عمل مستشارًا لـمبارك والسادات.. من هو شيخ الصحفيين محمد عبد الجواد منصور؟
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
تُوفي قبل قليل، الكاتب الصحفي محمد عبد الجواد منصور، شيخ الصحفيين المصريين والعرب، عن عمر يناهز الـ100 عام، بعد تعرضة لأزمة صحية مفاجئة أدت إلى وفاته.
ويستعرض "مصراوي" أبرز المعلومات عن الراحل خلال حياته الصحفية.
- من مواليد قرية المدمر بمحافظة سوهاج.
- تخرج في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة فؤاد الأول القاهرة سنة 1947.
- خاض حياة عملية ثرية عمل خلالها مذيعا بالإذاعة المصرية.
- عمل في وكالة رويترز ثم ملحقا صحفيا بالبرازيل.
- أحد مؤسسي وكالة أنباء الشرق الأوسط.
- عمل محررا سياسيا ودبلوماسيا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
- عمل رئيسا لقسم الأخبار بجريدة الجمهورية، ومستشارا إعلاميا بمدينة شيكاغو.
- تولى منصب رئيسا لمجلس إدارة وتحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط.
- عمل مستشارا إعلاميا للرئيسين الراحلين أنور السادات 4 أعوام، وحسني مبارك 12 عاما.
- انتخب عضوا بمجلس نقابة الصحفيين بأغلبية ساحقة.
- اختير وكيلا للنقابة خلال الفترة من 1981 حتى 1985.
- كان عضوا في مجلس الشورى، ووكيل للمجلس الأعلى للصحافة.
- زار معظم دول العالم في مهام صحفية ويتمتع بثقافة متنوعة وعميقة، وعلاقات دولية وإقليمية ومحلية عديدة.
- يلقب بـ "شيخ الصحفيين المصريين والعرب".
يُذكر أنه من المقرر أن يشيع جثمان الفقيد الراحل عقب صلاة الجمعة غدا، من مسجد الدكتور مصطفى محمود في المهندسين، ثم يُقام سرادق العزاء بعد غدًا السبت بمسجد الحامدية الشاذلية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان محمد عبد الجواد منصور شيخ الصحفيين طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
وسط ترقب عالمى للتهدئة فى الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وفرحة الأهالى بالعودة إلى ديارهم شمال القطاع، وتمسكهم بالأرض، فى مشاهد العودة التى تناقلتها وسائل الإعلام العالمية بعد أكثر من عام ونصف على الحرب التى شنها الاحتلال الإسرائيلى وتسببت فى سقوط نحو 48 ألف شهيد و112 ألف مصاب، خرج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى مؤتمر صحفى مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، مساء أمس، ليقول إن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وهناك إمكانية لإرسال قوات إلى هناك، ونقل الفلسطينيين إلى دول مجاورة، مع إعادة تطوير المنطقة، حيث لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم، زاعماً أنه يريد تحويل الدمار فى غزة، الذى خلفته حرب إسرائيل على «حماس»، إلى مكان آمن يشبه ريفييرا الشرق الأوسط.
المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين لاقى رفضاً واستنكاراً على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطينى، والإجماع العربى على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.