مدير مستشفى غزة الأوروبي: الأطفال المرضى في حالة مزرية بسبب سوء التغذية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قال مدير عام مستشفى غزة الأوروبي الدكتور يوسف العقاد، إن ما يصل إلى المستشفى من مساعدات دون الحد الأدنى الذي يحتاج إليه، وعلى المجتمع الدولي الضغط تجاه حرية الحركة وإدخال المساعدات للقطاع.
أضاف في تصريحات خاصة لقناة القاهرة الإخبارية، أن الأطفال المرضى في المستشفيات بحالة مزرية جراء سوء التغذية والجفاف، وأن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد الاستهداف الممنهج والمستمر لكل مناحي الحياة بقطاع غزة، خاصة المستشفيات والأطقم الطبية والعاملين بالقطاع الصحي والمساجد والمدنيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى غزة الأوروبي المجتمع الدولي المساعدات الاحتلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
جنايات الرباط تنطق بحكمها في حق مدير مدرسة خاصة افتض بكارة تلميذة
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
قضت هيئة الحكم بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الرباط، في حق صاحب ومدير مدرسة خاصة لتقديم دروس الدعم والتقوية بقطاع “العيايدة” في مدينة سلا، بالسجن ست سنوات نافذة وغرامة مالية وتعويض لأسرة الضحية، بعد متابعته بجرائم هتك عرض قاصر مما نتج عنه افتضاض بكارتها.
وصدر الحكم بعد أن تبين للمحكمة أن الجاني استغل سذاجة التلميذة الضحية، البالغة من العمر 14 سنة، وهتك عرضها داخل المؤسسة بعد أن تأكد من عدم تواجد التلاميذ أو المدرسين، حيث استعمل وسائل تدليسية للانفراد بها.
وأبلغت التلميذة والدتها بالأمر مباشرة بعد الحادث، حيث عملت على تقديم شكاية بالجاني لدى النيابة العامة التي أمرت الضابطة القضائية بتوقيفه ووضعه رهن الحراسة النظرية والتحقيق معه حول مضمون الشكاية.
وأمرت النيابة العامة الضابطة القضائية بإجراء معاينة على جسم الجاني للتأكد من تطابق أوصافه مع ما صرحت به التلميذة الضحية، حيث تم تحرير محضر يثبت التطابق ليقرر قاضي التحقيق بعدها إيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن “تامسنا”.
وظل الجاني في حالة إنكار طيلة مراحل الأبحاث التمهيدية والتفصيلية وأيضا أمام هيأة المحكمة، غير أن المحكمة اقتنعت بما لا يدع مجالا للشك بأنه مذنب، لتدينه المداولة بست سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية بالإضافة إلى تقديم تعويض لأسرة الضحية.
يشار إلى أن الجاني ظل طيلة سنة يحاول إقناع أسرة الضحية بالتنازل، غير أن الأخيرة رفضت بشكل قاطع رغم دخول بعض الأطراف على الخط، حيث تنصبت والدتها طرفا مدنيا نيابة عن الابنة القاصر والتي لم تستكمل سنتها الخامسة عشرة بعد.