محمد الشرقي يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للرياضات البحرية ويشيد بنجاح بطولة الفجيرة الدولية لسباق الزوارق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
التقى سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، سعادة الدكتور رافييل كيولي، رئيس الاتحاد الدولي للرياضات البحرية، يرافقه السيد توماس كورت الأمين العام للاتحاد الدولي للرياضات البحرية.
ورحب سموه بالضيوف، مشيداً بجهود الاتحاد في تطوير مجال الرياضات البحرية على مستوى العالم.
وأكد سموه، اهتمام حكومة الفجيرة بقطاع الرياضة بكافة أنواعها، انطلاقًا من رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بأهميتها في تنمية المجتمع، ودور التعاون بين الاتحادات الدولية والمؤسسات الرياضية في دعم محاور التحول التنموي لإمارة الفجيرة، ودولة الإمارات، على كافة المستويات.
وأشار سموه، إلى النجاح الذي تحققه منافسات الرياضات البحرية والسباقات الدولية التي ينظمها نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية بالتعاون مع الاتحاد، ومنها بطولة العالم للزوارق السريعة (جائزة الفجيرة الكبرى لـ إكس كات) ، مؤكداً أهمية تعزيز الجهود في قطاع تدريب الشباب والناشئة وتفعيل البرامج التي تطور مهاراتهم وتعزز اهتماماتهم في هذا المجال.
وتقدم سعادة الدكتور رافييل كيولي رئيس الاتحاد الدولي للرياضات البحرية بالشكر والتقدير إلى سمو ولي عهد الفجيرة على دعمه المتواصل ومتابعة سموه لإنجازات الاتحاد في مختلف دول العالم.
حضر اللقاء سعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وأحمد إبراهيم المدير التنفيذي لنادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الدولی للریاضات البحریة
إقرأ أيضاً:
«الأثقال» يشارك في «آسيوية الكبار» بالصين
دبي (وام)
أعلن اتحاد رفع الأثقال المشاركة في بطولة آسيا للكبار بالصين في مايو المقبل، و«بطولة رايزنج» في الفجيرة الشهر المقبل، إلى جانب تنظيم النسخة الثالثة من بطولة الإمارات في يونيو 2025.
وأكد حمد العجمي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، رئيس اللجنة الفنية، حرص الاتحاد على تبني المبادرات التي تسهم في بناء قاعدة صلبة من العناصر الشابة، وإقامة البطولات، والمعسكرات، وتوفير أفضل فرص الإعداد، للوصول إلى المستويات المؤهلة لحصد الإنجازات، بعد التعاقد مع المدرب المصري عبدالرحمن محمد.
وأوضح أن استراتيجية الاتحاد ترتكز على فتح الباب أمام الأندية بشقيها الحكومي والخاص، والتعاون معها في جميع البرامج التطويرية، وتعزيز الاهتمام بالفئات العمرية المختلفة، واكتشاف المواهب، وصقل الخبرات، وتمكين اللاعبين واللاعبات.