أنباء عن “إجتماعات” في واشنطن لـ”هندسة هيكل السلطة الفلسطينية” وتساؤلات حائرة بالجملة في الأردن:”هل إستعدت المملكة لتداعيات خطة “الحسم ” الإسرائيلية ؟.. المزيد من الأصوات تحذر من الإنخراط في ” ترتيبات مريبة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
واشنطن- رأي اليوم – خاص هل إتخذت عمان اي خطوات وقائية سياسيا او دبلوماسيا او حتى أمنيا لمواجهة ما يسمى بخطة الحسم الاسرائيلية وعنوانها ضم غير شرعي للضفة الغربية ؟. هل حكومة عمان منخرطة خلف الستارة والكواليس بتصورات ونقاشات امريكية لها علاقة بهذا الملف الحساس؟. سؤالان مطروحان بقوة على هامش الهوس بمعرفة ما يجري خلف الستائر والكواليس بخصوص القضية الفلسطينية وسط مخاوف من ان يكون إنخراط المؤسسة الاردنية بحوارات ونقاشات لها علاقة بخلافة الرئيس محمود عباس.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: ما یسمى
إقرأ أيضاً:
“موديز” ترفع تصنيف المملكة الائتماني عند “aa3” مع نظرة مستقبلية “مستقرة”
الرياض : البلاد
رفعت وكالة موديز (Moody’s) تصنيفها الائتماني للمملكة العربية السعودية بالعملة المحلية والأجنبية عند “Aa3” مع نظرة مستقبلية “مستقرة”، وفقًا لتقريرها الصادر مؤخرًا.
وأوضحت الوكالة في تقريرها بأن رفعها لتصنيف المملكة الائتماني مع نظرة مستقبلية مستقرة، يأتي نتيجة لتقدم المملكة المستمر في التنوع الاقتصادي، والنمو المتصاعد للقطاع غير النفطي، والذي مع مرور الوقت، سيقلل ارتباط تطورات سوق النفط باقتصادها وماليتها العامة.
كما أشادت الوكالة بالتخطيط المالي الذي اتخذته حكومة المملكة في إطار الحيّز المالي، والتزامها بترتيب أولويات الإنفاق ورفع كفاءته، بالإضافة إلى الجهود المستمرة التي تبذلها الحكومة ومواصلتها لاسـتثمار المـوارد الماليـة المتاحـة لتنويـع القاعـدة الاقتصاديـة عـن طريـق الإنفـاق التحولي؛ مما يدعم التنمية المستدامة للاقتصاد غير النفطي في المملكة، والحفاظ على مركز مالي قوي.
وقد أوضحت الوكالة في تقريرها، استنادها على هذا التخطيط والالتزام في توقعها لعجز مالي مستقر نسبيًا والذي من الممكن أن يصل إلى ما يقارب 2-3٪ من الناتج الإجمالي المحلي.
وتوقعت موديز بأن ينمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للقطاع الخاص بالمملكة العربية السعودية بنسبة تتراوح بين 4-5% في السنوات القادمة، والتي تعتبر من بين أعلى المعدلات في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، دلالة على استمرار التقدم في التنوع الاقتصادي الذي سيقلل ارتباط اقتصاد المملكة بتطورات أسواق النفط.
تجدر الإشارة إلى أن المملكة قد حصلت خلال العامين الحالي والماضي على عدد من الترقيات في تصنيفها الائتماني من الوكالات العالمية، التي تأتي انعكاسًا لاسـتمرار جهـود المملكـة نحـو التحـول الاقتصـادي فـي ظـل الإصلاحـات الهيكليـة المتبعـة، وتبنـّي سياسـات ماليـة تسـاهم فـي المحافظـة علـى الاسـتدامة الماليـة وتعزز كفـاءة التخطيـط المالي وقوة ومتانة المركز المالي للمملكة.