رئيس المصرف المتحد: قرارات "المركزي" بشائر تحسن الاقتصاد
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد أشرف القاضي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب المصرف المتحد، أن قرارات البنك المركزي هى بشائر التحسن في الاقتصاد القومي.
وقال القاضى، إن قرار مرونة سعر الصرف يعنى تحرير سعر الصرف وتركه لقوي السوق “العرض والطلب” مع رفع سعر العائد للحد من من الدولرة والطلب الغير حقيقي والمضاربة علي العملة الاجنبية.
وأكد القاضى، أن قرارات المركزي بضمان سعر مرن للصرف مع الحصول علي قرض صندوق النقد، سيزيد الثقة في الاقتصاد القومي ويشجع تحويلات المصريين ودخول الاجانب والاستثمار الاجنبي المباشر.
وأشار إلى أنه لابد أن تتزامن هذه الإجراءات مع برنامج إصلاح اقتصادي مدعوم بغطاء انتاجي وصناعي وسياحي وخدمي للدولة والالتزام بخارطة طريق الإصلاح الاقتصادي والتنمية وفقا لروية مصر 2030.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصرف المتحد قرارات البنك المركزي البنك المركزي تحرير سعر الصرف
إقرأ أيضاً:
السيطرة على الحرائق في كوريا الجنوبية تقترب مع تحسن الأحوال الجوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مسؤولون كوريون جنوبيون بارتفاع متوسط معدلات احتواء حرائق الغابات في إقليم شمال جيونجسانج إلى 94%، اليوم الجمعة، وذلك بفضل تحسن الرؤية وانخفاض درجات الحرارة الناتج عن الأمطار الليلية، مما ساعد رجال الإطفاء في إخماد الحرائق الرئيسية في المناطق الجنوبية الشرقية.
وذكرت دائرة الغابات الكورية في بيان أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) أنه تم احتواء ما معدله 94% من حرائق الغابات في 5 مدن بإقليم شمال جيونجسانج حتى ظهر اليوم، مشيرة إلى أنه من إجمالي محيط الحرائق البالغ 928 كيلومترا، تم إخماد 871 كيلومترا، ولم يتبق سوى 57 كيلومترا.
وأشار حاكم إقليم شمال جيونجسانج إلى إمكانية إخماد الحرائق الرئيسية بالكامل قبل غروب شمس اليوم، مؤكدًا على تعبئة جميع الموارد المتاحة، بما في ذلك الأفراد والمروحيات والشاحنات، للسيطرة الكاملة على الحرائق في المناطق المتضررة.
وتم نشر حوالي 5580 فردا، و86 مروحية إطفاء، و569 شاحنة إطفاء اليوم للسيطرة الكاملة على حرائق الغابات في أويسيونج ومناطق أخرى في إقليم شمال جيونجسانج.
يشار إلى أن موجة من الحرائق اجتاحت الإقليم منذ يوم الجمعة الماضي، ما أدى إلى خسائر فادحة تعد الأسوأ في تاريخ البلاد؛ حيث أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 28 شخصًا وإصابة 37 آخرين، بالإضافة إلى نزوح حوالي 38000 شخص.