ميناء دمياط: رصيد صومعة الحبوب للقطاع العام 48 ألف طن من القمح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، استقبال 6 سفن، خلال الـ24 ساعة الماضية، ومغادرة 13 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 35، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 6232 طنا تشمل 1249 طن يوريا و136 طن قطع غيار و292 طن كلينكر و4555 طن بضائع متنوعة.
أوضحت أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 45148 طنا تشمل 2843 طن قمح و7308 طن خردة و4584 طن أبلاكاش و14875 طن حديد و1500 طن زيت طعام و7336 طن ذرة و1712 خشب زان و5000 طن كسب صويا.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1522 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 792 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2340 حاوية مكافئة.
أكدت في تقرير لها، أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح وصل 48114 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 83821 طنًا، كما غادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3762 طن قمح، متجهة إلى صوامع شبرا وطنطا وإمبابة، وقطاران بعدما أفرغا 50 حاوية قادمين من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5079 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموانئ البضائع الحاويات القمح
إقرأ أيضاً:
“إدارة المجاهدين” .. جهود لتعزيز الأمن وتنظيم حركة ضيوف الرحمن في الحرم المكي
يشهد شهر رمضان المبارك، وتحديدًا في العشر الأواخر، توافد أعداد هائلة من المعتمرين والزوار إلى الحرمين الشريفين، ويقصد الملايين بيت الله الحرام طلبًا للأجر والمغفرة في هذه الأيام الفضيلة، وفي ظل هذا التدفق الكبير، تبذل الجهات الأمنية جهودًا مكثفة لتعزيز الأمن والسلامة، من خلال إدارة الحشود، وتأمين المرافق الحيوية، وتنظيم الحركة، مما يسهم في توفير بيئة منظمة تتيح لضيوف الرحمن أداء عباداتهم بسهولة وطمأنينة، ويحقق تجربة روحانية آمنة وميسرة للجميع.
وفي قلب هذه الجهود، تؤدي الإدارة العامة للمجاهدين دورًا محوريًا لخدمة ضيوف الرحمن خلال شهر رمضان، في مكافحة الظواهر السلبية التي قد تعكر صفو الأجواء الإيمانية، وتعمل الفرق الأمنية على الحد من الافتراش العشوائي في الطرقات، وتنظيم حركة العربات التي يستخدمها الزوار، إلى جانب التصدي للباعة الجائلين الذين يسببون ازدحامًا غير مبرر في الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك ضمن منظومة العمل الأمني والإنساني التي تهدف إلى تسهيل أداء العبادات في أجواء آمنة ومنظمة، لسهولة تنقل المعتمرين، وتمكينهم من أداء مناسكهم دون معوقات.وإلى جانب ذلك، تقدّم الإدارة العامة للمجاهدين المساندة الأمنية للقطاعات الأمنية الأخرى المنتشرة في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية، من خلال تعزيز التواجد الأمني في النقاط الحيوية، والمشاركة في إدارة الحشود، والإسهام في تنظيم الدخول والخروج من المسجد الحرام لتحقيق سير الحركة بانضباط وسلاسة.
اقرأ أيضاًالمجتمعصناعة الخوص.. إرث تراثي وثقافي
وفي إطار مهامها، تولي الإدارة العامة للمجاهدين أهمية خاصة لحماية قطار الحرمين، الذي يعدّ شريانًا حيويًا لنقل الزوار بين الحرمين الشريفين، وتنتشر الفرق الأمنية في محطات القطار لأمن وسلامة الركاب، وتطبيق الأنظمة التي تكفل انسيابية الرحلات دون أي تجاوزات قد تؤثر في كفاءة الخدمة المقدمة لضيوف الرحمن.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص المملكة لتعزيز تجربة ضيوف الرحمن وإثراء تجربتهم من خلال تيسير استضافتهم وتقديم أفضل الخدمات لهم، مع تحسين تجربتهم قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة بما يضمن راحتهم وسلامتهم، وتوفير بيئة دينية وثقافية متميزة ويعكس صورتها الحضارية في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.