بعد تحرير سعر الصرف.. أسعار السيارات المستعملة في مصر
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أسعار السيارات المستعملة في مصر.. يسعى قطاع كبير من المواطنون المصريون لمعرفة أسعار السيارات المستعملة في مصر، وذلك بعد بعد قرار البنك المركزي برفع سعر الفائدة، والسماح بالتعامل مع سعر صرف الجنيه طبقاً لآليات السوق «تحرير الصرف».
وتوقع الكثير أن تشهد أسعار السيارات المستعملة زيادة كبيرة بعد تحرير الصرف، إلا أن ما حدث هو عكس التوقعات حيث شهدت أسعار السيارات المستعملة انخفاض كبير يصل إلى 30% في أغلبها.
وفي هذا الصدد، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في السطور التالية، أسعار السيارات المستعملة في مصر بعد قرار تحرير الصرف، وذلك من خلال التقرير التالي:
سعر هيونداي النترا من موديل 2000 إلى 2006
هيونداي النتراهيونداي النترا واحدة من أكثر السيارات انتشارًا في السوق المحلي وتلقب بـ«وجه الأسد»، وجاءت أسعارها على النحو التالي:
هيونداي النترا مستوردة من الخارج موديل 2001 لون ذهبي عداد 140 ألف كيلومتر، وتراوح سعرها من 155 لـ 220 ألف جنيه.
سعر نيسان صني N16 من موديل 2003 إلى 2008
نيسان صني N16أما عن سعر سيارة نيسان صني N16 من موديل 2003 إلى 2008، فتراوح سعرها ما بين 150 لـ 200 ألف جنيه.
سكودا اوكتافيا A4 من موديل 1997 وحتى 2004سكودا اوكتافيا A4وبالنسبة إلى سعر سيارة سكودا اوكتافيا A4 من موديل 1997 وحتى 2004، فوصل السعر بين 75 لـ 150 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًبعد قرارات البنك المركزي.. سعر ومواصفات نيسان سنترا 2024
بعد تحرير سعر الصرف.. سعر ومواصفات سيارات شيفروليه الجديدة
سعر ومواصفات بي إم دابليو X6.. من أسرع السيارات في فئة SUV
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار السيارات المستعملة اخر اسعار سوق السيارات اسعار السيارات المستعملة اسعار السيارات هيونداي السيارات المستعملة أسعار السیارات المستعملة فی مصر من مودیل
إقرأ أيضاً:
التضخم يلتهم الدعم الحكومي.. وخبراء يحذرون من موجة أسعار جديدة بعد زيادة الوقود
أكد الدكتور علي الإدريسي، أستاذ الاقتصاد الدولي، أن المخصصات المتزايدة للدعم في الموازنة العامة تفقد قيمتها تدريجيًا بفعل التضخم المستمر وتراجع سعر صرف الجنيه المصري.
وأشار الإدريسي، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم" إلى أن أعباء الديون وفوائدها تزيد من العجز وتدفع الحكومة للاقتراض.
وأوضح الإدريسي أن الصدمات الاقتصادية العالمية المتتالية فاقمت الوضع، وأن الدعم الموجه للمواطنين يتأثر بشدة بتراجع سعر الصرف.
وشدد على أن المشكلة الأساسية ليست في فكرة الدعم ذاتها، بل في التقلبات المستمرة لسعر الصرف، بالإضافة إلى تأثير فقدان جزء من إيرادات قناة السويس.
من جهة أخرى، حذر الخبير الاقتصادي حسن هيكل من أن قرار رفع أسعار المحروقات سيؤدي إلى مزيد من التضخم في الفترة المقبلة، مشيدًا في الوقت نفسه بتثبيت الحكومة لسعر المازوت في قطاعي الصناعات الغذائية والكهرباء.
وكانت لجنة تسعير المواد البترولية أعلنت يوم الجمعة عن زيادة رسمية في أسعار البنزين والسولار ضمن خطة تحرير الأسعار تدريجيًا.
اقتحامات بأنحاء الضفة وهجمات للمستوطنين بأريحا وبيت لحم