من هو الكاتب الصحفي الراحل محمد عبد الجواد شيخ الصحفيين؟
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قال جمال عبد الرحيم، وكيل نقابة الصحفيين، إن الصحافة المصرية فقدت، منذ قليل الكاتب الصحفي الأستاذ محمد عبد الجواد منصور، رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط، ووكيل نقابة الصحفيين الأسبق بعد رحلة عطاء طويلة وحافلة في بلاط صاحبة الجلالة استمرت نحو 77 عاما.
من هو محمد عبد الجواد؟وذكر «عبدالرحيم» في منشور عبر صفحته الشخصية عددا من المعلومات وأبرز المحطات في حياة الراحل محمد عبد الجواد نستعرضها فيما يلي:
- ولد في 10 فبراير 1924، في قرية المدمر، بمحافظة سوهاج، وحاصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة فؤاد الأول، جامعة القاهرة حاليًا، عام 1947.
- شغل منصب وكيل المجلس الأعلى للصحافة لمدة 14 سنة.
- عمل موظفًا في الإذاعة المصرية، محررًا بقسم الأخبار من سنة 1947م إلى سنة 1950م.
- عمل مندوبًا للوكالة الفرنسية منذ سنة 1948م حتى آخر سنة 1950م، ومندوبًا لوكالة رويترز عام 1950م لمدة سنة.
رحلة شيخ الصحفيين محمد عبدالجواد- انتقل إلى وزارة الخارجية، وعين ملحقًا صحفيًا في ريودى جانيرو من أول سنة 1951م إلى ديسمبر 1952م.
- التحق الأستاذ محمد عبد الجواد بنقابة الصحفيين في 26 سبتمبر عام 1955م من جريدة الإيجيبشان جازيت، ووكالة الأنباء العربية، ويحمل عضوية رقم 321.
- شارك الأستاذ محمد عبد الجواد في تأسيس وكالة أنباء الشرق الأوسط عقب صدور قرار مجلس الوزراء المصري بإنشاء الوكالة رسميًا في 28 فبراير عام 1956م.
- تولى رئاسة تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، ومجلس إدارتها خلال الفترة من عام 1966م إلى عام 1984م.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقيب الصحفيين محمد عبد الجواد وفاة محمد عبد الجواد محمد عبد الجواد
إقرأ أيضاً:
استطلاع يظهر تدني ثقة الإسرائيليين في نتنياهو.. خارطة الأحزاب
كشف استطلاع رأي إسرائيلي جديد، اليوم الجمعة، عن تدني ثقة الإسرائيليين في رئيس حكومتهم بنيامين نتنياهو، تزامنا مع استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.
وذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أن نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد "لزار" للبحوث أظهرت أن أغلبية الإسرائيليين وتُقدر نسبتهم بـ58 بالمئة، ثقتهم قليلة في نتنياهو.
ولفت الاستطلاع إلى أن أغلبية الإسرائيليين (52 بالمئة) يعتقدون أن المواجهة بين نتنياهو ورئيس الشاباك رونين بار تضر بالجهاز الأمني، مقابل 11 بالمئة فقط يعتقدون أنّ المواجهة تفعل خيرا للشاباك، و17 بالمئة يعتقدون أنها لا تؤثر و20 بالمئة لا يعرفون.
وذكر الاستطلاع أنه في الساحة البرلمانية فإنّ حزب بينيت تراجع 3 مقاعد بعد النوبة القلبية التي تعرض لها، مستدركا: "مع ذلك تبقى كتلة المركز- اليسار برئاسة بينيت تحظى بأغلبية 64 مقعدا دون الأحزاب العربية".
وبيّن أن "خريطة المقاعد في هذه الحالة جاءت: بينيت 26، الليكود 20، الديمقراطيون 12، إسرائيل بيتنا 10، عظمة يهودية 10، شاس 9، يوجد مستقبل 9، المعسكر الرسمي 7، يهدوت هتوراة 7، الجبهة/العربية 5، الموحدة 5".
وتابع: "أما إذا بقيت الأحزاب الحالية كما هي فستكون الخريطة على النحو التالي: الليكود 23، الديمقراطيون 17، ليبرمان 15، المعسكر الرسمي 15، يوجد مستقبل 12، عظمة يهودية 11، شاس 10، يهدوت هتوراة 7، الجبهة/العربية 5، الموحدة 5".
وتحدث نتنياهو مؤخرا عن الإنجازات التي حققها، زاعما أنه تمكن من تغيير وجه الشرق الأوسط، محذرا في الوقت نفسه من قيام "خلافة" على شاطئ البحر المتوسط.
وتابع نتنياهو: "قلت مرارا، سنغير وجه الشرق الأوسط، وهذا ما ننفذه بالفعل حاليا، وبفضل قرارات حكومتي وصمودها كسرنا محور الشر في غزة ولبنان وسوريا ومواقع أخرى، ونعرف عدونا جيدا، ولن نقبل بوجود دولة خلافة هنا أو في لبنان، ونعمل على ضمان بقاء إسرائيل".
واستطرد: "بعد يومين من بدء الحرب قلت، ولم يصدقني أحد، سنُغيّر وجه الشرق الأوسط، وهذا بالضبط ما فعلناه"، على حد قوله.