نبرة حق – همام محمد الفاتح – سياسو الغفلة (2-2)
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نبرة حق – همام محمد الفاتح – سياسو الغفلة 2 2، نظل نقول أن المشكلة في السودان سياسية بحته والوضع الان مزري للغايه وقبل الحرب هنالك استقطاب سياسي حاد و مناوشات سياسية من أطراف عديدة .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نبرة حق – همام محمد الفاتح – سياسو الغفلة (2-2)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظل نقول أن المشكلة في السودان سياسية بحته والوضع الان مزري للغايه
وقبل الحرب هنالك استقطاب سياسي حاد و مناوشات سياسية من أطراف عديدة بسبب السلطة لان كل الساسة في السودان يحبون المناصب والجاه وليس لديهم ذرة ولاء للوطن.
الوطن يتيم تمامآ الكل مع مصلحته والأسر السودانية تشردت والحرائر اغتصبت والاموال نهبت والمصانع عطلت ومرتبات العاملين في كل من القطاع الخاص والعام وقفت ذلك ذنب ذلك معلق علي السياسين السودانيين أضافة الي طرفي النزاع العسكري.
الساسة في بلادي محتاجين الي غربال شامل حتي تنهض بلادنا وتكون في مقدمه الأمم وخاصة أن خيرتنا في السودان كتيره ووفيره لدينا ثروة حيوانيه وسمكيه هائله نمتلك موارد معدنية غالية وكثيره حبانا الله باراضي زارعية شاسعه فجرنا ثورة بترول في باطن ارض .
المشكله هي كيف يحكم السودان وليس من يحكم.. لابد من وضع السودان في حدقات العيون وان نضع النقاط في الحروف وان بلادنا فقدت كثير من الأرواح وان الأمم من حولنا تقدمت وازدهرت ونحن في الحروب والدمار والمُعاناة التي يعانيها الشعب السوداني العظيم .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی السودان
إقرأ أيضاً:
إحذروا بروميدييشن الفرنسية.. مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان
إحذروا بروميدييشن الفرنسية
هذه مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان.
عملت المجموعة الغامضة سابقاً مع المتمردين في جمهورية مالي بتمويل نرويجي تحت زعم تحقيق السلام بين الحكومة والمتشددين العرب والإسلاميين.
انتهت فرصها في العمل بعد الانقلاب العسكري في مالي والذي نجح في دحر المجموعات المتمردة.
بدأت المنظمة عملاً خطيراً ضد السودان بالتنسيق بين جماعة خليفة حفتر في ليبيا وحميدتي في السودان ومن يقف خلفهما، وذلك في جمهورية النيجر لتشكيل حزب سياسي موالي لحميدتي من المرتزقة العرب الأفارقة الذين كانوا يعملون كمرتزقة في ليبيا.
كانت الفكرة أن يدخلوا بسلاحهم و٣٠ ألف مقاتل وتوقع الحكومة معهم اتفاق سلام.
حضر أحد هذه الاجتماعات قبل الحرب ب١٠ أشهر، في عاصمة النيجر نيامي، اللواء محمد أحمد صبير قائد الاستخبارات العسكرية واللواء حمزة يوسف وآخرين فيما حضر من جانب المرتزقة مجموعة أبرزهم المجرم #علي_سافنا (أقصى يمين الصورة).
تعجل حميدتي الحرب قبل إكتمال وصول هذه المجموعة ودمجها في جهاز الدولة، وشاءت إرادة الله أن يحدث إنقلاب عسكري في النيجر قادته مجموعة من الضباط الهوسا أطاحت بالرئيس السابق محمد بازوم الذي ينتمي إلى الأقلية العربية.
عادت بروميدييشن الآن للتدخل في الشأن السوداني عبر بوابة الشرق ولا تخفى المطامع الفرنسية في ميناء بورتسودان حيث كانت الشركة الفرنسية التي تدير ميناء أبيدجان في ساحل العاج قد تقدمت للسودان بعرض لنشغبل موانئ البحر الأحمر، وعمل خط للسكة الحديد من بورتسودان إلى غرب أفريقيا.
حضرت بالمصادفة عرضاً للشركة وخططها قدمه ممثلون لها في الخرطوم بحضور السفيرة الفرنسية – المسئولة عن افريقيا حالياً بوزارة الخارجية الفرنسية- إيمانويل بلاتمان لوزير الاستثمار السابق مبارك الفاضل المهدي في أواخر العام ٢٠١٧م تقريباً.
يدير منظمة بروميدييشن الباحث السابق في عدد من الجامعات الفرنسية إريك بلانشوت (الصورة) القليل الظهور في وسائل الإعلام، وهو باحث متخصص في التاريخ والعلوم الإسلامية وعلم النفس الإجتماعي.
يا ترى ماذا يكيدون للسودان هذه المرة؟
محمد عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب