مفاوضات وقف إطلاق النار بالقاهرة انتهت دون اتفاق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
#سواليف
جولة #مفاوضات #وقف_إطلاق_النار بالقاهرة انتهت من دون التوصل لاتفاق.
#إسرائيل رفضت طلب #حماس وقف إطلاق النار الدائم وانسحاب الجيش من قطاع #غزة وعودة #النازحين من دون شروط.
الوسطاء في القاهرة حاولوا جسر الفجوة بين حماس و #إسرائيل، لكن جهودهم لم تنجح.
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن وفدها غادر القاهرة للتشاور مع القيادة مع استمرار المفاوضات وجهود وقف العدوان وعودة النازحين.
يأتي إعلان الحركة بينما قالت مصادر للجزيرة إن المفاوضات انتهت دون التوصل لاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة بعد أن رفضت إسرائيل مطالب حماس وفي مقدمتها الوقف الدائم للحرب وانسحاب القوات من القطاع.
مقالات ذات صلة كتائب القسام: أوقعنا أكثر من 20 جنديا بين قتيل وجريح 2024/03/07المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مفاوضات وقف إطلاق النار إسرائيل حماس غزة النازحين إسرائيل وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة: ماضون قدما باتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
أكد مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة، أنهم ماضون قدما باتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
حزب الله يعلن استهدافه تجمعا لقوات الاحتلال في مستوطنة المالكية برشقة صاروخية اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان.. "عدم عودة حزب الله للحدود"
وتابع مندوب إسرائيل :"اشترطنا انسحاب حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني".
وفي إطار آخر، قالت مصادر مصادر لـ CNN، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق التسوية مع لبنان ويحتاج موافقة الكابينت.
وقال المصدر إن إسرائيل لا تزال لديها تحفظات على بعض تفاصيل الاتفاق، والتي من المتوقع أن يتم نقلها إلى الحكومة اللبنانية يوم الاثنين، ولا تزال هذه التفاصيل وغيرها قيد التفاوض وأكدت مصادر متعددة أن الاتفاق لن يكون نهائيًا حتى يتم حل جميع القضايا.
وسيحتاج اتفاق وقف إطلاق النار أيضًا إلى موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي، وهو ما لم يحدث بعد، وقال مصادر مطلعة على المفاوضات إن المحادثات تبدو تتحرك بشكل إيجابي نحو اتفاق، لكنها أقرت بأنه مع استمرار إسرائيل وحزب الله في تبادل إطلاق النار، فإن خطأ واحدًا قد يقلب المحادثات رأسًا على عقب.
وقال المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين الأسبوع الماضي إن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان "في متناول أيدينا"، لكنه أضاف أنه في النهاية "قرار الطرفين".