مجموعة من أجمل الرسائل والمسجات ليوم المرأة العالمي 2024
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا موعد يوم المرأة العالمي 2024 ومع إقتراب هذه المناسبة المميزة لا نكتفي فقط بإحضار الهدايا، جمعنا لكم "موقع البوابة" مجموعة من أجمل الرسائل والمسجات ليوم المرأة العالمي 2024مجموعة من أجمل الرسائل والمسجات ليوم المرأة العالمي 2024 لترسلها لكل أنثى وتفرح بها قلبها:
اقرأ ايضاًالمرأة هي التي تدرك في دقيقة ما لا يدركه الرجل في حياته كلها.المرأة هي أجمل هدية خص الله بها الرجل.المرأة كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام.المرأة كالغصن الرطب، تميل إلى كل جانب مع الرياح، ولكنها لا تنكسر في العاصفة.ما من رجل عظيم يصادفني في الحياة، إلا وأجزم في الحال إن والدته أكثر عظمة منه.عبقرية المرأة تكمن في قلبها.العالم بلا امرأة.. كعين بلا بؤبؤها.. كحديقة بلا أزهار.. كالشمس بلا أشعة.لا يمكن للرجل أن يتحرر إلا بتحرر المرأة، ولا يمكن للمجتمع أن يرتقي إلا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غبناً، فالارتقاء إما أن يكون جماعياً عاماً أو مجرد مظاهر وأوهام.المرأة هي المدرسة الأفضل في التصميم والمثابرة، فشكراً على كل هذه الدروس التي تعلمناها منك عبر التاريخ.إلى تلك المرأة المكافحة التي تسعى في طريق جعل هذا العالم مكاناً أجمل وأفضل، كل عام وأنتِ الخير والبركة لهذا العالم، بارك الله جهودك العظيمة.إن يوم المرأة العالمي هو اليوم المميز الذي تستحقه كل امرأة في هذا العالم، وعليه نرفع الأكف بالدعاء لكل أخت، بارك الله أيّامك، وأعانكِ على الخير دائماً.كل عام وأنتِ يا جميلتي سيدتي بألف خير، أنتِ الجمال الذي وهبنا الله سبحانه وتعالى في هذا الكوكب، وأنتِ الملجأ الدافئ لنا في شتاء قلوبنا.ما المرأة إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته، والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق، والهواء المتردد الذي يهب الإنسان حياته وقوّته، والمعراج الذي تعرج عليه النفوس من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى، والرسول الإلهي الذي يطالع المؤمن في وجهه جمال الله وجلاله.المرأة في الواقع هي المدرسة الأولى التي تتكون فيها شخصية الإنسان، والمجتمع الذي يترك أطفاله في أحضان امرأة جاهلة لا يمكنه أن ينتظر من أفراده خدمة صحيحة أو نظراً سديداً.إن عقل المرأة إذا ذبل ومات، فقد ذبل عقل الأمة كلها ومات.يوم المرأة العالمي هي مناسبة عالمية للاحتفاء بدور المرأة.في يوم المرأة العالمي لا يسعنا إلا أن نرسل إلى كل امرأة قوية واثقة من نفسها في هذا الكوكب باقة من الورود المعطرة.كل الشكر والتقدير للجهود المبذولة منكِ أمي وأختي وزوجتي وابنتي وزميلتي لجعل هذا الكوكب يستحق الحياة.أتقدم بأحر التهاني وأسمى آيات الشكر إلى تلك المرأة والسيدة الفاضلة المناضلة الطموحة مهما جارت عليها الظروف.عبارات عن يوم المرأة العالمي
إلى جانب الرسائل والمسجات المليئة بمشاعر الثقة والحب والتقدير والامتنان للمرأة في حياة كل إنسان، نجد هناك عبارات بسيطة راقية وبسيطة معبرة عن تقدير المرأة في يوم المرأة العالمي:
كل الاحترام.. كل التقدير.. كل الحب.. لكل سيدة على هذه الأرض، تسعى لتنير طريق الحياة لأسرتها وعائلتها.المرأة تعتبر أكبر مربي للأجيال وتستحق هذا اليوم كي نحتفل بها في يوم خاص نسلط الضوء فيه على إنجازاتها العظيمة، كل عام وكل نساء العالم بألف خير.في كل عام نقول لكِ أيتها المرأة العزيزة الغالية أنتِ السند، أنتِ الرفيق، أنتِ الصديق، أنتِ الحب والأمان، كل عام وأنتِ بألف خير.وراء كل رجل عظيم امرأة.نسمو وننجح ونرتفع في ظل رعايتكِ فمن لنا غيركِ نهديه باقات كبيرة الحب والورود والامتنان اليوم وكل يوم.الإنسان هو طبعه يحب التقدير وأنتِ أكثر من يستحقه، نحبكِ وننعم بوجودكِ في حياتنا.في عيدكِ السنوي ويومكِ العالميّ 8 مارس أقول لكِ بكل حب كل عام وأنتِ بخير، فأنتِ الأم والأخت والزوجة والحبيبة، حماكِ الله وعافاكِ.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم المرأة العالمي 2024 المرأة عبارات عن يوم المرأة العالمي یوم المرأة العالمی کل عام وأنت
إقرأ أيضاً:
