أنباء عن “إجتماعات” في واشنطن لـ”هندسة هيكل السلطة الفلسطينية” وتساؤلات حائرة بالجملة في الأردن:”هل إستعدت المملكة لتداعيات خطة “الحسم ” الإسرائيلية ؟.. المزيد من الأصوات تحذر من الإنخراط في ” ترتيبات مريبة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
واشنطن- رأي اليوم – خاص هل إتخذت عمان اي خطوات وقائية سياسيا او دبلوماسيا او حتى أمنيا لمواجهة ما يسمى بخطة الحسم الاسرائيلية وعنوانها ضم غير شرعي للضفة الغربية ؟. هل حكومة عمان منخرطة خلف الستارة والكواليس بتصورات ونقاشات امريكية لها علاقة بهذا الملف الحساس؟. سؤالان مطروحان بقوة على هامش الهوس بمعرفة ما يجري خلف الستائر والكواليس بخصوص القضية الفلسطينية وسط مخاوف من ان يكون إنخراط المؤسسة الاردنية بحوارات ونقاشات لها علاقة بخلافة الرئيس محمود عباس.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: ما یسمى
إقرأ أيضاً:
“تجمع القبائل والعشائر” في غزة : نبارك الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية
#سواليف
بارك ” #تجمع_القبائل_والعشائر والعائلات الفلسطينية” (تجمع شعبي غير حكومي) الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة.
وتابع في بيان مساء اليوم الاثنين، “طالعتنا وسائل الإعلام المحلية والعالمية خلال اليومين السابقين بالبث عبر وسائلها المختلفة ما تقوم به #المقاومة_الفلسطينية الباسلة من #أعمال_بطولية في الشمال مناطق #بيت_حانون والتفاح وجنوب قطاع غزة مدينة رفح الصمود”.
وأضاف أن “هذه الأعمال البطولية نفخر بها لأنها تمثل بارقة أمل على طريق الحرية والدولة العتيدة المنظورة، وما حدث من بطولات للمقاومة شاهدها كل العالم يثبت أن هذا السلاح هو سلاح حر نظيف يجابه ويؤلم المحتل رغم تواضعة”.
مقالات ذات صلة الدويري: المقاومة تقدم أداء ميدانيا متميزا وليّ ذراعها لا يزال بعيدا 2025/04/21وقال “لابد وأن تبقى المقاومة في وجه المحتل الغاصب لتكون القبضة الصلبة الضاربة أمام أعتى الأسلحة التي يستخدمها الاحتلال ضد المدنيين من شعبنا الأعزل، فنعم الرجال أنتم يا رجال الله من أبناء القبائل والعشائر والعائلات الغزية”.
وتجمع القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية هو تجمع شعبي غير حكومي، يضم ممثلين عن غالبية القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والشتات.
وتواصل قوات الاحتلال، بدعم أمريكي كامل، ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق سكان غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ليرتفع عدد الضحايا إلى نحو 168 ألف مابين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.