هايلي بيبر تعلّق على شائعات انفصالها عن جاستين بيبر:اسفة ولكنّها غير حقيقية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ما زالت علاقة الثنائي الفنان الكندي جاستن بيبر وزوجته عارضة الأزياء هايلي بيبر حديث الجمهور بعد انتشار الكثير من الشائعات حول انفصالهما بسبب الخيانة، حيث قالت المصادر إن بيبر على علاقة مع الملياردير الأمريكي ديفيد روتشيلد.
اقرأ ايضاًالتزمت هايلي وزوجها جاستين الصمت تجاه شائعات الخيانة والانفصال، بالرغم من محاولتها اثبات عكس الامر من خلال نشر العديد من الصور الرومانسية التي تجمعهما كطريقة من الرد غير المباشر على أنباء الانفصال والخيانة.
لم تكتفي هايلي بالصور التي نشرتها من أجل شائعات الطلاق والخيانة، وخرجت يوم أمس عن صمتها ونشرت عبر حسابها الخاص بيانًا رسميًا جاء فيه: " لمعلوماتكم، القصص والعناصر العمياء" التي أشاهدها على TikTok بشكل دائم خاطئة بنسبة 100%، وجاءت من العدم.. هي مصنوعة من الهراء، تعالوا من أرض الوهم.. أعلم أنه قد يكون من الممتع تداول هذه القصص، لكن أعلم أنها دائمًا كاذبة، وآسف لإفسادها
وكانت العديد من الأقاويل والأخبار قد تم تداولها عن نية جاستن وهايلي الانفصال وبدء تنفيذهما إجراءات الطلاق بسبب الانجاب والخيانة، وراح البعض إلى ان العلاقة بالفعل منتهية، ليأتي بيان هايلي ينهي جميع الأنباء.
اقرأ ايضاًوكان ستيفن بالدوين والد هايلي قد أثار الجدل وزاد من الشكوك بعد مطالبته من الجمهور الدعاء لهما ونشره العديد من التعليقات الغامضة عنهما.
وفي إحدى تعليقاته قال: "من فضلكم عندما تفكرون في جاستن وهيلي، صلوا من اجلهما.. تصلي والدة هايلي من اجلها"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هايلي بيبر جاستين بيبر أخبار المشاهير هایلی بیبر
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الحوار الكردي يطالب بدولة لامركزية في سوريا.. عبدي ينفي نية الانفصال
تبنّت الأحزاب الكردية وبينها قوات سوريا الديمقراطية (قسد) السبت رؤية سياسية مشتركة لبناء دولة "ديموقراطية لامركزية" في سوريا، يضمن دستورها حقوق الأكراد ومشاركة المرأة سياسيا وعسكريا، داعية الى اعتمادها كأساس للحوار مع السلطة الجديدة في دمشق.
ومنذ إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الاسد في الثامن من كانون الاول/ديسمبر، أبدى الأكراد انفتاحا تجاه الإدارة الانتقالية التي أكدت بدورها رفض أي محاولات تقسيم أو انفصال، في إشارة الى طموحات الأكراد بتكريس الحكم الذاتي الذي أقاموه بعد اندلاع النزاع عام 2011.
وفي ختام مؤتمر عُقد في مدينة القامشلي (شمال شرق) بعنوان "وحدة الموقف والصف الكردي"، تبنّى المجتمعون "صياغة رؤية سياسية كردية مشتركة، تُعبّر عن إرادة جماعية ومشروع واقعي لحل عادل للقضية الكردية في سوريا، كدولة ديموقراطية لامركزية".
وشارك في المؤتمر أكثر من 400 شخصية كردية من سوريا وممثلون لأكراد تركيا وإقليم كردستان العراق.
وقال القيادي في المجلس الوطني الكردي محمّد اسماعيل خلال تلاوته البيان الختامي، إن الرؤية تشكّل "وثيقة تأسيسية" في إطار "سوريا موحدة، بهويتها المتعددة القوميات والأديان والثقافات، يضمن دستورها الحقوق القومية للشعب الكردي.. ويصون حرية المرأة وحقوقها ويمكّنها من المشاركة الفاعلة بكافة المؤسسات السياسية والاجتماعية والعسكرية".
ودعا البيان إلى اعتماد الرؤية "أساسا للحوار الوطني" بين القوى الكردية ومع الإدارة الجديدة في دمشق، على أن يتم تشكيل وفد للتواصل مع الأطراف المعنية لترجمة مضامين الرؤية.
ورغم الاتفاق مع الشرع، والذي يُفترض استكمال تطبيق بنوده بحلول نهاية العام، الا أن الإدارة الذاتية وجهت انتقادات حادة للإعلان الدستوري، كما اعترضت على الحكومة التي شكلها، وقالت إنها لن تكون معنية بتنفيذ قراراتها، باعتبار انها "لا تعبر عن التنوع" في سوريا.
وفي كلمة ألقاها خلال الافتتاح السبت، أكد قائد "قسد" مظلوم عبدي أن "المؤتمر لا يهدف، كما يقول البعض، إلى التقسيم والانفصال، لا بل على العكس تماما، (يُعقد) من أجل وحدة سوريا".
وشدد في الوقت نفسه على حاجة البلاد إلى "دستور جديد لامركزي" مضيفا "نحن مع أن تأخذ كل المكونات السورية حقها في الدستور لنستطيع بناء سوريا ديموقراطية لامركزية".
وفي منشور على منصة أكس، قال القيادي الكردي البارز بدران جيا كورد إن مخرجات المؤتمر ستتيح للمكونات الكردية "تحقيق وتثبيت الحقوق المشروعة للشعب الكردي"، إضافة الى "لعب دور ريادي في التحولات الديموقراطية الجذرية في سوريا".
وأضاف "يجب أن تُشكّل هذه الخطوة المباركة مصدر أمل وتفاؤل وارتياح لجميع السوريين من أجل وحدتهم وقوتهم، لا سببا للتحفظ أو الخوف".