البورصة السلعية مصر: الانتهاء من تشكل لجان العضوية وإدارج السلع
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
كشف مجلس إدارة البورصة السلعية مصر عن انتهائه من تشكل لجنتي العضوية وإدارج السلع و العمليات.
وقالت البورصة السلعية مصر عبر بيان اليوم، «استكمالاً لتحديث الإجراءات و آليات عمل البورصة السلعية - مصر وتشكيل اللجان التنظيمية لتسهيل عمل البورصة وفقاً للقواعد والاجراءات المتبعة ببورصات السلع العالمية، فقد تم الانتهاء من تشكيل لجنة العضوية و لجنة ادارج السلع و العمليات على النحو الآتي:
- اختصاصات لجنة العضوية، إصدار القرارات الخاصة بشأن طلبات العضوية بالبورصة والنظر في مدى استمرار توافر المعايير والاشتراطات الفنية والمالية لكل عضو لاستمرار قيده في سجل العضوية واتخاذ القرار المناسب في هذا الشأن و فحص أية مخالفات منسوبة للعضو واتخاذ أياً من التدابير أو الإجراءات المبينة في قواعد العضوية والمشار إليها بالعقد المبرم مع البورصة.
وأشارت إلى أنه يجري حالياً مخاطبة الجهات الأعضاء للتوقيع على عقود العضوية إستناداً للقواعد المنظمة لها.
وتابعت، « مع تضمين اختصاصات لجنة ادراج السلع والعمليات، حيث تم إصدار القرارات اللازمة بشأن إدراج السلع على منصة البورصة السلعية ووضع كافة القواعد والاجراءات والتدابير المتعلقة بتداولها على منصة البورصة وعلى النحو الذى يحقق الهدف من إدراجها في ضوء الغرض من إنشاء البورصة السلعية.»
اقرأ أيضاًمفعول تحرير سعر الصرف.. البورصة تكسب 47 مليار جنيه خلال تعاملات اليوم الخميس
مواعيد عمل البورصة المصرية في رمضان 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري البورصة السلعية البورصة السلعية مصر تحرير سعر الصرف البورصة السلعیة
إقرأ أيضاً:
الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.. باستثناء واحدة
بغداد اليوم – بغداد
أكد المختص في الشأن المالي والاقتصادي نبيل جبار التميمي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "مجموع الدين الخارجي والداخلي للعراق بلغ ما يقارب 96 ترليون دينار عراقي، منها 19.5 ترليون دينار (15 مليار دولار) ديون خارجية، غالبيتها لصالح مؤسسات الاقراض الدولية والاجنبية منخفضة الفائدة، والمتبقي بحدود 77 ترليون دينار قروض داخلية، معظمها لا تتطلب السداد وهي بحدود ٥٢ لصالح البنك المركزي الذي مول الحكومة في أوقات سابقة من خلال الاصدار النقدي بطرق تمويل غير مباشرة عبر حوالات الخزينة".
وبين أنه "بمعنى آخر ما يقارب 25 ترليون دينار قروض داخلية واجبة الدفع لصالح المصارف التجارية والسندات الوطنية والمتبقي ٥٢ ترليون دينار لصالح البنك المركزي".
وأضاف المختص في الشأن المالي والاقتصادي، أنه "لا تشكل الديون الخارجية والداخلية أي مخاطر على العراق، باستثناء القروض والديون المرتبطة بالاتفاقية العراقية - الصينية، فلا يعلم حجم الفائدة لتلك الديون أو الضمانات المقدمة".
وشكلت الديون الخارجية عبئا كبيرا على مالية العراق لعقود من الزمن، وراح يسدد مليارات الدولار لعدد من دول ومنظمات العالم جراء حروب عبثية خاضها النظام المباد، واليوم بدأت البلاد في حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تتنفس الصعداء بعد أن تخلصت من الكمِّ الأكبر للديون الخارجية.