخطيط لبناء سوريا جديدة. يصرح: “الاحتفال بالثورة لا يكفي، حان الوقت لنفكر، لنضع الخطوط العريضة لسوريا الحديثة”، وشدد “على ضرورة وضع دستور يضمن حقوق جميع الأطياف وتحقيق العدالة دون الانجرار إلى الانتقام”.
وأبدى إسماعيل، في حديثه لقناة سكاي نيوز، “تحفظه على القيادة الحالية، محذرًا من إعادة إنتاج الطغاة من خلال صنع هالة زعامة مبكرة حول القادة الجدد”.
وأضاف: “لا نريد أن نصنع طغاة جدد، العبيد هم من يصنعون الطغاة، وإذا استمر التصفيق الأعمى سنكرر أخطاء الماضي”، ” كما انتقد محاولات فرض الأيديولوجيات الدينية قائلاً: “احترموا الجميع، وراقبوا القيادة، ولكن لا تصنعوا منها أصنامًا”.
وأكد إسماعيل أهمية تحقيق العدالة قائلاً: “العدالة الحقيقية تعني محاكمة الرموز الكبرى، أما من نفذ الأوامر تحت التهديد، فلا يجب أن يكون ضحية الانتقام”.
ودعا إلى “إشراك جميع أطياف المجتمع في العملية السياسية لضمان بناء دولة تعددية تحترم الجميع”.
وأضاف: “سوريا بلد متنوع وعظيم، ولا يمكن حكمه إلا بأخذ رأي الجميع، نحتاج إلى عقول واعية وقلوب مفعمة بالحب لبناء دولة قوية وعادلة تحتضن الجميع دون تمييز”، مضيفا: “إذا بدأنا بالتفكير والعمل، يمكننا أن نبني سوريا التي نحلم بها”.