التحية للدكتور الصادق الرزيقي القوي الذي وقف وقفة مشرفة
حضرت حلقتين من برنامج بودكاست بالسوداني مع الدكتور الصحفي الصادق الرزيقي وشايف نزلو حلقة ثالثة
د.الصادق عهدي بيهو قديم منذ أن كنت في الأساس،وذلك انو الوالد رحمة الله عليه كان محبا للاطلاع والقراءة فكان في اليوم يقرأ قرابة الست سبع صحف
أنا لمن وعيت كده كانت صحيفة الانتباهة هي التوب و لا صحيفة تعلوا عليها
الصادق في الحلقة الأولى تكلم عن نشأته وتنقله بين نيالا والجنينة و الضعين فهو رزيقي وتكلم عن مراحل تعليمه بتلك المناطق وتكلم كلام يغيب عن الكثيرين فيما يخص مشاكل دارفور و أن السبب الرئيس فيها هم فيه الآن بعض مثقفيها الذين تأثروا بجون قرنق وغيره
و إلا دارفور كانت حاضنة لشتات كبير من القبائل العربية و الإفريقية و من شمال السودان وشرقه وكانت سوقا تجاريا كبيرا والناس يعيشون في وئام وسلام ومصاهرة، ومن منتصف السبعينات تقريبا بدأت الاضطرابات شيئا فشيئا،مهم جدا لو زول مهتم بشأن دارفور يراجع الحلقة الأولى
وتكلم عن الانتهاكات و الضغوطات التي تمارس على كل أبناء تلك المناطق الآن في حالة أن واحدا منهم أنكر جرائم الميليشيا وذكر أن كثيرا من معارفه و أهله تعرضوا للأذى بسبب موقفه القوي في دعم الجيش
وهنا أنا داير أنبه لمسألة انو في كثير من الأهالي الهم من حواضن الميليشيا هم كارهون لفعالها لكن ما بقدرو يصرحو و لا يتكلموا وحكمهم حكم المضطر ،بتذكر لمن تحررت مدني تواصل معي أحد الفضلاء المشهورين باعتباره وهو من تلك المناطق وفرحان فرح شديد لكن قالي ما بقدر أنشر و لا أكتب و لا أظهر شيئا من ذلك ،دي نقطة مهمة جدا لازم الناس تفهمها وما تعمم في حكمها
أثناء كلامه عن المراحل التعليمية وقدراتهم الوقت داك كطلاب و حبهم للاطلاع وده كان حال غالب طلاب الفترات تلك جمعيات ثقافية وأدبية و سياسية
وتجي تقارن حسي تتأسف أسف شديد لما آلت إليه الأمور و آل إليه التعليم
ياخي لوقت قريب كانت في ثقافة الصحف و الاطلاع وتلقى الناس الصباح متلمين حول بتاع الجرائد الكلام ده قل و تأثر بانتشار الميديا و جات قحت كمان وانتهت منه فعليا بمحاربتها لصحفيين كبار و بذلك توقفت العديد من الصحف إلى أن اختفت ظاهرة الصحف تماما
أنا بقول الكلام ده لانو الوالد الله يرحمو كان لازم كل يوم أمشي اجيب ليهو جرائد وكان كلما يوم التحصل عليها ببقى صعب و بتعب جدا عشان ألقاها لحدي ما اختفت تماما
فللأسف الآن بقت مصادر الثقافة شبه مختفية ومعدومة ماف إلا مشاهير الميديا ديل البغلب عليهم السفه و الطيش و الجهل والعوارة
ما تقدر تقارن واحد بربع أي صحفي في بدايات الألفينات خلي ما قبلها
ياخي زمان ثقافة قراية العواميد و النقاشات
حسين خوجلي و مصطفى أبو العزائم و د.محمد الجزولي فك الله أسره والصادق الرزيقي و اسحاق فضل الله و أحمد البلال و الشمارات بتاعت جريدة الدار
و المهاترات الرياضية بين مزمل أبو القاسم و بتاع قوون داك عبدالماجد منو نسيت اسمو
كان في ثقافة القراية والاطلاع
ياخ جريدة الانتباهة دي لمن مرقت كانت صيحة وضجة كبيرة جدا في المجتمع السوداني ومنبر السلام العادل وكتابات الطيب مصطفى رحمه الله تعالى القوية وقتها و التي كانت فيها جرأة كبيرة
و د.الصادق الرزيقي المذيع الطاهر حسن التوم سألوا قاليهوا كيف أنت تمشي من جريدة ألوان و تمشي لجريدة جديدة و معروفة بدعوتها للانفصال وكان يقال أنها عنصرية
و الوقت داك جريدة ألوان كانت التوب وجات اكتسحتها الانتباهة (هوي ما تقولو كبير الوقت داك عمري ١٢ سنة تقريبا)
فدكتور الصادق الرزيقي قال ما كانت جريدة عنصرية أكتر منها كانت صحيفة لمجابهة الاستفزاز والابتزاز الذي كان تمارسه الحركة الشعبية مسنودة في ذلك بالضغط الخارجي
وانو الناس ما عندها مشكلة في السلام و رفع التهميش لكن برضو ما يكون رفع التهميش عن طائفة و إيقاعه في طوائف أخرى
والآن أنا شايف الموضوع ده برضو في من بعض السياسين النفعيين وبتكلموا بأسماء أقاليم بعينها
يتم الابتزاز المدعوم بأيدي خارجية لتحقيق سلام غير عادل ولتحقيق مكاسب شخصية و ده طبيعي جدا حيعمل ليك حركة مناهضة من الأطراف الأخرى وحيقوليك نحن زاتنا مهمشين و سيزداد خطاب العنصرية
يا حليل الصحف والجرائد و ربنا يعلمنا
والتحية للدكتور الصادق الرزيقي القوي والذي وقف وقفة مشرفة
مصطفى ميرغني